بينما كنا نتعلل عند احد الاصدقاء بحضور احد الحكام الاداريين ممن لهم بعد نظر ويمتلك الخبرة الميدانية الكافية والمهارات الشخصية والتي مكنته من تشخيص الحالة التي يعيشها الشعب وما ينبغي على الحكومة القيام به لمعالجة الاخطارالقائمه و المفاجئه والغير متوقعه من قبل الحكومة مما قد يتسبب بانحراف القافلة عن الطريق الصحيح وقد اعجبني ما تحدث به ذلك الحاكم الاداري عندما قال ان احد اهم اسباب ما يفقر جيب المواطن هو الانفاق على التعليم و العلاج على الرغم من ان التعليم والتأمين الصحي المجاني من اهم حقوق الشعب على الدولة وهذا ما نص عليه الدستور وهنا اؤكد ان الموظف الذي يتاقضى دخلا شهريا لا يتجاوز سبعمائه دينار لن يكون بمقدوره توفير العيش الكريم لاسرته وتعليم ابناءه في المدارس والجامعات فكيف بذلك الموظف الذي لا يتجاوز راتبه ثلاثمائه دينار كيف له ان يعلم ابناءه ويعيشهم وقد نجحت الدولة سابقا في توجيه انظار الشعب نحو دعم المشتقات النفطيه و رغيف الخبز وجملتهم على ذلك .
ونحن بدورنا نقول للحكومة نحن لم نعد نريد دعما للمشتقات النفطيه ولا حتى لرغيف الخبز والذي بتنا نغص به عند تناوله بل نريد تعليما جامعيا مجانيا وتامينا صحيا شاملا ومجانيا ايضا لكل مواطن اسوة بغالبية دول العالم وحتى الناميه منها ونستطيع القول بان الحكومة اذا ما قامت بتأمين هذين المطلبين الشعبيين فان الشعب سيكون قادرا على التكيف مع اي ظروف اخرى مهما كانت صعبه و قاسية .اما في ظل استمرار ارتفاع فاتورة التعليم والتامين الصحي ورفع الدعم عن المشتقات وقرب حلول رفع الدعم عن رغيف الخبز فان الحياه ستتعقد ومساحة الفقر ستزداد وضنك العيش سينتشر هنا وهناك مما سيتسبب في تفشي الجريمه وانتشار الرذيلة وتوقع حدوث مالا يحمد عقباه .
ان سياسة وزارة التربية والتعليم و وزارة التعليم العالي و وزارة الصحة ما زالت غائبة عن الساحه الوطنية حتى هذا التاريخ وقد فشلت فشلا ذريعا خلال السنوات السابقة في تعاملها مع الملفات الوطنية بشكل يضمن و يراعي مصالح المواطنين ويتماشى مع الظروف المعيشية التي نمر بها .
ان رئيس الحكومة وعلى الرغم مما يصرح ويحاول اقناع الشعب به لم ينجح حتى هذا التاريخ بمعالجة وتحسين الشأن الاقتصادي الاردني بل على العكس من ذلك ما زالت الازمة الاقتصادية في تفاقم مستمر بسبب الممارسات الحكوميه الخاطئة في شتى المجالات , ان قادم الايام سيشهد ولادة لقانون ضريبي جائر وسيرافق ذلك رفع الدعم عن رغيف الخبز وهنا نقترح على رئيس الحكومة اذا ما رغب الاستمرار في هذه السياسة الفاشلة ان يقوم باطلاق رصاصة الرحمة على هذا الشعب الطيب لان الموت بالتأكيد سيكون افضل له وارحم من العيش بظروف لا توفر له الكرامة و الانسانية .
سائلا العلي القدير ان يهيئ لنا حكومة وطنية قادرة على انقاذ الشعب و اجراء الاصلاحات ومعالجه هموم المواطنيين وتأمين الحياة الكريمة لهم ولاسرهم لان الاصلاح والديمقراطية مسلك وليس مجرد قرار على اوراق الحكومة انه نعم المولى ونعم النصير .
