شريف الزعبي وسيوفنية التميز !!!!..
تميز الزعبي باحتفالية .
جائز الملك عبد الله الثاني لتميز والشفافية .
بصدق كانت كلمة الزعبي عنوانة (المكاشفة والمشاركة من قبل الوزارات والمؤسسات والدوائر الحكومية) .
وهو يكشف اسماء الجهات التي تتجاهل المشاركة ؟
والتي لم تشارك من قبل .
او شاركة بخبراء من خارج كوادرها .
وهو يؤكد للجميع .
وبحضور راعي المسيرة .
بوجود لوبي يحاول عرقلة مسيرة الجائزة دون تحديد الاسباب من خلال العزوف عن المشاركة .
والاردني ببساطة يقول شو فائدة الجائزة .
والترهل اصبح بمقياس المديونية وارتفاع الاسعار ؟
او الغاية فقط من المشاركة اعلامية ونحن لم نلمس تغير بسلوك الموظف او المدير او الوزير بأستثناء الوزير محمد نوح والوزير سامي هلسة .
وكذلك الامر على المدراء العامون بنفس العقلية ابواب مغلقة وربط انجاز المعاملات بتوقيعة .
لكن هناك رأي مختلف يقول المشاركة بالجائزة تتحقق الكثير من تطوير الاداء ونوعية الانجاز بعقلية تتقبل الشراكة.
وعلية كانت المشاركة متميزة من قبل متميزين .
و لهم حق الحضور وانتزاع او تقاسم الجوائز بينهم .
نحن كنا نتابع الاحتفالية التي تجلت بحضور ورعاية ملك القلوب .
وحشد كبير من اركان الدولة والحكومة .
لمنح الجائزة مكانة مرموقة بنفوس المسؤولين والعاملين بالقطاع العام .
لكن الاجمل هو مشاركة .
الدفاع المدني وهي تحتل مكانة مرموقة بنفوس الاردنيين على دورهم الوطني بمساعدة المواطن بسرعة مذهلة .
وبجدارة انتزع الجائزة وهو منافس مهم بين المؤسسات التي كانت تتميز بالاداء وسرعة الانجاز والخدمة الافضل .
ونعود لسؤال .
هل مسؤولية المؤسسة بعد الجائزة تكون أكبر من خلال المراقبة والمتابعة لنوعية الخدمة والسرعة بالانجاز .
او تتوقف عند برواز الشهادة وتتحول من جديد للبرقراطية والمزاجية وربطة انجاز المعاملة بخنصر المدير .؟.
نعتقد ان فلسفة الجائزة هي بقاء مسؤولية المتابعة والتطوير مستمرة كل يوم للوقوف على نوعية الخدمة .
لكن نعتقد ان برنامج الجائزة بحاجة لتطوير وتغير من خلال مشاركة قيادات المجتمع المحلي وبدون رسوم .ومراقبة مزاجية المدير او موظف ببساطة بعرقل انجاز المعاملة لتطوف بين اركان المؤسسة لايام دون قرار .
وكذلك التوجة للمحافظات لمشاركة المجتمع المحلي مع كوادر القطاع العام .
ورفع شعار الجائزة بعبارة
(نحن شركاء لا فرقاء )مع التبريك لضمان والجمارك والموصفات وشركات القطاع الخاص
لنحمي مملكتنا وانجازات مملكتنا من المفسدين .آمين ...
شريف الزعبي وسيوفنية التميز !!!!..
تميز الزعبي باحتفالية .
جائز الملك عبد الله الثاني لتميز والشفافية .
بصدق كانت كلمة الزعبي عنوانة (المكاشفة والمشاركة من قبل الوزارات والمؤسسات والدوائر الحكومية) .
وهو يكشف اسماء الجهات التي تتجاهل المشاركة ؟
والتي لم تشارك من قبل .
او شاركة بخبراء من خارج كوادرها .
وهو يؤكد للجميع .
وبحضور راعي المسيرة .
بوجود لوبي يحاول عرقلة مسيرة الجائزة دون تحديد الاسباب من خلال العزوف عن المشاركة .
والاردني ببساطة يقول شو فائدة الجائزة .
والترهل اصبح بمقياس المديونية وارتفاع الاسعار ؟
او الغاية فقط من المشاركة اعلامية ونحن لم نلمس تغير بسلوك الموظف او المدير او الوزير بأستثناء الوزير محمد نوح والوزير سامي هلسة .
وكذلك الامر على المدراء العامون بنفس العقلية ابواب مغلقة وربط انجاز المعاملات بتوقيعة .
لكن هناك رأي مختلف يقول المشاركة بالجائزة تتحقق الكثير من تطوير الاداء ونوعية الانجاز بعقلية تتقبل الشراكة.
وعلية كانت المشاركة متميزة من قبل متميزين .
و لهم حق الحضور وانتزاع او تقاسم الجوائز بينهم .
نحن كنا نتابع الاحتفالية التي تجلت بحضور ورعاية ملك القلوب .
وحشد كبير من اركان الدولة والحكومة .
لمنح الجائزة مكانة مرموقة بنفوس المسؤولين والعاملين بالقطاع العام .
لكن الاجمل هو مشاركة .
الدفاع المدني وهي تحتل مكانة مرموقة بنفوس الاردنيين على دورهم الوطني بمساعدة المواطن بسرعة مذهلة .
