قبل يومين تكرر امامي مشهد رأيته مرات عديده في مناسبات في السلط دورية امن وقائي وشرطي سير وسيارة نجده امام موكب الرئيس الذي عدده ثلاث سيارات كل سياره فيها اربع افراد أي 12 فرد في سيارات سعتها على الاقل 3000 سي سي لن أتحدث عن هذا الجانب فواضح انه الكلام فيه لن يجدي ولكن مااريد ان اتحدث عنه هل يحتاج دولة الرئيس لحمايه وسط مدينته التي عاش بها عمره ويعرف ابنائها كما يعرف نفسه هذه السلط ياابوزهير هذه المدينه التي اعطتك 19 الف صوت وجعلت منك رجلها الاول عندما كذبت على اهلها وقلت لهم( اوصلوني لعمان وستروا ماذا سافعل باللص ابن اللص)هذه السلط التي احتضنتك عندما قذفتك الدوله من نوافذها عشرة سنوات على الهامش ولست انسى ابدا كلمات احد الاصدقاء عندما قال لي انك وانت تتحدث معه على الهاتف صرخت قائلا (التلفون مراقب مين هذا اللي براقب تلفوني )هذه السلط ياابوزهير ان المنطقه التي دخلت عليها اول امس بموكبك هي نفس المنطقه التي عشت بها وحسب كلامك لي وفي منزلي في الجدعه قبل حوالي تسع سنوات وكنت ايامها مهمش وخارج اطار الزمن بالنسبه للدوله قلت لي( ايامها كنت ادرس على ضوء الشارع )الايستحق هذا الشارع الذي فيه قبر والدك ذلك الرجل الطيب الذي احبه الناس الايستحق ان تستحي ان تمر عليه بموكب تختال به على ابناء جلدتك هذه السلط ياابو زهير بها من الزعامه والانفه مايمكنها من ان تكشف عقد النقص عند أي مسؤول من ابنائها لقد اشترتك الدوله لتنفيذ اجندتها بالتأمر على لقمة الشعب الاردني غدا سيخرجوك كما خرج اللص الذي اوصلناك لعمان لتحاربه فأعادك الينا (كتي…….راح …. رجع…..)قبل اسبوعين وفي احد مراسم الدفن في السلط سجلت لدى وزير الداخليه حسين هزاع المجالي وكأمتداد لزعامه وطنيه عتب على طريقة الاستقبال التي حضرها له المحافظ وخصوصا عندما قام بفتح باب السياره له والمشي خلفه ومساعد المحافظ امامه بطريقه فيها اهانه لبشريتهم رد الباشا انه لم يطلب منهم وشعرت انه احرج… أن الاوان ان يعرف المسؤول الاردني ان المنصب تكليف وليس تشريف
قبل يومين تكرر امامي مشهد رأيته مرات عديده في مناسبات في السلط دورية امن وقائي وشرطي سير وسيارة نجده امام موكب الرئيس الذي عدده ثلاث سيارات كل سياره فيها اربع افراد أي 12 فرد في سيارات سعتها على الاقل 3000 سي سي لن أتحدث عن هذا الجانب فواضح انه الكلام فيه لن يجدي ولكن مااريد ان اتحدث عنه هل يحتاج دولة الرئيس لحمايه وسط مدينته التي عاش بها عمره ويعرف ابنائها كما يعرف نفسه هذه السلط ياابوزهير هذه المدينه التي اعطتك 19 الف صوت وجعلت منك رجلها الاول عندما كذبت على اهلها وقلت لهم( اوصلوني لعمان وستروا ماذا سافعل باللص ابن اللص)هذه السلط التي احتضنتك عندما قذفتك الدوله من نوافذها عشرة سنوات على الهامش ولست انسى ابدا كلمات احد الاصدقاء عندما قال لي انك وانت تتحدث معه على الهاتف صرخت قائلا (التلفون مراقب مين هذا اللي براقب تلفوني )هذه السلط ياابوزهير ان المنطقه التي دخلت عليها اول امس بموكبك هي نفس المنطقه التي عشت بها وحسب كلامك لي وفي منزلي في