اللاجئين في مخيم اليرموك من الأطفال والنساء وكبار السن يموتون من الجوع والحصار الخانق الذي يتعرض له سكان المخيم في سوريا , فبعد أن سيطرت قوات المعارضة السورية على مخيم اليرموك منذ ديسمبر 2012 أصبح المخيم متورطا بالصراع الدائر ما بين قوات النظام السوري والمعارضة السورية , فلقد حاصرت قوات النظام المخيم في تموز 2012 , وفرضت الحصار على المخيم، مما أدى إلى التدهور السريع للأوضاع المعيشية, حيث منعت قوات النظام السوري من دخول المواد التموينية والماء وكل مستلزمات الحياة لسكان المخيم , فالأطفال في مخيم اليرموك يموتون جوعا , وببطء شديد , فالأهل في مخيم اليرموك يتعرضون لإبادة جماعية نتيجة للقيود المفروضة عليهم من قبل قوات النظام .
فالمخيمات الفلسطينية في سوريا يجب أن تبقى مناطق محايدة في أتون الصراع السوري – السوري وعلى الفصائل الفلسطينية أن ترتفع فوق خلافاتها وتعمل على الخروج بمبادرة بالاتفاق مع السلطات السورية لتجنب المخيم هذا الصراع , فكل فلسطينيي الشتات يحملون السلطة الفلسطينية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين والنظام السوري والمجتمع الدولي ما أل إلية إخوتنا في مخيم اليرموك من قتل وتجويع وتهجير , ففي سوريا ما يقارب أل 500.000 لاجئ فلسطيني هجر نصفهم , وكان عدد سكان مخيم اليرموك 170.000 مواطن , بقي منهم ألان داخل المخيم 20.000 لاجئ تحت الحصار والقتل البطئ
إخوتنا وأشقاءنا في مخيم اليرموك بحاجة ماسة للتحرك العاجل والفوري من اجل إدخال المساعدات الإنسانية الضرورية من ماء وغذاء ودواء ومستلزمات طبية , ولغاية ألان مات 15 لاجئ نتيجة الجوع فالكارثة ستحل بهم كلما طال أمد الصراع الدائر, فعلى الجميع أن يتحمل مسؤولياته وخاصة الفصائل الفلسطينية المحسوبة أما على هذا الطرف أو ذاك فالتاريخ لن يرحم هذا التقاعس فكل طفل يموت جوعا هو في رقبة كل الأمة لتقاعسها لنجدة أطفال ونساء وكبار السن في مخيم اليرموك .
اللاجئين في مخيم اليرموك من الأطفال والنساء وكبار السن يموتون من الجوع والحصار الخانق الذي يتعرض له سكان المخيم في سوريا , فبعد أن سيطرت قوات المعارضة السورية على مخيم اليرموك منذ ديسمبر 2012 أصبح المخيم متورطا بالصراع الدائر ما بين قوات النظام السوري والمعارضة السورية , فلقد حاصرت قوات النظام المخيم في تموز 2012 , وفرضت الحصار على المخيم، مما أدى إلى التدهور السريع للأوضاع المعيشية, حيث منعت قوات النظام السوري من دخول المواد التموينية والماء وكل مستلزمات الحياة لسكان المخيم , فالأطفال في مخيم اليرموك يموتون جوعا , وببطء شديد , فالأهل في مخيم اليرموك يتعرضون لإبادة جماعية نتيجة للقيود المفروضة عليهم من قبل قوات النظام .
فالمخيمات الفلسطينية في سوريا يجب أن تبقى مناطق محايدة في أتون الصراع السوري – السوري وعلى الفصائل الفلسطينية أن ترتفع فوق خلافاتها وتعمل على الخروج بمبادرة بالاتفاق مع السلطات السورية لتجنب المخيم هذا الصراع , فكل فلسطينيي الشتات يحملون السلطة الفلسطينية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين والنظام السوري والمجتمع الدولي ما أل إلية إخوتنا في مخيم اليرموك من قتل وتجويع وتهجير , ففي سوريا ما يقارب أل 500.000 لاجئ فلسطيني هجر نصفهم , وكان عدد سكان مخيم اليرموك 170.000 مواطن , بقي منهم ألان داخل المخيم 20.000 لاجئ تحت الحصار والقتل البطئ
إخوتنا وأشقاءنا في مخيم اليرموك بحاجة ماسة للتحرك العاجل والفوري من اجل إدخال المساعدات الإنسانية الضرورية من ماء وغذاء ودواء ومستلزمات طبية , ولغاية ألان مات 15 لاجئ نتيجة الجوع فالكارثة ستحل بهم كلما طال أمد الصراع الدائر, فعلى الجميع أن يتحمل مسؤولياته وخاصة الفصائل الفلسطينية المحسوبة أما على هذا الطرف أو ذاك فالتاريخ لن يرحم هذا التقاعس فكل طفل يموت جوعا هو في رقبة كل الأمة لتقاعسها لنجدة أطفال ونساء وكبار السن في مخيم اليرموك .
اللاجئين في مخيم اليرموك من الأطفال والنساء وكبار السن يموتون من الجوع والحصار الخانق الذي يتعرض له سكان المخيم في سوريا , فبعد أن سيطرت قوات المعارضة السورية على مخيم اليرموك منذ ديسمبر 2012 أصبح المخيم متورطا بالصراع الدائر ما بين قوات النظام السوري والمعارضة السورية , فلقد حاصرت قوات النظام المخيم في تموز 2012 , وفرضت الحصار على المخيم، مما أدى إلى التدهور السريع للأوضاع المعيشية, حيث منعت قوات النظام السوري من دخول المواد التموينية والماء وكل مستلزمات الحياة لسكان المخيم , فالأطفال في مخيم اليرموك يموتون جوعا , وببطء شديد , فالأهل في مخيم اليرموك يتعرضون لإبادة جماعية نتيجة للقيود المفروضة عليهم من قبل قوات النظام .
فالمخيمات الفلسطينية في سوريا يجب أن تبقى مناطق محايدة في أتون الصراع السوري – السوري وعلى الفصائل الفلسطينية أن ترتفع فوق خلافاتها وتعمل على الخروج بمبادرة بالاتفاق مع السلطات السورية لتجنب المخيم هذا الصراع , فكل فلسطينيي الشتات يحملون السلطة الفلسطينية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين والنظام السوري والمجتمع الدولي ما أل إلية إخوتنا في مخيم اليرموك من قتل وتجويع وتهجير , ففي سوريا ما يقارب أل 500.000 لاجئ فلسطيني هجر نصفهم , وكان عدد سكان مخيم اليرموك 170.000 مواطن , بقي منهم ألان داخل المخيم 20.000 لاجئ تحت الحصار والقتل البطئ
إخوتنا وأشقاءنا في مخيم اليرموك بحاجة ماسة للتحرك العاجل والفوري من اجل إدخال المساعدات الإنسانية الضرورية من ماء وغذاء ودواء ومستلزمات طبية , ولغاية ألان مات 15 لاجئ نتيجة الجوع فالكارثة ستحل بهم كلما طال أمد الصراع الدائر, فعلى الجميع أن يتحمل مسؤولياته وخاصة الفصائل الفلسطينية المحسوبة أما على هذا الطرف أو ذاك فالتاريخ لن يرحم هذا التقاعس فكل طفل يموت جوعا هو في رقبة كل الأمة لتقاعسها لنجدة أطفال ونساء وكبار السن في مخيم اليرموك .
التعليقات