أغلب الظن أن عام 2014 سيكون عاما شديد الوطأة على الشعوب الضعيفة, فبداياته توحي بأن المعضلات التي تعاني منها هذه الشعوب تزداد عسرا, وبأن الحلول التي تستدرج إليها هذه الشعوب ليست إلا ألوانا من التخدير, هدفها أن تتعود هذه الشعوب على تحمل الضربات وتألف تقبيل السكين التي تذبحها وتزعم ذلك حذقا وسياسة.
ومن سوء حظ العرب والمسلمين أنهم 'مصنفون ' في عداد الشعوب الضعيفة, وعلى ذلك, إذا استمر عام 2014 على هذا المنوال فلن يكون عجبا أن تمتلئ الصحف ووسائل الإعلام الأخرى بأخبارهم: من مذابح جماعية يباد فيها الآلاف منهم, وهجرات جماعية يهرب فيها الناجون بما تبقى من أرواحهم, ونكبات اقتصادية يتحملون فيها تبعات الجشع المسعور في أمريكا والغرب, وتهديدات أمنية تحشرهم فيها صراعات القوى العظمى .. إلى ألوان أخرى من البلاء كثيرة.
وما نحسب أحدا ممن يتابعون الأخبار أو يقرأون الصحف العربية والغربية العالمية يمكن أن يصف كلامنا هذا بالتشاؤم أو المبالغة فالقتل في سوريا والعراق ولبنان ومصر وفي العديد من الدول الإسلامية لهو مؤشر على ما ذهبنا إلية من توقعات أن عام 2014 سيكون عاما مليئا بالمجازر والتهجير والنكبات التي لا حصر لها.
أغلب الظن أن عام 2014 سيكون عاما شديد الوطأة على الشعوب الضعيفة, فبداياته توحي بأن المعضلات التي تعاني منها هذه الشعوب تزداد عسرا, وبأن الحلول التي تستدرج إليها هذه الشعوب ليست إلا ألوانا من التخدير, هدفها أن تتعود هذه الشعوب على تحمل الضربات وتألف تقبيل السكين التي تذبحها وتزعم ذلك حذقا وسياسة.
ومن سوء حظ العرب والمسلمين أنهم 'مصنفون ' في عداد الشعوب الضعيفة, وعلى ذلك, إذا استمر عام 2014 على هذا المنوال فلن يكون عجبا أن تمتلئ الصحف ووسائل الإعلام الأخرى بأخبارهم: من مذابح جماعية يباد فيها الآلاف منهم, وهجرات جماعية يهرب فيها الناجون بما تبقى من أرواحهم, ونكبات اقتصادية يتحملون فيها تبعات الجشع المسعور في أمريكا والغرب, وتهديدات أمنية تحشرهم فيها صراعات القوى العظمى .. إلى ألوان أخرى من البلاء كثيرة.
وما نحسب أحدا ممن يتابعون الأخبار أو يقرأون الصحف العربية والغربية العالمية يمكن أن يصف كلامنا هذا بالتشاؤم أو المبالغة فالقتل في سوريا والعراق ولبنان ومصر وفي العديد من الدول الإسلامية لهو مؤشر على ما ذهبنا إلية من توقعات أن عام 2014 سيكون عاما مليئا بالمجازر والتهجير والنكبات التي لا حصر لها.
أغلب الظن أن عام 2014 سيكون عاما شديد الوطأة على الشعوب الضعيفة, فبداياته توحي بأن المعضلات التي تعاني منها هذه الشعوب تزداد عسرا, وبأن الحلول التي تستدرج إليها هذه الشعوب ليست إلا ألوانا من التخدير, هدفها أن تتعود هذه الشعوب على تحمل الضربات وتألف تقبيل السكين التي تذبحها وتزعم ذلك حذقا وسياسة.
ومن سوء حظ العرب والمسلمين أنهم 'مصنفون ' في عداد الشعوب الضعيفة, وعلى ذلك, إذا استمر عام 2014 على هذا المنوال فلن يكون عجبا أن تمتلئ الصحف ووسائل الإعلام الأخرى بأخبارهم: من مذابح جماعية يباد فيها الآلاف منهم, وهجرات جماعية يهرب فيها الناجون بما تبقى من أرواحهم, ونكبات اقتصادية يتحملون فيها تبعات الجشع المسعور في أمريكا والغرب, وتهديدات أمنية تحشرهم فيها صراعات القوى العظمى .. إلى ألوان أخرى من البلاء كثيرة.
وما نحسب أحدا ممن يتابعون الأخبار أو يقرأون الصحف العربية والغربية العالمية يمكن أن يصف كلامنا هذا بالتشاؤم أو المبالغة فالقتل في سوريا والعراق ولبنان ومصر وفي العديد من الدول الإسلامية لهو مؤشر على ما ذهبنا إلية من توقعات أن عام 2014 سيكون عاما مليئا بالمجازر والتهجير والنكبات التي لا حصر لها.
التعليقات