لم تكن هنالك خططاً لدى الأعضاء الإداريين لنادي الجامعة الأردنية أو أفكار تترجم على أرض الواقع لتخدم الأعضاء العامين بمبادرة كريمة، لصرف مبلغ معين بمناسبة عيد الفطر أو عيد الأضحى قد تكون هبة من نادي الجامعة من الأرباح التي يتقاضها من الشركات التي يتعامل معها، أو أن تقسط على رواتبهم الشخصية بما لا يؤثر كثيراً على انخفاض الراتب الشهري لدى العاملين في الجامعة، وذلك من باب التعاون أو المودة ، سيما وأن جُل العاملين في الجامعات الرسمية أو القطاع العام هم بحاجة إلى الدعم والمساعدة في ظل الظروف الحالكة التي يمر بها المجتمع الأردني بشكلٍ خاص.
هنالك طرق كثيرة وبسيطة لشعور العامل بانتمائه للعمل الذي سينعكس على مفردات حياته الاجتماعية، لمواصلة العطاء والبناء والولاء للمؤسسة التي يعمل بها ، بل أعتقد بأن مدارك حبه ستتوسع للمؤسسة التي يعمل فيها، وتشعره بأن هنالك من يعتني به في أصعب الظروف خصوصاً في المناسبات والأعياد .
إن ما تشهده الدولة الأردنية في الفترة الأخيرة من تنامي جيوب الفقر وتعاظم الفساد المالي والإداري والسياسي وتغول السلطات الحاكمة في الشؤون الحياتية المختلفة، قد ولد نوع من الحقد الدفين الذي سيثور يوماً ما على تلك السياسات الملتوية أمام الشعب الأردني العظيم .
أما آن الأوان للأنظمة والنخب السياسية أن تعلم أن حاجات الشعوب القديمة الجديدة، قد تطورت وان الأنظمة التي تحصر حاجات وتطلعات شعوبها في الطعام والمسكن فقط هي أنظمة لم تصل إلى القدر المطلوب من الشرعية والفهم ،إذ أن التطلعات السياسية والمشاركة في اتخاذ القرار وعدم القبول في الأمر الواقع أصبح ديدن الشعوب مهما علت أصوات المرجفين وأصحاب المصالح النرجسية العفنة.
لم تكن هنالك خططاً لدى الأعضاء الإداريين لنادي الجامعة الأردنية أو أفكار تترجم على أرض الواقع لتخدم الأعضاء العامين بمبادرة كريمة، لصرف مبلغ معين بمناسبة عيد الفطر أو عيد الأضحى قد تكون هبة من نادي الجامعة من الأرباح التي يتقاضها من الشركات التي يتعامل معها، أو أن تقسط على رواتبهم الشخصية بما لا يؤثر كثيراً على انخفاض الراتب الشهري لدى العاملين في الجامعة، وذلك من باب التعاون أو المودة ، سيما وأن جُل العاملين في الجامعات الرسمية أو القطاع العام هم بحاجة إلى الدعم والمساعدة في ظل الظروف الحالكة التي يمر بها المجتمع الأردني بشكلٍ خاص.
هنالك طرق كثيرة وبسيطة لشعور العامل بانتمائه للعمل الذي سينعكس على مفردات حياته الاجتماعية، لمواصلة العطاء والبناء والولاء للمؤسسة التي يعمل بها ، بل أعتقد بأن مدارك حبه ستتوسع للمؤسسة التي يعمل فيها، وتشعره بأن هنالك من يعتني به في أصعب الظروف خصوصاً في المناسبات والأعياد .
إن ما تشهده الدولة الأردنية في الفترة الأخيرة من تنامي جيوب الفقر وتعاظم الفساد المالي والإداري والسياسي وتغول السلطات الحاكمة في الشؤون الحياتية المختلفة، قد ولد نوع من الحقد الدفين الذي سيثور يوماً ما على تلك السياسات الملتوية أمام الشعب الأردني العظيم .
أما آن الأوان للأنظمة والنخب السياسية أن تعلم أن حاجات الشعوب القديمة الجديدة، قد تطورت وان الأنظمة التي تحصر حاجات وتطلعات شعوبها في الطعام والمسكن فقط هي أنظمة لم تصل إلى القدر المطلوب من الشرعية والفهم ،إذ أن التطلعات السياسية والمشاركة في اتخاذ القرار وعدم القبول في الأمر الواقع أصبح ديدن الشعوب مهما علت أصوات المرجفين وأصحاب المصالح النرجسية العفنة.
لم تكن هنالك خططاً لدى الأعضاء الإداريين لنادي الجامعة الأردنية أو أفكار تترجم على أرض الواقع لتخدم الأعضاء العامين بمبادرة كريمة، لصرف مبلغ معين بمناسبة عيد الفطر أو عيد الأضحى قد تكون هبة من نادي الجامعة من الأرباح التي يتقاضها من الشركات التي يتعامل معها، أو أن تقسط على رواتبهم الشخصية بما لا يؤثر كثيراً على انخفاض الراتب الشهري لدى العاملين في الجامعة، وذلك من باب التعاون أو المودة ، سيما وأن جُل العاملين في الجامعات الرسمية أو القطاع العام هم بحاجة إلى الدعم والمساعدة في ظل الظروف الحالكة التي يمر بها المجتمع الأردني بشكلٍ خاص.
هنالك طرق كثيرة وبسيطة لشعور العامل بانتمائه للعمل الذي سينعكس على مفردات حياته الاجتماعية، لمواصلة العطاء والبناء والولاء للمؤسسة التي يعمل بها ، بل أعتقد بأن مدارك حبه ستتوسع للمؤسسة التي يعمل فيها، وتشعره بأن هنالك من يعتني به في أصعب الظروف خصوصاً في المناسبات والأعياد .
إن ما تشهده الدولة الأردنية في الفترة الأخيرة من تنامي جيوب الفقر وتعاظم الفساد المالي والإداري والسياسي وتغول السلطات الحاكمة في الشؤون الحياتية المختلفة، قد ولد نوع من الحقد الدفين الذي سيثور يوماً ما على تلك السياسات الملتوية أمام الشعب الأردني العظيم .
أما آن الأوان للأنظمة والنخب السياسية أن تعلم أن حاجات الشعوب القديمة الجديدة، قد تطورت وان الأنظمة التي تحصر حاجات وتطلعات شعوبها في الطعام والمسكن فقط هي أنظمة لم تصل إلى القدر المطلوب من الشرعية والفهم ،إذ أن التطلعات السياسية والمشاركة في اتخاذ القرار وعدم القبول في الأمر الواقع أصبح ديدن الشعوب مهما علت أصوات المرجفين وأصحاب المصالح النرجسية العفنة.
التعليقات