نعلم أن بني إسرائيل هم أولاد يعقوب بن اسحق بن الخليل , وقد ولدوا لنبي الله يعقوب علية السلام من أربع زوجات , وكان عددهم اثني عشر ولدا , وفي البداية تمكن الشر من أكثرهم وهم اللذين غدروا بيوسف وأخيه , وكذبوا على أبيهم , ولم تأخذهم بة رحمة , ولا هم أو ندم , إلا بعد ا انكشف أمرهم وأحيط بهم إعادتهم الظروف قسرا إلى سواء الطريق .. ترى هل هذة هي طبيعتهم في كل ظرف وكل حال وكل حين ؟ ولسوف تستمر هذة الخصائص كما تقول آيات الله حتى يرث سبحانه الأرض ومن عليها : (لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون )
فلقد روت أحداث التاريخ عن بني إسرائيل أنهم كلما أنسوا فرصة للغدر غدروا , فإذا أحيط بهم رفعوا أيديهم وخروا أمام الأحداث ساجدين , ربما في استسلام لانتهاز فرصة أخرى لغدر جديد , وهم على استعداد دائما عندما يحاط بهم بقوة وبأس شديد أن يحفروا قبورا يختفون فيها إلى حين , مما يوجب على اللذين يبتلون بهم أن يكونوا على بينة بهذه الحقائق , وان يعدوا دائما لذلك كل عدة .. ولتكن العبرة ما فعلوه بيوسف دائما في الأذهان , لقد مكن الله ليوسف علية السلام بعد غدرهم به , حتى صار مشرفا على خزائن الحبوب , وهكذا قضت الحكمة التي جاءت بعصبة الشر لالتماس المعونة عند أخيهم أمير الخير , وهم يجهلون أمرة , حتى ينتهي الأمر بان يخروا لمن غدروا بة ساجدين
هذا هو عهدهم نقض العهد و كم مرة عض اليهود يدًا امتدَّت إليهم بالسلام! وكم مرة نقَض اليهود عهودًا أبرموها، ومواثيق عقدوها! وبعد كل هذا أليس الذي يجرب المجرب يكون عقلة مخرب .
نعلم أن بني إسرائيل هم أولاد يعقوب بن اسحق بن الخليل , وقد ولدوا لنبي الله يعقوب علية السلام من أربع زوجات , وكان عددهم اثني عشر ولدا , وفي البداية تمكن الشر من أكثرهم وهم اللذين غدروا بيوسف وأخيه , وكذبوا على أبيهم , ولم تأخذهم بة رحمة , ولا هم أو ندم , إلا بعد ا انكشف أمرهم وأحيط بهم إعادتهم الظروف قسرا إلى سواء الطريق .. ترى هل هذة هي طبيعتهم في كل ظرف وكل حال وكل حين ؟ ولسوف تستمر هذة الخصائص كما تقول آيات الله حتى يرث سبحانه الأرض ومن عليها : (لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون )
فلقد روت أحداث التاريخ عن بني إسرائيل أنهم كلما أنسوا فرصة للغدر غدروا , فإذا أحيط بهم رفعوا أيديهم وخروا أمام الأحداث ساجدين , ربما في استسلام لانتهاز فرصة أخرى لغدر جديد , وهم على استعداد دائما عندما يحاط بهم بقوة وبأس شديد أن يحفروا قبورا يختفون فيها إلى حين , مما يوجب على اللذين يبتلون بهم أن يكونوا على بينة بهذه الحقائق , وان يعدوا دائما لذلك كل عدة .. ولتكن العبرة ما فعلوه بيوسف دائما في الأذهان , لقد مكن الله ليوسف علية السلام بعد غدرهم به , حتى صار مشرفا على خزائن الحبوب , وهكذا قضت الحكمة التي جاءت بعصبة الشر لالتماس المعونة عند أخيهم أمير الخير , وهم يجهلون أمرة , حتى ينتهي الأمر بان يخروا لمن غدروا بة ساجدين
هذا هو عهدهم نقض العهد و كم مرة عض اليهود يدًا امتدَّت إليهم بالسلام! وكم مرة نقَض اليهود عهودًا أبرموها، ومواثيق عقدوها! وبعد كل هذا أليس الذي يجرب المجرب يكون عقلة مخرب .
نعلم أن بني إسرائيل هم أولاد يعقوب بن اسحق بن الخليل , وقد ولدوا لنبي الله يعقوب علية السلام من أربع زوجات , وكان عددهم اثني عشر ولدا , وفي البداية تمكن الشر من أكثرهم وهم اللذين غدروا بيوسف وأخيه , وكذبوا على أبيهم , ولم تأخذهم بة رحمة , ولا هم أو ندم , إلا بعد ا انكشف أمرهم وأحيط بهم إعادتهم الظروف قسرا إلى سواء الطريق .. ترى هل هذة هي طبيعتهم في كل ظرف وكل حال وكل حين ؟ ولسوف تستمر هذة الخصائص كما تقول آيات الله حتى يرث سبحانه الأرض ومن عليها : (لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون )
فلقد روت أحداث التاريخ عن بني إسرائيل أنهم كلما أنسوا فرصة للغدر غدروا , فإذا أحيط بهم رفعوا أيديهم وخروا أمام الأحداث ساجدين , ربما في استسلام لانتهاز فرصة أخرى لغدر جديد , وهم على استعداد دائما عندما يحاط بهم بقوة وبأس شديد أن يحفروا قبورا يختفون فيها إلى حين , مما يوجب على اللذين يبتلون بهم أن يكونوا على بينة بهذه الحقائق , وان يعدوا دائما لذلك كل عدة .. ولتكن العبرة ما فعلوه بيوسف دائما في الأذهان , لقد مكن الله ليوسف علية السلام بعد غدرهم به , حتى صار مشرفا على خزائن الحبوب , وهكذا قضت الحكمة التي جاءت بعصبة الشر لالتماس المعونة عند أخيهم أمير الخير , وهم يجهلون أمرة , حتى ينتهي الأمر بان يخروا لمن غدروا بة ساجدين
هذا هو عهدهم نقض العهد و كم مرة عض اليهود يدًا امتدَّت إليهم بالسلام! وكم مرة نقَض اليهود عهودًا أبرموها، ومواثيق عقدوها! وبعد كل هذا أليس الذي يجرب المجرب يكون عقلة مخرب .
التعليقات