أسـئلـــة كثيــرة تــراود أغلــب أبنــاء الشـعب الأردنــي ، إن لم يكـــن جميعــــه ، أيــن ذهبــت الأمــوال التي تم تحصيلــها أو جمعهــا دولـة رئيس الحكومـة عبد الله النســور ، وهو منذ توليــه رئاســة الحكومــة ، يرفــع في الضريبـــة ، ويزيــد في الجمــارك ، ويغلــي في الأســعــار ، حتى أصبــح المواطــن هاجســه ، ماذا يخبــأ لنــا غــدا دولتــه من زيــادة أو رفــع ، لـم نـرى أي مـردود يذكــر ، الا ان كنا نشـكو من عمـى الألــوان ، أو لا نعـرف ما هـو وطاقمــه الـوزاري يعرفونــه ، لا يظهـر على وجـوه المواطنيــن ، بل على المسـؤوليــن الذيــن عملــوا لــه ربما رصــدا !!.
زادت الضرائــب والجمـارك على كل شــيء ، وأصبــح الناس يتندرون عن ماذا يفكــر وماذا نســي ممن لم يصلــه رفع الرسـوم أو الغــلاء ، خاصة وهــم الآن مشـغوليــن بما يشــاع عن نيــة الحكومـة في رفــع رســوم تسجيل السيارات بنسـبة كبيــرة ، ستخلق ردا فعـلا سـيئا بين المواطنيـــن ، ومع ذلك لم يتغيـر حال المواطــن الى الأحســن ، بل زاد الفقير فقــرا ، وزاد الغني غنــا ، والعاطلــون عن العمل زادت نسـبتهم عما كانت في السـابق ، والأســعـار إرتفعــت على كل المواد الغذائيــة والإسـتهلاكيــة ، وعاد بعضها في خانــة الكماليــات ، لا يستطيع أي مواطن الإقتراب منهـــا ،وفواتيــر الخدمــات أصبحــت حملا يقصــم ظهــر المواطـــن كما هو الحال في الكهربــاء والمــاء،
ولم نسـمـع أن المديونيــة تخلصنــا منهــا ، أو خفت قيمتهــا ، بل مهمــا نبشــنا في جيـب المواطــن ، أصبحــت لا شـيء في الحفــرة التي تريــد ردمهــا الحكومــة .
وبــدلا من إسـتعجــال العمل على إيجــاد إسـتثمـارت مجديــة في الوطــن ، واستخراج ما في الأرض وعلى سـطحها من خيــرات ، تقـول كل الدراسات والخبــراء أنهــا موجــودة في الأردن ، كالصخـر الزيتيي ، والغــاز والبتــرول ، وبدائــل الطاقــة ، كالإهتمــام أكثـر في الإسـتفادة من الطاقــة الشـمسـية ، التي ربما لا يتوفر مثلها وبكـميتها وديمومتها ، في أي من الدول الأخـرى ، والتي سـبقتنا في استعمالهــا والاستفادة منهــا .
إن المواطـن الأردني صبــور ويتحمــل ، إن كان ذلك من أجل الأردن والخلاص مما يثقل كاهلــه ، ولكنــه يتطلــع إلى الحكومــة أن تقـوم بدورها خيــر قيــام ، من إســترجاع للأموال المسـروقــة والمنهوبــة وإعادتها الى خزينــة الدولــة ،وعــدم الهــدر في المــال العـــام ، لا أن تبقى تنبش على ما تبقى في جيــوب المواطنيــن هـذا إن تبقــى شــيء .
وقــد تفاقمــت الأزمــة حــدة مع هجــرة الأشـقاء السـوريين جــراء الحـرب الدائـرة في وطنهــم الى الأردن ، والذي أصبــح المواطـن يعانــي في مأكلــه وســكنــه خاصــة الكثيــر ، بعد أن تضاعفــت أجــور السكــن ، وأخذت تستنزف أكثر من نصف دخل المواطن في هـذه الأيــام ، والدولــة غائبــة عن إيقــاف ما يحصــل ، والإهتمام بحمايــة حقوق المواطنيــن ، كما تعمــل الحكومــات الأخــرى في حمايــة وحفظ كرامــة مواطنيهـــــــا .