بينما كنا نتعلل عند احد الاصدقاء بحضور احد الحكام الاداريين ممن لهم بعد نظر ويمتلك الخبرة الميدانية الكافية والمهارات الشخصية والتي مكنته من تشخيص الحالة التي يعيشها الشعب وما ينبغي على الحكومة القيام به لمعالجة الاخطارالقائمه و المفاجئه والغير متوقعه من قبل الحكومة مما قد يتسبب بانحراف القافلة عن الطريق الصحيح وقد اعجبني ما تحدث به ذلك الحاكم الاداري عندما قال ان احد اهم اسباب ما يفقر جيب المواطن هو الانفاق على التعليم و العلاج على الرغم من ان التعليم والتأمين الصحي المجاني من اهم حقوق الشعب على الدولة وهذا ما نص عليه الدستور وهنا اؤكد ان الموظف الذي يتاقضى دخلا شهريا لا يتجاوز سبعمائه دينار لن يكون بمقدوره توفير العيش الكريم لاسرته وتعليم ابناءه في المدارس والجامعات فكيف بذلك الموظف الذي لا يتجاوز راتبه ثلاثمائه دينار كيف له ان يعلم ابناءه ويعيشهم وقد نجحت الدولة سابقا في توجيه انظار الشعب نحو دعم المشتقات النفطيه و رغيف الخبز وجملتهم على ذلك .
ونحن بدورنا نقول للحكومة نحن لم نعد نريد دعما للمشتقات النفطيه ولا حتى لرغيف الخبز والذي بتنا نغص به عند تناوله بل نريد تعليما جامعيا مجانيا وتامينا صحيا شاملا ومجانيا ايضا لكل مواطن اسوة بغالبية دول العالم وحتى الناميه منها ونستطيع القول بان الحكومة اذا ما قامت بتأمين هذين المطلبين الشعبيين فان الشعب سيكون قادرا على التكيف مع اي ظروف اخرى مهما كانت صعبه و قاسية .اما في ظل استمرار ارتفاع فاتورة التعليم والتامين الصحي ورفع الدعم عن المشتقات وقرب حلول رفع الدعم عن رغيف الخبز فان الحياه ستتعقد ومساحة الفقر ستزداد وضنك العيش سينتشر هنا وهناك مما سيتسبب في تفشي الجريمه وانتشار الرذيلة وتوقع حدوث مالا يحمد عقباه .
ان سياسة وزارة التربية والتعليم و وزارة التعليم العالي و وزارة الصحة ما زالت غائبة عن الساحه الوطنية حتى هذا التاريخ وقد فشلت فشلا ذريعا خلال السنوات السابقة في تعاملها مع الملفات الوطنية بشكل يضمن و يراعي مصالح المواطنين ويتماشى مع الظروف المعيشية التي نمر بها .
ان رئيس الحكومة وعلى الرغم مما يصرح ويحاول اقناع الشعب به لم ينجح حتى هذا التاريخ بمعالجة وتحسين الشأن الاقتصادي الاردني بل على العكس من ذلك ما زالت الازمة الاقتصادية في تفاقم مستمر بسبب الممارسات الحكوميه الخاطئة في شتى المجالات , ان قادم الايام سيشهد ولادة لقانون ضريبي جائر وسيرافق ذلك رفع الدعم عن رغيف الخبز وهنا نقترح على رئيس الحكومة اذا ما رغب الاستمرار في هذه السياسة الفاشلة ان يقوم باطلاق رصاصة الرحمة على هذا الشعب الطيب لان الموت بالتأكيد سيكون افضل له وارحم من العيش بظروف لا توفر له الكرامة و الانسانية .
سائلا العلي القدير ان يهيئ لنا حكومة وطنية قادرة على انقاذ الشعب و اجراء الاصلاحات ومعالجه هموم المواطنيين وتأمين الحياة الكريمة لهم ولاسرهم لان الاصلاح والديمقراطية مسلك وليس مجرد قرار على اوراق الحكومة انه نعم المولى ونعم النصير .
