ماذا يريد النظام السوري بتصريحاتة الأخيرة بالادعاء أن درعا مشكلة أردنية هل يريد النظام السوري تصدير ازمتة الداخلية إلى الأردن ؟ أم يريد من جيشنا العربي أن يدخل إلى درعا ؟ وينظفها لة من المسلحين ! ويسلمها جاهزة للنظام السوري وعلى حساب دماء أبناءنا .
بعد عجز النظام السوري بضبط أوضاع محافظة درعا رغم الاستعانة بإعداد كبيرة من مقاتلي حزب الله ومقاتلين من العراق وإيران فحسم المعركة صعب في نظر النظام السوري وهو يريد توريط الأردن فيها فالأردن يبذل قصارى جهودة لتأمين الحدود بعدم دخول أي مسلح للأراضي السورية وموقف الأردن من الأزمة السورية معلن وثابت منذ بداية الأزمة السورية والذي يدعو إلى اهمية التوصل إلى حل سياسي يضمن امن وأمان سورية ووحدتها الترابية بمشاركة كل مكونات الشعب السوري.
لقد وصلت الأكاذيب إلى مستوى زعم نائب وزير الخارجية السوري :' وجود غرفة عمليات في الأردن يداوم فيها خبراء وعسكريون من الموساد الإسرائيلي والسعودية والأردن والولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية إضافة إلى بعض متزعمي المجموعات المسلحة' وكل هذة الأكاذيب هدفها الضغط على الأردن في سبيل فرض أمر واقع بان درعا أصبحت مشكلة أردنية وليست سورية .
فاتهام الأردن والمملكة العربية السعودية بإرسال مقاتلين جهادين إلى سوريا عبر درعا عار عن الصحة لأنة ليس هنالك نظام حكم في منطقة الشرق الأوسط أو في العالم، إسلاميا كان أو علمانيا مستعدا أن يرى نفوذ هذه المجموعات، الذي بات يمتد من بلاد ما بين النهرين إلى البحر الأبيض المتوسط، يأخذ حجما أكبر من الذي وصل إليه.
فتصدير الأزمة السورية الداخلية إلى دول الجوار وخاصة الأردن لعبة مكشوفة الأهداف والمرامي ربما نقول أن درعا مشكلة أردنية سورية بالجانب الإنساني والاغاثي فقط وليس بالجانب العسكري .
ماذا يريد النظام السوري بتصريحاتة الأخيرة بالادعاء أن درعا مشكلة أردنية هل يريد النظام السوري تصدير ازمتة الداخلية إلى الأردن ؟ أم يريد من جيشنا العربي أن يدخل إلى درعا ؟ وينظفها لة من المسلحين ! ويسلمها جاهزة للنظام السوري وعلى حساب دماء أبناءنا .
بعد عجز النظام السوري بضبط أوضاع محافظة درعا رغم الاستعانة بإعداد كبيرة من مقاتلي حزب الله ومقاتلين من العراق وإيران فحسم المعركة صعب في نظر النظام السوري وهو يريد توريط الأردن فيها فالأردن يبذل قصارى جهودة لتأمين الحدود بعدم دخول أي مسلح للأراضي السورية وموقف الأردن من الأزمة السورية معلن وثابت منذ بداية الأزمة السورية والذي يدعو إلى اهمية التوصل إلى حل سياسي يضمن امن وأمان سورية ووحدتها الترابية بمشاركة كل مكونات الشعب السوري.
لقد وصلت الأكاذيب إلى مستوى زعم نائب وزير الخارجية السوري :' وجود غرفة عمليات في الأردن يداوم فيها خبراء وعسكريون من الموساد الإسرائيلي والسعودية والأردن والولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية إضافة إلى بعض متزعمي المجموعات المسلحة' وكل هذة الأكاذيب هدفها الضغط على الأردن في سبيل فرض أمر واقع بان درعا أصبحت مشكلة أردنية وليست سورية .
فاتهام الأردن والمملكة العربية السعودية بإرسال مقاتلين جهادين إلى سوريا عبر درعا عار عن الصحة لأنة ليس هنالك نظام حكم في منطقة الشرق الأوسط أو في العالم، إسلاميا كان أو علمانيا مستعدا أن يرى نفوذ هذه المجموعات، الذي بات يمتد من بلاد ما بين النهرين إلى البحر الأبيض المتوسط، يأخذ حجما أكبر من الذي وصل إليه.
فتصدير الأزمة السورية الداخلية إلى دول الجوار وخاصة الأردن لعبة مكشوفة الأهداف والمرامي ربما نقول أن درعا مشكلة أردنية سورية بالجانب الإنساني والاغاثي فقط وليس بالجانب العسكري .
ماذا يريد النظام السوري بتصريحاتة الأخيرة بالادعاء أن درعا مشكلة أردنية هل يريد النظام السوري تصدير ازمتة الداخلية إلى الأردن ؟ أم يريد من جيشنا العربي أن يدخل إلى درعا ؟ وينظفها لة من المسلحين ! ويسلمها جاهزة للنظام السوري وعلى حساب دماء أبناءنا .
بعد عجز النظام السوري بضبط أوضاع محافظة درعا رغم الاستعانة بإعداد كبيرة من مقاتلي حزب الله ومقاتلين من العراق وإيران فحسم المعركة صعب في نظر النظام السوري وهو يريد توريط الأردن فيها فالأردن يبذل قصارى جهودة لتأمين الحدود بعدم دخول أي مسلح للأراضي السورية وموقف الأردن من الأزمة السورية معلن وثابت منذ بداية الأزمة السورية والذي يدعو إلى اهمية التوصل إلى حل سياسي يضمن امن وأمان سورية ووحدتها الترابية بمشاركة كل مكونات الشعب السوري.
لقد وصلت الأكاذيب إلى مستوى زعم نائب وزير الخارجية السوري :' وجود غرفة عمليات في الأردن يداوم فيها خبراء وعسكريون من الموساد الإسرائيلي والسعودية والأردن والولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية إضافة إلى بعض متزعمي المجموعات المسلحة' وكل هذة الأكاذيب هدفها الضغط على الأردن في سبيل فرض أمر واقع بان درعا أصبحت مشكلة أردنية وليست سورية .
فاتهام الأردن والمملكة العربية السعودية بإرسال مقاتلين جهادين إلى سوريا عبر درعا عار عن الصحة لأنة ليس هنالك نظام حكم في منطقة الشرق الأوسط أو في العالم، إسلاميا كان أو علمانيا مستعدا أن يرى نفوذ هذه المجموعات، الذي بات يمتد من بلاد ما بين النهرين إلى البحر الأبيض المتوسط، يأخذ حجما أكبر من الذي وصل إليه.
فتصدير الأزمة السورية الداخلية إلى دول الجوار وخاصة الأردن لعبة مكشوفة الأهداف والمرامي ربما نقول أن درعا مشكلة أردنية سورية بالجانب الإنساني والاغاثي فقط وليس بالجانب العسكري .
التعليقات