( من وحي إضراب الأسرى الأردنيين في سجون اليهود عن الطعام .. وتجاهل الجَهلَة من الوزراء والسفير المعنيين لهموم مَن يحمل الرقم الوطني للوطن في ذكرى الاستقلال)
تعلّمت من الحياة أنّ الأسير ليس الذي يرقد خلف القضبان ... ولا الذي يُمنع من الحركة خارج الأوطان ...
لكنّ الأسير هو : الذي يراقب حركات الأبطال ... ويضع في أيديهم الأغلال...
فيموت همّاً من المراقبة ... ويقيّد نفسه في حركة تلك القيود....
الأسير هو: الذي يمدّ الحبل لأهوائه وشهواته ... فلا يعرف قيداً يمنعه .. ولا يتقيّد بعقال يربطه ... ( إن هم إلّا كالأنعام بل هم أضلّ ) ...
أسرانا الأحرار في سجون الأعداء والطواغيت ...
تعّلمنا الحرية على أيديكم... ورأى العدو ذُلّه تحت حركة أقدامكم...
نحن نرقب النصر من الله لكم ... وذلّ العدو وإظهار سَوءة وجهه من وراء قيدكم...
وصدق الله في حقّ السجّانين لكم : ( فإذا جاء وعد الآخرة ) من الإساءتين المذكورتين في سورة الإسراء ... فإنّ الله يبعث عباداً خالصين.. بجهادهم صادقين.., وظيفتهم مع اليهود ( ليسوؤا وجوهكم )... -وجوه اليهود- ويمرّغوا أنوفهم في وحل الذلّ والمهانة ... وتكون النتيجة -لا محالة - وعدُ صادق من الله ولا يخلف الله ميعاده ( وليدخلوا المسجد ) ... ولعل خروجكم يا أسرانا من معتقلاتكم ... هو التمهيد لدخول المسجد المقدس العظيم .... ( كما دخلوه أول مرّة ) بالإسلام دخلنا أول مرّة ... وبه يتحقق الدخول في آخر مرّة .. لكن... لكن مع وعد صادق متحقق ( وليتبّروا ما عَلَوا تتبيراً )....
تُرى : هل نرى الأمل بالله قريب؟؟!!! اللهم بك الأمل يُرتجى ...
( من وحي إضراب الأسرى الأردنيين في سجون اليهود عن الطعام .. وتجاهل الجَهلَة من الوزراء والسفير المعنيين لهموم مَن يحمل الرقم الوطني للوطن في ذكرى الاستقلال)
تعلّمت من الحياة أنّ الأسير ليس الذي يرقد خلف القضبان ... ولا الذي يُمنع من الحركة خارج الأوطان ...
لكنّ الأسير هو : الذي يراقب حركات الأبطال ... ويضع في أيديهم الأغلال...
فيموت همّاً من المراقبة ... ويقيّد نفسه في حركة تلك القيود....
الأسير هو: الذي يمدّ الحبل لأهوائه وشهواته ... فلا يعرف قيداً يمنعه .. ولا يتقيّد بعقال يربطه ... ( إن هم إلّا كالأنعام بل هم أضلّ ) ...
أسرانا الأحرار في سجون الأعداء والطواغيت ...
تعّلمنا الحرية على أيديكم... ورأى العدو ذُلّه تحت حركة أقدامكم...
نحن نرقب النصر من الله لكم ... وذلّ العدو وإظهار سَوءة وجهه من وراء قيدكم...
وصدق الله في حقّ السجّانين لكم : ( فإذا جاء وعد الآخرة ) من الإساءتين المذكورتين في سورة الإسراء ... فإنّ الله يبعث عباداً خالصين.. بجهادهم صادقين.., وظيفتهم مع اليهود ( ليسوؤا وجوهكم )... -وجوه اليهود- ويمرّغوا أنوفهم في وحل الذلّ والمهانة ... وتكون النتيجة -لا محالة - وعدُ صادق من الله ولا يخلف الله ميعاده ( وليدخلوا المسجد ) ... ولعل خروجكم يا أسرانا من معتقلاتكم ... هو التمهيد لدخول المسجد المقدس العظيم .... ( كما دخلوه أول مرّة ) بالإسلام دخلنا أول مرّة ... وبه يتحقق الدخول في آخر مرّة .. لكن... لكن مع وعد صادق متحقق ( وليتبّروا ما عَلَوا تتبيراً )....
تُرى : هل نرى الأمل بالله قريب؟؟!!! اللهم بك الأمل يُرتجى ...
( من وحي إضراب الأسرى الأردنيين في سجون اليهود عن الطعام .. وتجاهل الجَهلَة من الوزراء والسفير المعنيين لهموم مَن يحمل الرقم الوطني للوطن في ذكرى الاستقلال)
تعلّمت من الحياة أنّ الأسير ليس الذي يرقد خلف القضبان ... ولا الذي يُمنع من الحركة خارج الأوطان ...
لكنّ الأسير هو : الذي يراقب حركات الأبطال ... ويضع في أيديهم الأغلال...
فيموت همّاً من المراقبة ... ويقيّد نفسه في حركة تلك القيود....
الأسير هو: الذي يمدّ الحبل لأهوائه وشهواته ... فلا يعرف قيداً يمنعه .. ولا يتقيّد بعقال يربطه ... ( إن هم إلّا كالأنعام بل هم أضلّ ) ...
أسرانا الأحرار في سجون الأعداء والطواغيت ...
تعّلمنا الحرية على أيديكم... ورأى العدو ذُلّه تحت حركة أقدامكم...
نحن نرقب النصر من الله لكم ... وذلّ العدو وإظهار سَوءة وجهه من وراء قيدكم...
وصدق الله في حقّ السجّانين لكم : ( فإذا جاء وعد الآخرة ) من الإساءتين المذكورتين في سورة الإسراء ... فإنّ الله يبعث عباداً خالصين.. بجهادهم صادقين.., وظيفتهم مع اليهود ( ليسوؤا وجوهكم )... -وجوه اليهود- ويمرّغوا أنوفهم في وحل الذلّ والمهانة ... وتكون النتيجة -لا محالة - وعدُ صادق من الله ولا يخلف الله ميعاده ( وليدخلوا المسجد ) ... ولعل خروجكم يا أسرانا من معتقلاتكم ... هو التمهيد لدخول المسجد المقدس العظيم .... ( كما دخلوه أول مرّة ) بالإسلام دخلنا أول مرّة ... وبه يتحقق الدخول في آخر مرّة .. لكن... لكن مع وعد صادق متحقق ( وليتبّروا ما عَلَوا تتبيراً )....
تُرى : هل نرى الأمل بالله قريب؟؟!!! اللهم بك الأمل يُرتجى ...
التعليقات