أسـئلـــة كثيــرة تــراود أغلــب أبنــاء الشـعب الأردنــي ، إن لم يكـــن جميعــــه ، أيــن ذهبــت الأمــوال التي تم تحصيلــها أو جمعهــا دولـة رئيس الحكومـة عبد الله النســور ، وهو منذ توليــه رئاســة الحكومــة ، يرفــع في الضريبـــة ، ويزيــد في الجمــارك ، ويغلــي في الأســعــار ، حتى أصبــح المواطــن هاجســه ، ماذا يخبــأ لنــا غــدا دولتــه من زيــادة أو رفــع ، لـم نـرى أي مـردود يذكــر ، الا ان كنا نشـكو من عمـى الألــوان ، أو لا نعـرف ما هـو وطاقمــه الـوزاري يعرفونــه ، لا يظهـر على وجـوه المواطنيــن ، بل على المسـؤوليــن الذيــن عملــوا لــه ربما رصــدا !!.
زادت الضرائــب والجمـارك على كل شــيء ، وأصبــح الناس يتندرون عن ماذا يفكــر وماذا نســي ممن لم يصلــه رفع الرسـوم أو الغــلاء ، خاصة وهــم الآن مشـغوليــن بما يشــاع عن نيــة الحكومـة في رفــع رســوم تسجيل السيارات بنسـبة كبيــرة ، ستخلق ردا فعـلا سـيئا بين المواطنيـــن ، ومع ذلك لم يتغيـر حال المواطــن الى الأحســن ، بل زاد الفقير فقــرا ، وزاد الغني غنــا ، والعاطلــون عن العمل زادت نسـبتهم عما كانت في السـابق ، والأســعـار إرتفعــت على كل المواد الغذائيــة والإسـتهلاكيــة ، وعاد بعضها في خانــة الكماليــات ، لا يستطيع أي مواطن الإقتراب منهـــا ،وفواتيــر الخدمــات أصبحــت حملا يقصــم ظهــر المواطـــن كما هو الحال في الكهربــاء والمــاء،
ولم نسـمـع أن المديونيــة تخلصنــا منهــا ، أو خفت قيمتهــا ، بل مهمــا نبشــنا في جيـب المواطــن ، أصبحــت لا شـيء في الحفــرة التي تريــد ردمهــا الحكومــة .
وبــدلا من إسـتعجــال العمل على إيجــاد إسـتثمـارت مجديــة في الوطــن ، واستخراج ما في الأرض وعلى سـطحها من خيــرات ، تقـول كل الدراسات والخبــراء أنهــا موجــودة في الأردن ، كالصخـر الزيتيي ، والغــاز والبتــرول ، وبدائــل الطاقــة ، كالإهتمــام أكثـر في الإسـتفادة من الطاقــة الشـمسـية ، التي ربما لا يتوفر مثلها وبكـميتها وديمومتها ، في أي من الدول الأخـرى ، والتي سـبقتنا في استعمالهــا والاستفادة منهــا .
إن المواطـن الأردني صبــور ويتحمــل ، إن كان ذلك من أجل الأردن والخلاص مما يثقل كاهلــه ، ولكنــه يتطلــع إلى الحكومــة أن تقـوم بدورها خيــر قيــام ، من إســترجاع للأموال المسـروقــة والمنهوبــة وإعادتها الى خزينــة الدولــة ،وعــدم الهــدر في المــال العـــام ، لا أن تبقى تنبش على ما تبقى في جيــوب المواطنيــن هـذا إن تبقــى شــيء .
وقــد تفاقمــت الأزمــة حــدة مع هجــرة الأشـقاء السـوريين جــراء الحـرب الدائـرة في وطنهــم الى الأردن ، والذي أصبــح المواطـن يعانــي في مأكلــه وســكنــه خاصــة الكثيــر ، بعد أن تضاعفــت أجــور السكــن ، وأخذت تستنزف أكثر من نصف دخل المواطن في هـذه الأيــام ، والدولــة غائبــة عن إيقــاف ما يحصــل ، والإهتمام بحمايــة حقوق المواطنيــن ، كما تعمــل الحكومــات الأخــرى في حمايــة وحفظ كرامــة مواطنيهـــــــا .
