قضية إطلاق النار داخل مبنى البرلمان الأردني ليست بقضية شخصية عابرة تنتهي بفصل ومعاقبة نائب.. ويتم إسكات الإعلام وتصبح قصة بتداولها الناس لأيام ..وبعدها يغلق الستار وانتهت القصة .. إنها اعتداء على الأردنيين ودولتهم وكرامتهم بكل ما في الكلمة من معنى ! وهي مؤشر خطير على مسار الحياة الديمقراطية في الأردن هذه الديمقراطية التي يفترض أن يكون من نتائجها أعضاء مجالس نيابية على وعي تام وفهم ورجاحة عقل لخدمة الوطن ، اثبت اليوم نوابنا اننا مازلنا نتهجأ بالديموقراطية ولا نعي ما هي وإذا تم منحنا إياها كما هو حاصل عندنا فأننا لا نجيد استخدامها ولا التعامل معها لا شعبا ولا نوابا ولا حكومات .. ، فالأولى لنا بأحكام عرفية (تدعس) على رؤوس من يخالفون القانون بحاجة قوانين صارمة تقضي على أشكال الفساد وتدير الدولة بعدالة ! إن ما يجري في الانتخابات للوصول إلى مجلس النواب ما هو إلا الفساد بعينة ! لأنه يجر علينا الفاسدين.
فما حاجتنا لمجلس يضم بين دفتية فاسدين جاؤوا ليس للوطن وإنما كل له اهدافة الرخيصة التي لا تعبر عن إرادة الناس فمنهم من جاء لمصالح شخصية ومنهم من جاء ليمثل شخصيات أخرى تعمل بالظل ومنهم من جاء ليمثل دولا ومنهم من جاء ليمثل منظمات إرهابية فأي مجلس نواب هذا ( مهلهل ومعلعل)، فحله أفضل من بقائه ... لنحيا بسلام
رب اجعل هذا البلد آمنا ..
قضية إطلاق النار داخل مبنى البرلمان الأردني ليست بقضية شخصية عابرة تنتهي بفصل ومعاقبة نائب.. ويتم إسكات الإعلام وتصبح قصة بتداولها الناس لأيام ..وبعدها يغلق الستار وانتهت القصة .. إنها اعتداء على الأردنيين ودولتهم وكرامتهم بكل ما في الكلمة من معنى ! وهي مؤشر خطير على مسار الحياة الديمقراطية في الأردن هذه الديمقراطية التي يفترض أن يكون من نتائجها أعضاء مجالس نيابية على وعي تام وفهم ورجاحة عقل لخدمة الوطن ، اثبت اليوم نوابنا اننا مازلنا نتهجأ بالديموقراطية ولا نعي ما هي وإذا تم منحنا إياها كما هو حاصل عندنا فأننا لا نجيد استخدامها ولا التعامل معها لا شعبا ولا نوابا ولا حكومات .. ، فالأولى لنا بأحكام عرفية (تدعس) على رؤوس من يخالفون القانون بحاجة قوانين صارمة تقضي على أشكال الفساد وتدير الدولة بعدالة ! إن ما يجري في الانتخابات للوصول إلى مجلس النواب ما هو إلا الفساد بعينة ! لأنه يجر علينا الفاسدين.
فما حاجتنا لمجلس يضم بين دفتية فاسدين جاؤوا ليس للوطن وإنما كل له اهدافة الرخيصة التي لا تعبر عن إرادة الناس فمنهم من جاء لمصالح شخصية ومنهم من جاء ليمثل شخصيات أخرى تعمل بالظل ومنهم من جاء ليمثل دولا ومنهم من جاء ليمثل منظمات إرهابية فأي مجلس نواب هذا ( مهلهل ومعلعل)، فحله أفضل من بقائه ... لنحيا بسلام
رب اجعل هذا البلد آمنا ..
قضية إطلاق النار داخل مبنى البرلمان الأردني ليست بقضية شخصية عابرة تنتهي بفصل ومعاقبة نائب.. ويتم إسكات الإعلام وتصبح قصة بتداولها الناس لأيام ..وبعدها يغلق الستار وانتهت القصة .. إنها اعتداء على الأردنيين ودولتهم وكرامتهم بكل ما في الكلمة من معنى ! وهي مؤشر خطير على مسار الحياة الديمقراطية في الأردن هذه الديمقراطية التي يفترض أن يكون من نتائجها أعضاء مجالس نيابية على وعي تام وفهم ورجاحة عقل لخدمة الوطن ، اثبت اليوم نوابنا اننا مازلنا نتهجأ بالديموقراطية ولا نعي ما هي وإذا تم منحنا إياها كما هو حاصل عندنا فأننا لا نجيد استخدامها ولا التعامل معها لا شعبا ولا نوابا ولا حكومات .. ، فالأولى لنا بأحكام عرفية (تدعس) على رؤوس من يخالفون القانون بحاجة قوانين صارمة تقضي على أشكال الفساد وتدير الدولة بعدالة ! إن ما يجري في الانتخابات للوصول إلى مجلس النواب ما هو إلا الفساد بعينة ! لأنه يجر علينا الفاسدين.
فما حاجتنا لمجلس يضم بين دفتية فاسدين جاؤوا ليس للوطن وإنما كل له اهدافة الرخيصة التي لا تعبر عن إرادة الناس فمنهم من جاء لمصالح شخصية ومنهم من جاء ليمثل شخصيات أخرى تعمل بالظل ومنهم من جاء ليمثل دولا ومنهم من جاء ليمثل منظمات إرهابية فأي مجلس نواب هذا ( مهلهل ومعلعل)، فحله أفضل من بقائه ... لنحيا بسلام
رب اجعل هذا البلد آمنا ..
التعليقات