بينما كنا نتعلل عند احد الاصدقاء بحضور احد الحكام الاداريين ممن لهم بعد نظر ويمتلك الخبرة الميدانية الكافية والمهارات الشخصية والتي مكنته من تشخيص الحالة التي يعيشها الشعب وما ينبغي على الحكومة القيام به لمعالجة الاخطارالقائمه و المفاجئه والغير متوقعه من قبل الحكومة مما قد يتسبب بانحراف القافلة عن الطريق الصحيح وقد اعجبني ما تحدث به ذلك الحاكم الاداري عندما قال ان احد اهم اسباب ما يفقر جيب المواطن هو الانفاق على التعليم و العلاج على الرغم من ان التعليم والتأمين الصحي المجاني من اهم حقوق الشعب على الدولة وهذا ما نص عليه الدستور وهنا اؤكد ان الموظف الذي يتاقضى دخلا شهريا لا يتجاوز سبعمائه دينار لن يكون بمقدوره توفير العيش الكريم لاسرته وتعليم ابناءه في المدارس والجامعات فكيف بذلك الموظف الذي لا يتجاوز راتبه ثلاثمائه دينار كيف له ان يعلم ابناءه ويعيشهم وقد نجحت الدولة سابقا في توجيه انظار الشعب نحو دعم المشتقات النفطيه و رغيف الخبز وجملتهم على ذلك .
ونحن بدورنا نقول للحكومة نحن لم نعد نريد دعما للمشتقات النفطيه ولا حتى لرغيف الخبز والذي بتنا نغص به عند تناوله بل نريد تعليما جامعيا مجانيا وتامينا صحيا شاملا ومجانيا ايضا لكل مواطن اسوة بغالبية دول العالم وحتى الناميه منها ونستطيع القول بان الحكومة اذا ما قامت بتأمين هذين المطلبين الشعبيين فان الشعب سيكون قادرا على التكيف مع اي ظروف اخرى مهما كانت صعبه و قاسية .اما في ظل استمرار ارتفاع فاتورة التعليم والتامين الصحي ورفع الدعم عن المشتقات وقرب حلول رفع الدعم عن رغيف الخبز فان الحياه ستتعقد ومساحة الفقر ستزداد وضنك العيش سينتشر هنا وهناك مما سيتسبب في تفشي الجريمه وانتشار الرذيلة وتوقع حدوث مالا يحمد عقباه .
ان سياسة وزارة التربية والتعليم و وزارة التعليم العالي و وزارة الصحة ما زالت غائبة عن الساحه الوطنية حتى هذا التاريخ وقد فشلت فشلا ذريعا خلال السنوات السابقة في تعاملها مع الملفات الوطنية بشكل يضمن و يراعي مصالح المواطنين ويتماشى مع الظروف المعيشية التي نمر بها .
ان رئيس الحكومة وعلى الرغم مما يصرح ويحاول اقناع الشعب به لم ينجح حتى هذا التاريخ بمعالجة وتحسين الشأن الاقتصادي الاردني بل على العكس من ذلك ما زالت الازمة الاقتصادية في تفاقم مستمر بسبب الممارسات الحكوميه الخاطئة في شتى المجالات , ان قادم الايام سيشهد ولادة لقانون ضريبي جائر وسيرافق ذلك رفع الدعم عن رغيف الخبز وهنا نقترح على رئيس الحكومة اذا ما رغب الاستمرار في هذه السياسة الفاشلة ان يقوم باطلاق رصاصة الرحمة على هذا الشعب الطيب لان الموت بالتأكيد سيكون افضل له وارحم من العيش بظروف لا توفر له الكرامة و الانسانية .
سائلا العلي القدير ان يهيئ لنا حكومة وطنية قادرة على انقاذ الشعب و اجراء الاصلاحات ومعالجه هموم المواطنيين وتأمين الحياة الكريمة لهم ولاسرهم لان الاصلاح والديمقراطية مسلك وليس مجرد قرار على اوراق الحكومة انه نعم المولى ونعم النصير .
التعليقات