الجدعه قبل حوالي تسع سنوات وكنت ايامها مهمش وخارج اطار الزمن بالنسبه للدوله قلت لي( ايامها كنت ادرس على ضوء الشارع )الايستحق هذا الشارع الذي فيه قبر والدك ذلك الرجل الطيب الذي احبه الناس الايستحق ان تستحي ان تمر عليه بموكب تختال به على ابناء جلدتك هذه السلط ياابو زهير بها من الزعامه والانفه مايمكنها من ان تكشف عقد النقص عند أي مسؤول من ابنائها لقد اشترتك الدوله لتنفيذ اجندتها بالتأمر على لقمة الشعب الاردني غدا سيخرجوك كما خرج اللص الذي اوصلناك لعمان لتحاربه فأعادك الينا (كتي…….راح …. رجع…..)قبل اسبوعين وفي احد مراسم الدفن في السلط سجلت لدى وزير الداخليه حسين هزاع المجالي وكأمتداد لزعامه وطنيه عتب على طريقة الاستقبال التي حضرها له المحافظ وخصوصا عندما قام بفتح باب السياره له والمشي خلفه ومساعد المحافظ امامه بطريقه فيها اهانه لبشريتهم رد الباشا انه لم يطلب منهم وشعرت انه احرج… أن الاوان ان يعرف المسؤول الاردني ان المنصب تكليف وليس تشريف
قبل يومين تكرر امامي مشهد رأيته مرات عديده في مناسبات في السلط دورية امن وقائي وشرطي سير وسيارة نجده امام موكب الرئيس الذي عدده ثلاث سيارات كل سياره فيها اربع افراد أي 12 فرد في سيارات سعتها على الاقل 3000 سي سي لن أتحدث عن هذا الجانب فواضح انه الكلام فيه لن يجدي ولكن مااريد ان اتحدث عنه هل يحتاج دولة الرئيس لحمايه وسط مدينته التي عاش بها عمره ويعرف ابنائها كما يعرف نفسه هذه السلط ياابوزهير هذه المدينه التي اعطتك 19 الف صوت وجعلت منك رجلها الاول عندما كذبت على اهلها وقلت لهم( اوصلوني لعمان وستروا ماذا سافعل باللص ابن اللص)هذه السلط التي احتضنتك عندما قذفتك الدوله من نوافذها عشرة سنوات على الهامش ولست انسى ابدا كلمات احد الاصدقاء عندما قال لي انك وانت تتحدث معه على الهاتف صرخت قائلا (التلفون مراقب مين هذا اللي براقب تلفوني )هذه السلط ياابوزهير ان المنطقه التي دخلت عليها اول امس بموكبك هي نفس المنطقه التي عشت بها وحسب كلامك لي وفي منزلي في الجدعه قبل حوالي تسع سنوات وكنت ايامها مهمش وخارج اطار الزمن بالنسبه للدوله قلت لي( ايامها كنت ادرس على ضوء الشارع )الايستحق هذا الشارع الذي فيه قبر والدك ذلك الرجل الطيب الذي احبه الناس الايستحق ان تستحي ان تمر عليه بموكب تختال به على ابناء جلدتك هذه السلط ياابو زهير بها من الزعامه والانفه مايمكنها من ان تكشف عقد النقص عند أي مسؤول من ابنائها لقد اشترتك الدوله لتنفيذ اجندتها بالتأمر على لقمة الشعب الاردني غدا سيخرجوك كما خرج اللص الذي اوصلناك لعمان لتحاربه فأعادك الينا (كتي…….راح …. رجع…..)قبل اسبوعين وفي احد مراسم الدفن في السلط سجلت لدى وزير الداخليه حسين هزاع المجالي وكأمتداد لزعامه وطنيه عتب على طريقة الاستقبال التي حضرها له المحافظ وخصوصا عندما قام بفتح باب السياره له والمشي خلفه ومساعد المحافظ امامه بطريقه فيها اهانه لبشريتهم رد الباشا انه لم يطلب منهم وشعرت انه احرج… أن الاوان ان يعرف المسؤول الاردني ان المنصب تكليف وليس تشريف
التعليقات