وبجدارة انتزع الجائزة وهو منافس مهم بين المؤسسات التي كانت تتميز بالاداء وسرعة الانجاز والخدمة الافضل .
ونعود لسؤال .
هل مسؤولية المؤسسة بعد الجائزة تكون أكبر من خلال المراقبة والمتابعة لنوعية الخدمة والسرعة بالانجاز .
او تتوقف عند برواز الشهادة وتتحول من جديد للبرقراطية والمزاجية وربطة انجاز المعاملة بخنصر المدير .؟.
نعتقد ان فلسفة الجائزة هي بقاء مسؤولية المتابعة والتطوير مستمرة كل يوم للوقوف على نوعية الخدمة .
لكن نعتقد ان برنامج الجائزة بحاجة لتطوير وتغير من خلال مشاركة قيادات المجتمع المحلي وبدون رسوم .ومراقبة مزاجية المدير او موظف ببساطة بعرقل انجاز المعاملة لتطوف بين اركان المؤسسة لايام دون قرار .
وكذلك التوجة للمحافظات لمشاركة المجتمع المحلي مع كوادر القطاع العام .
ورفع شعار الجائزة بعبارة
(نحن شركاء لا فرقاء )مع التبريك لضمان والجمارك والموصفات وشركات القطاع الخاص
لنحمي مملكتنا وانجازات مملكتنا من المفسدين .آمين ...
شريف الزعبي وسيوفنية التميز !!!!..
تميز الزعبي باحتفالية .
جائز الملك عبد الله الثاني لتميز والشفافية .
بصدق كانت كلمة الزعبي عنوانة (المكاشفة والمشاركة من قبل الوزارات والمؤسسات والدوائر الحكومية) .
وهو يكشف اسماء الجهات التي تتجاهل المشاركة ؟
والتي لم تشارك من قبل .
او شاركة بخبراء من خارج كوادرها .
وهو يؤكد للجميع .
وبحضور راعي المسيرة .
بوجود لوبي يحاول عرقلة مسيرة الجائزة دون تحديد الاسباب من خلال العزوف عن المشاركة .
والاردني ببساطة يقول شو فائدة الجائزة .
والترهل اصبح بمقياس المديونية وارتفاع الاسعار ؟
او الغاية فقط من المشاركة اعلامية ونحن لم نلمس تغير بسلوك الموظف او المدير او الوزير بأستثناء الوزير محمد نوح والوزير سامي هلسة .
وكذلك الامر على المدراء العامون بنفس العقلية ابواب مغلقة وربط انجاز المعاملات بتوقيعة .
لكن هناك رأي مختلف يقول المشاركة بالجائزة تتحقق الكثير من تطوير الاداء ونوعية الانجاز بعقلية تتقبل الشراكة.
وعلية كانت المشاركة متميزة من قبل متميزين .
و لهم حق الحضور وانتزاع او تقاسم الجوائز بينهم .
نحن كنا نتابع الاحتفالية التي تجلت بحضور ورعاية ملك القلوب .
وحشد كبير من اركان الدولة والحكومة .
لمنح الجائزة مكانة مرموقة بنفوس المسؤولين والعاملين بالقطاع العام .
لكن الاجمل هو مشاركة .
الدفاع المدني وهي تحتل مكانة مرموقة بنفوس الاردنيين على دورهم الوطني بمساعدة المواطن بسرعة مذهلة .
وبجدارة انتزع الجائزة وهو منافس مهم بين المؤسسات التي كانت تتميز بالاداء وسرعة الانجاز والخدمة الافضل .
ونعود لسؤال .
هل مسؤولية المؤسسة بعد الجائزة تكون أكبر من خلال المراقبة والمتابعة لنوعية الخدمة والسرعة بالانجاز .
او تتوقف عند برواز الشهادة وتتحول من جديد للبرقراطية والمزاجية وربطة انجاز المعاملة بخنصر المدير .؟.
نعتقد ان فلسفة الجائزة هي بقاء مسؤولية المتابعة والتطوير مستمرة كل يوم للوقوف على نوعية الخدمة .
لكن نعتقد ان برنامج الجائزة بحاجة لتطوير وتغير من خلال مشاركة قيادات المجتمع المحلي وبدون رسوم .ومراقبة مزاجية المدير او موظف ببساطة بعرقل انجاز المعاملة لتطوف بين اركان المؤسسة لايام دون قرار .
وكذلك التوجة للمحافظات لمشاركة المجتمع المحلي مع كوادر القطاع العام .
ورفع شعار الجائزة بعبارة
(نحن شركاء لا فرقاء )مع التبريك لضمان والجمارك والموصفات وشركات القطاع الخاص
لنحمي مملكتنا وانجازات مملكتنا من المفسدين .آمين ...
التعليقات
يمكن قصدك سيمفونية
نشكر الكاتب الذي بحق برسم حالة يومية من خلال منبر جراسيا وهي حالة من حالة المواطن .بارك الله ولله الحمد
ثقافة المنسف لا يمكن ان تنسجم مع ثقافة الهمبرجر
لازلنا نكتوي بنار الادارة الديجتالية فهم اوصلونا الى هذا الدرك من الفقر و الجوع و الانحلال و التفكك