أسـئلـــة كثيــرة تــراود أغلــب أبنــاء الشـعب الأردنــي ، إن لم يكـــن جميعــــه ، أيــن ذهبــت الأمــوال التي تم تحصيلــها أو جمعهــا دولـة رئيس الحكومـة عبد الله النســور ، وهو منذ توليــه رئاســة الحكومــة ، يرفــع في الضريبـــة ، ويزيــد في الجمــارك ، ويغلــي في الأســعــار ، حتى أصبــح المواطــن هاجســه ، ماذا يخبــأ لنــا غــدا دولتــه من زيــادة أو رفــع ، لـم نـرى أي مـردود يذكــر ، الا ان كنا نشـكو من عمـى الألــوان ، أو لا نعـرف ما هـو وطاقمــه الـوزاري يعرفونــه ، لا يظهـر على وجـوه المواطنيــن ، بل على المسـؤوليــن الذيــن عملــوا لــه ربما رصــدا !!.
زادت الضرائــب والجمـارك على كل شــيء ، وأصبــح الناس يتندرون عن ماذا يفكــر وماذا نســي ممن لم يصلــه رفع الرسـوم أو الغــلاء ، خاصة وهــم الآن مشـغوليــن بما يشــاع عن نيــة الحكومـة في رفــع رســوم تسجيل السيارات بنسـبة كبيــرة ، ستخلق ردا فعـلا سـيئا بين المواطنيـــن ، ومع ذلك لم يتغيـر حال المواطــن الى الأحســن ، بل زاد الفقير فقــرا ، وزاد الغني غنــا ، والعاطلــون عن العمل زادت نسـبتهم عما كانت في السـابق ، والأســعـار إرتفعــت على كل المواد الغذائيــة والإسـتهلاكيــة ، وعاد بعضها في خانــة الكماليــات ، لا يستطيع أي مواطن الإقتراب منهـــا ،وفواتيــر الخدمــات أصبحــت حملا يقصــم ظهــر المواطـــن كما هو الحال في الكهربــاء والمــاء،
ولم نسـمـع أن المديونيــة تخلصنــا منهــا ، أو خفت قيمتهــا ، بل مهمــا نبشــنا في جيـب المواطــن ، أصبحــت لا شـيء في الحفــرة التي تريــد ردمهــا الحكومــة .
وبــدلا من إسـتعجــال العمل على إيجــاد إسـتثمـارت مجديــة في الوطــن ، واستخراج ما في الأرض وعلى سـطحها من خيــرات ، تقـول كل الدراسات والخبــراء أنهــا موجــودة في الأردن ، كالصخـر الزيتيي ، والغــاز والبتــرول ، وبدائــل الطاقــة ، كالإهتمــام أكثـر في الإسـتفادة من الطاقــة الشـمسـية ، التي ربما لا يتوفر مثلها وبكـميتها وديمومتها ، في أي من الدول الأخـرى ، والتي سـبقتنا في استعمالهــا والاستفادة منهــا .
إن المواطـن الأردني صبــور ويتحمــل ، إن كان ذلك من أجل الأردن والخلاص مما يثقل كاهلــه ، ولكنــه يتطلــع إلى الحكومــة أن تقـوم بدورها خيــر قيــام ، من إســترجاع للأموال المسـروقــة والمنهوبــة وإعادتها الى خزينــة الدولــة ،وعــدم الهــدر في المــال العـــام ، لا أن تبقى تنبش على ما تبقى في جيــوب المواطنيــن هـذا إن تبقــى شــيء .
وقــد تفاقمــت الأزمــة حــدة مع هجــرة الأشـقاء السـوريين جــراء الحـرب الدائـرة في وطنهــم الى الأردن ، والذي أصبــح المواطـن يعانــي في مأكلــه وســكنــه خاصــة الكثيــر ، بعد أن تضاعفــت أجــور السكــن ، وأخذت تستنزف أكثر من نصف دخل المواطن في هـذه الأيــام ، والدولــة غائبــة عن إيقــاف ما يحصــل ، والإهتمام بحمايــة حقوق المواطنيــن ، كما تعمــل الحكومــات الأخــرى في حمايــة وحفظ كرامــة مواطنيهـــــــا .
التعليقات