الأخطار في تزايد جراء الكم الهائل لانتشار اللاجئين السوريين في الاردن وبات ياتي على قيم المجتمع وعاداتنا واخلاقنا واكثر من ذلك يهدد مستقبل شبابنا.
لا بد من صحوة يكون فيها الاعتبار ( مصالح الوطن وأبناءه ) أولا وأولا وأولا.
الأخطار تعدت الاستحواذ على مجالات العمل الى مشاكل وقضايا اخلاقية وانتشار بيوت الدعارة وتسجيل قضايا تحرش لدى المراكز الأمنية تنتهي بدفع المعلوم للمدعين.
تشكلت عصابات متخصصة في الابتزاز وقودها فتيات سوريات ( قاصرات ) مهتهن رمي بلاوين على خلق الله.
في سوريا مسموح تزويج القاصرات بين ( 12 - 15 ) عام وبالتالي يصبحن نساء ولدينا في الاردن قوانين صارمة لمن يتعامل مع قاصر تحرشا بها أو مواقعتها حتى وان كان ذلك برضاها ويصل الحكم الى الاعدام.
يوميا يتم تسجل عشرات القضايا ضد شباب وبالغين وهي في الأغلب للابتزاز ويتم توقيف المدعى عليهم التزاما من الاردن بمواثيق حقوق الانسان وكأن الاردني ليس بانسان رغم انه الضحية الذي وقع في شباك امراة لعوب غمزته واستدرجته فكان مكان نتيجة الإغواء لتنتهي القصة بادعاء اللعوب ( المرأة القاصر ) ولنتهي مطاف الضحية وراء القضبان أو بانتظار حكم الاعدام.
ما يجري يستوجب وقفة رجل واحد من قبل كل الاردنيين لتطهير الاردن من تواجد الغرباء الذين لا يحترمون قيمنا ولا يلتزمون بانظمتنا وقوانينا.
الاردن أولا وأولا وأولا ولا تعاطف مع مصلحة الاردنيين.
الأخطار في تزايد جراء الكم الهائل لانتشار اللاجئين السوريين في الاردن وبات ياتي على قيم المجتمع وعاداتنا واخلاقنا واكثر من ذلك يهدد مستقبل شبابنا.
لا بد من صحوة يكون فيها الاعتبار ( مصالح الوطن وأبناءه ) أولا وأولا وأولا.
الأخطار تعدت الاستحواذ على مجالات العمل الى مشاكل وقضايا اخلاقية وانتشار بيوت الدعارة وتسجيل قضايا تحرش لدى المراكز الأمنية تنتهي بدفع المعلوم للمدعين.
تشكلت عصابات متخصصة في الابتزاز وقودها فتيات سوريات ( قاصرات ) مهتهن رمي بلاوين على خلق الله.
في سوريا مسموح تزويج القاصرات بين ( 12 - 15 ) عام وبالتالي يصبحن نساء ولدينا في الاردن قوانين صارمة لمن يتعامل مع قاصر تحرشا بها أو مواقعتها حتى وان كان ذلك برضاها ويصل الحكم الى الاعدام.
يوميا يتم تسجل عشرات القضايا ضد شباب وبالغين وهي في الأغلب للابتزاز ويتم توقيف المدعى عليهم التزاما من الاردن بمواثيق حقوق الانسان وكأن الاردني ليس بانسان رغم انه الضحية الذي وقع في شباك امراة لعوب غمزته واستدرجته فكان مكان نتيجة الإغواء لتنتهي القصة بادعاء اللعوب ( المرأة القاصر ) ولنتهي مطاف الضحية وراء القضبان أو بانتظار حكم الاعدام.
ما يجري يستوجب وقفة رجل واحد من قبل كل الاردنيين لتطهير الاردن من تواجد الغرباء الذين لا يحترمون قيمنا ولا يلتزمون بانظمتنا وقوانينا.
الاردن أولا وأولا وأولا ولا تعاطف مع مصلحة الاردنيين.
الأخطار في تزايد جراء الكم الهائل لانتشار اللاجئين السوريين في الاردن وبات ياتي على قيم المجتمع وعاداتنا واخلاقنا واكثر من ذلك يهدد مستقبل شبابنا.
لا بد من صحوة يكون فيها الاعتبار ( مصالح الوطن وأبناءه ) أولا وأولا وأولا.
الأخطار تعدت الاستحواذ على مجالات العمل الى مشاكل وقضايا اخلاقية وانتشار بيوت الدعارة وتسجيل قضايا تحرش لدى المراكز الأمنية تنتهي بدفع المعلوم للمدعين.
تشكلت عصابات متخصصة في الابتزاز وقودها فتيات سوريات ( قاصرات ) مهتهن رمي بلاوين على خلق الله.
في سوريا مسموح تزويج القاصرات بين ( 12 - 15 ) عام وبالتالي يصبحن نساء ولدينا في الاردن قوانين صارمة لمن يتعامل مع قاصر تحرشا بها أو مواقعتها حتى وان كان ذلك برضاها ويصل الحكم الى الاعدام.
يوميا يتم تسجل عشرات القضايا ضد شباب وبالغين وهي في الأغلب للابتزاز ويتم توقيف المدعى عليهم التزاما من الاردن بمواثيق حقوق الانسان وكأن الاردني ليس بانسان رغم انه الضحية الذي وقع في شباك امراة لعوب غمزته واستدرجته فكان مكان نتيجة الإغواء لتنتهي القصة بادعاء اللعوب ( المرأة القاصر ) ولنتهي مطاف الضحية وراء القضبان أو بانتظار حكم الاعدام.
ما يجري يستوجب وقفة رجل واحد من قبل كل الاردنيين لتطهير الاردن من تواجد الغرباء الذين لا يحترمون قيمنا ولا يلتزمون بانظمتنا وقوانينا.
الاردن أولا وأولا وأولا ولا تعاطف مع مصلحة الاردنيين.
التعليقات
حفظ الله الاردن وملك الاردن وشعب الاردن يا كريم يا الله ...