أكد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي حرص قادة دول مجلس التعاون على دعم وتعزيز الشراكة الإستراتيجية التي تربط دول المجلس مع الأردن .
إن قادة دول مجلس التعاون الخليجي حريصون على تعزيز تلك العلاقات وتطوير ما جرى إنجازه من شراكة إستراتيجية ومن أهم مجالات التعاون المشترك التي ستشمل البيئة والطاقة المتجددة والموارد الطبيعية والتعليم العام والعالي والبحث العلمي والشباب والتنمية الاجتماعية والتعاون الاقتصادي والقانوني والقضائي والتعاون الثقافي والإعلامي والسياحة والنقل والاتصالات والرياضة والزراعة والأمن الغذائي، حيث تم انجاز كافة متطلبات تحقيق الشراكة الإستراتيجية بين دول مجلس التعاون الخليجي والأردن والمغرب .
ان هذه الشراكة سوف تسهم في تعزيز وترسيخ علاقات التعاون والتنسيق المشترك وصولا إلى تحقيق كامل الأهداف المنشودة لتحقيق التضامن العربي المشترك .
لقد كان للدبلوماسية الأردنية الدور الكبير للوصول الى هذة النتائج حيث ذكر وزير خارجية الاردن في كلمته أن مسيرة التعاون بين بلاده ومجلس التعاون «تتخذ في هذه المرحلة شكلا مؤسسيا من خلال ما جرى الاتفاق عليه في اجتماعاتنا السابقة» معربا عن الأمل باستمرار العمل سويا لتدعيم هذا التعاون والاستمرار فيه للوصول إلى المرحلة المبتغاه من التعاون والتكامل بين الأردن ومجلس التعاون»، كما أكد استعداد بلاده التام للتعاون مع الأشقاء لدعم مسيرة التعاون والتكامل وصولا إلى الأهداف المشتركة، متمنيا لاجتماعات الدورة 34 للمجلس الأعلى لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أن تتكلل بالنجاح والتوفيق لما فيه خير دول المنطقة وشعوبها.
فدول الخليج تقف إلى جانب الأردن في شتى المجالات ، وقدمت عشرات المليارات إلى الأردن، وقامت بتشغيل مئات الآلاف من الأردنيين في دولها فالتكامل الاقتصادي محور اساسي لتحقيق التضامن المشترك .
أكد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي حرص قادة دول مجلس التعاون على دعم وتعزيز الشراكة الإستراتيجية التي تربط دول المجلس مع الأردن .
إن قادة دول مجلس التعاون الخليجي حريصون على تعزيز تلك العلاقات وتطوير ما جرى إنجازه من شراكة إستراتيجية ومن أهم مجالات التعاون المشترك التي ستشمل البيئة والطاقة المتجددة والموارد الطبيعية والتعليم العام والعالي والبحث العلمي والشباب والتنمية الاجتماعية والتعاون الاقتصادي والقانوني والقضائي والتعاون الثقافي والإعلامي والسياحة والنقل والاتصالات والرياضة والزراعة والأمن الغذائي، حيث تم انجاز كافة متطلبات تحقيق الشراكة الإستراتيجية بين دول مجلس التعاون الخليجي والأردن والمغرب .
ان هذه الشراكة سوف تسهم في تعزيز وترسيخ علاقات التعاون والتنسيق المشترك وصولا إلى تحقيق كامل الأهداف المنشودة لتحقيق التضامن العربي المشترك .
لقد كان للدبلوماسية الأردنية الدور الكبير للوصول الى هذة النتائج حيث ذكر وزير خارجية الاردن في كلمته أن مسيرة التعاون بين بلاده ومجلس التعاون «تتخذ في هذه المرحلة شكلا مؤسسيا من خلال ما جرى الاتفاق عليه في اجتماعاتنا السابقة» معربا عن الأمل باستمرار العمل سويا لتدعيم هذا التعاون والاستمرار فيه للوصول إلى المرحلة المبتغاه من التعاون والتكامل بين الأردن ومجلس التعاون»، كما أكد استعداد بلاده التام للتعاون مع الأشقاء لدعم مسيرة التعاون والتكامل وصولا إلى الأهداف المشتركة، متمنيا لاجتماعات الدورة 34 للمجلس الأعلى لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أن تتكلل بالنجاح والتوفيق لما فيه خير دول المنطقة وشعوبها.
فدول الخليج تقف إلى جانب الأردن في شتى المجالات ، وقدمت عشرات المليارات إلى الأردن، وقامت بتشغيل مئات الآلاف من الأردنيين في دولها فالتكامل الاقتصادي محور اساسي لتحقيق التضامن المشترك .
أكد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي حرص قادة دول مجلس التعاون على دعم وتعزيز الشراكة الإستراتيجية التي تربط دول المجلس مع الأردن .
إن قادة دول مجلس التعاون الخليجي حريصون على تعزيز تلك العلاقات وتطوير ما جرى إنجازه من شراكة إستراتيجية ومن أهم مجالات التعاون المشترك التي ستشمل البيئة والطاقة المتجددة والموارد الطبيعية والتعليم العام والعالي والبحث العلمي والشباب والتنمية الاجتماعية والتعاون الاقتصادي والقانوني والقضائي والتعاون الثقافي والإعلامي والسياحة والنقل والاتصالات والرياضة والزراعة والأمن الغذائي، حيث تم انجاز كافة متطلبات تحقيق الشراكة الإستراتيجية بين دول مجلس التعاون الخليجي والأردن والمغرب .
ان هذه الشراكة سوف تسهم في تعزيز وترسيخ علاقات التعاون والتنسيق المشترك وصولا إلى تحقيق كامل الأهداف المنشودة لتحقيق التضامن العربي المشترك .
لقد كان للدبلوماسية الأردنية الدور الكبير للوصول الى هذة النتائج حيث ذكر وزير خارجية الاردن في كلمته أن مسيرة التعاون بين بلاده ومجلس التعاون «تتخذ في هذه المرحلة شكلا مؤسسيا من خلال ما جرى الاتفاق عليه في اجتماعاتنا السابقة» معربا عن الأمل باستمرار العمل سويا لتدعيم هذا التعاون والاستمرار فيه للوصول إلى المرحلة المبتغاه من التعاون والتكامل بين الأردن ومجلس التعاون»، كما أكد استعداد بلاده التام للتعاون مع الأشقاء لدعم مسيرة التعاون والتكامل وصولا إلى الأهداف المشتركة، متمنيا لاجتماعات الدورة 34 للمجلس الأعلى لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أن تتكلل بالنجاح والتوفيق لما فيه خير دول المنطقة وشعوبها.
فدول الخليج تقف إلى جانب الأردن في شتى المجالات ، وقدمت عشرات المليارات إلى الأردن، وقامت بتشغيل مئات الآلاف من الأردنيين في دولها فالتكامل الاقتصادي محور اساسي لتحقيق التضامن المشترك .
التعليقات