مازلنا نجهل ماهية الاختيار لشغل المناصب العامة التي تصب في خدمة المجتمع ككل مثل النيابة والمجالس المحلية (البلديات) ، سواء كنا مرشحين أو ناخبين إلا فئة تكاد تكون قليلة وهي فئة تمتلك وعيا فكريا ثقافيا ، ولديها القدرة على ممارسة هذا النوع من الديمقراطية بالشكل الصحيح .
من تكرار التجربة الانتخابية ..نلاحظ ان الناخب يبني قناعاته في العملية الانتخابية على أسس عاطفية سواء دينية او عشائرية او سياسية أو بالنظر إلى مصلحته الشخصية الضيقة جدا ، مما يفرز أشخاصا سيئين و بعدها يبدأ (يولول) ويقول (الشعب يريد ...تغير هذا المسؤول ) علما ان من افرز هذا المسؤول هو ومن مثلة وليس كل الشعب !
المرشحين وفي غالبيتهم ينظرون إلى إشغال هذه المناصب فقط من باب المصلحة الشخصية وهم يستغلون ويبيحون لأنفسهم استغلال كل شيء ،الدين،العشائر،السياسة ،المال والنفوذ لتحقيق هدفهم ...وبالتالي فإننا نحصل على نفس النتيجة بالاختيار السيئ الذي يكون ضرره على المجتمع كاملا .. ويكون قد هدر الناخب إرادته دون فائدة تذكر .. وارتكب جريمة بحق الوطن و الأجيال القادمة !
فكما الدولة تقوم بتعيين أناسا غير مؤهلين في مناصب سيادية ، فإن الناخب الضعيف الغير واعي لأهمية الاختيار .. مارس نفس الدور وافرز نوابا ورؤساء وأعضاء بلديات غير مؤهلين .. فلا يلو من الحكومة ولا يقول الشعب بل ليقل انا من أجرم ... لنحيا بسلام
رب اجعل هذا البلد آمنا
مازلنا نجهل ماهية الاختيار لشغل المناصب العامة التي تصب في خدمة المجتمع ككل مثل النيابة والمجالس المحلية (البلديات) ، سواء كنا مرشحين أو ناخبين إلا فئة تكاد تكون قليلة وهي فئة تمتلك وعيا فكريا ثقافيا ، ولديها القدرة على ممارسة هذا النوع من الديمقراطية بالشكل الصحيح .
من تكرار التجربة الانتخابية ..نلاحظ ان الناخب يبني قناعاته في العملية الانتخابية على أسس عاطفية سواء دينية او عشائرية او سياسية أو بالنظر إلى مصلحته الشخصية الضيقة جدا ، مما يفرز أشخاصا سيئين و بعدها يبدأ (يولول) ويقول (الشعب يريد ...تغير هذا المسؤول ) علما ان من افرز هذا المسؤول هو ومن مثلة وليس كل الشعب !
المرشحين وفي غالبيتهم ينظرون إلى إشغال هذه المناصب فقط من باب المصلحة الشخصية وهم يستغلون ويبيحون لأنفسهم استغلال كل شيء ،الدين،العشائر،السياسة ،المال والنفوذ لتحقيق هدفهم ...وبالتالي فإننا نحصل على نفس النتيجة بالاختيار السيئ الذي يكون ضرره على المجتمع كاملا .. ويكون قد هدر الناخب إرادته دون فائدة تذكر .. وارتكب جريمة بحق الوطن و الأجيال القادمة !
فكما الدولة تقوم بتعيين أناسا غير مؤهلين في مناصب سيادية ، فإن الناخب الضعيف الغير واعي لأهمية الاختيار .. مارس نفس الدور وافرز نوابا ورؤساء وأعضاء بلديات غير مؤهلين .. فلا يلو من الحكومة ولا يقول الشعب بل ليقل انا من أجرم ... لنحيا بسلام
رب اجعل هذا البلد آمنا
مازلنا نجهل ماهية الاختيار لشغل المناصب العامة التي تصب في خدمة المجتمع ككل مثل النيابة والمجالس المحلية (البلديات) ، سواء كنا مرشحين أو ناخبين إلا فئة تكاد تكون قليلة وهي فئة تمتلك وعيا فكريا ثقافيا ، ولديها القدرة على ممارسة هذا النوع من الديمقراطية بالشكل الصحيح .
من تكرار التجربة الانتخابية ..نلاحظ ان الناخب يبني قناعاته في العملية الانتخابية على أسس عاطفية سواء دينية او عشائرية او سياسية أو بالنظر إلى مصلحته الشخصية الضيقة جدا ، مما يفرز أشخاصا سيئين و بعدها يبدأ (يولول) ويقول (الشعب يريد ...تغير هذا المسؤول ) علما ان من افرز هذا المسؤول هو ومن مثلة وليس كل الشعب !
المرشحين وفي غالبيتهم ينظرون إلى إشغال هذه المناصب فقط من باب المصلحة الشخصية وهم يستغلون ويبيحون لأنفسهم استغلال كل شيء ،الدين،العشائر،السياسة ،المال والنفوذ لتحقيق هدفهم ...وبالتالي فإننا نحصل على نفس النتيجة بالاختيار السيئ الذي يكون ضرره على المجتمع كاملا .. ويكون قد هدر الناخب إرادته دون فائدة تذكر .. وارتكب جريمة بحق الوطن و الأجيال القادمة !
فكما الدولة تقوم بتعيين أناسا غير مؤهلين في مناصب سيادية ، فإن الناخب الضعيف الغير واعي لأهمية الاختيار .. مارس نفس الدور وافرز نوابا ورؤساء وأعضاء بلديات غير مؤهلين .. فلا يلو من الحكومة ولا يقول الشعب بل ليقل انا من أجرم ... لنحيا بسلام
رب اجعل هذا البلد آمنا
التعليقات