إن ما تمارسه (سيداو) من ضغط على الحكومة لرفع تحفظاتها عن بعض بنود الاتفاقية والتي تمس جانبا مهما من المنظومة الأخلاقية لمجتمعنا ، وما قد يرافقها من تشريعات، يحتم على الجميع العمل بصورة تعاونية متصلة ، لدرء المفاسد ، ودفع الشّبه التي تغتال أصولنا الدينية والأخلاقية التي ارتضيناها عبر القرون.. و قد كان هذا الدور احد أهم الأهداف المنشودة لمنتدى الوسطية ، حيث إن هبتها الخيّرة في الذود عن حمى الإسلام وقيمه ما هي إلا تفاعل ذكي مع ما يواجه مجتمعنا من قضايا حسّاسة تنعكس على حاضر الأمة ومستقبلها.
إن التفاعل البناء بين علمائنا ومثقفينا ،من شأنه أن يسهم بقدر كبير في الوقوف بوجه دعاة الانحلال والتغريب الذين استطابوا نشر الرذيلة والانحراف في أوساط شبابنا وفتياتنا باسم حرية التعبير وحقوق المرأة وتحريرها.
وحريّ بكل صاحب فكر وأستاذ جامعي ومحام منتم لثرى هذا الوطن وقيمه ، أن يستنفر قواه للدفاع عن هويتنا الثقافية ،وأن يفضح كلّ المتآمرين على مرتكزاته الأخلاقية ، جنبا إلى جنب مع الشرفاء من أبناء هذا البلد،كما يجب على كلّ حزب سياسي إسلاميا كان أو وطنيا أن يستغل كل منبر ، وألا يعدم أي وسيلة في كشف المعلن من المؤامرات والمخفي منها ، فنحن بصدد صراع فكري يريد مشعلوه سلبنا هذه القيم و الأخلاقيات، حتى يسهل الانقضاض علينا .
إننا وإذ نبارك لملتقى الوسطية وما يضم من نخبة مستنيرة من أساتذة وعلماء هذا الموقف النبيل ، لندرك أن كفا واحدة لا تصفق ، بل لا بد من تعاون جميع الأطراف المعنية بالتصدي لهذه الاتفاقية وما تحمله من أخطار قد تهدد مستقبل الأجيال القادمة بالجيل القادم، عندها سوف يحقق النتائج الجيدة ،و نضمن أننا التزمنا أهم خطواتنا في الطريق الصحيح للنهوض بثقافة المجتمع والدفاع عن مادته الرئيسة ،محققين بذلك غاية المجتمع في التواصل المستمر مع مختلف الجهات ، و كلما كانت علاقاتنا إيجابية ذات نظرة بعيدة المدى تهدف للصالح العام للمجتمع، كلما استطعنا الوصول إلى الأهداف البناءة المرجوة لتكوين مجتمع ينعم بالأمن الاجتماعي.
إن ما تمارسه (سيداو) من ضغط على الحكومة لرفع تحفظاتها عن بعض بنود الاتفاقية والتي تمس جانبا مهما من المنظومة الأخلاقية لمجتمعنا ، وما قد يرافقها من تشريعات، يحتم على الجميع العمل بصورة تعاونية متصلة ، لدرء المفاسد ، ودفع الشّبه التي تغتال أصولنا الدينية والأخلاقية التي ارتضيناها عبر القرون.. و قد كان هذا الدور احد أهم الأهداف المنشودة لمنتدى الوسطية ، حيث إن هبتها الخيّرة في الذود عن حمى الإسلام وقيمه ما هي إلا تفاعل ذكي مع ما يواجه مجتمعنا من قضايا حسّاسة تنعكس على حاضر الأمة ومستقبلها.
إن التفاعل البناء بين علمائنا ومثقفينا ،من شأنه أن يسهم بقدر كبير في الوقوف بوجه دعاة الانحلال والتغريب الذين استطابوا نشر الرذيلة والانحراف في أوساط شبابنا وفتياتنا باسم حرية التعبير وحقوق المرأة وتحريرها.
وحريّ بكل صاحب فكر وأستاذ جامعي ومحام منتم لثرى هذا الوطن وقيمه ، أن يستنفر قواه للدفاع عن هويتنا الثقافية ،وأن يفضح كلّ المتآمرين على مرتكزاته الأخلاقية ، جنبا إلى جنب مع الشرفاء من أبناء هذا البلد،كما يجب على كلّ حزب سياسي إسلاميا كان أو وطنيا أن يستغل كل منبر ، وألا يعدم أي وسيلة في كشف المعلن من المؤامرات والمخفي منها ، فنحن بصدد صراع فكري يريد مشعلوه سلبنا هذه القيم و الأخلاقيات، حتى يسهل الانقضاض علينا .
إننا وإذ نبارك لملتقى الوسطية وما يضم من نخبة مستنيرة من أساتذة وعلماء هذا الموقف النبيل ، لندرك أن كفا واحدة لا تصفق ، بل لا بد من تعاون جميع الأطراف المعنية بالتصدي لهذه الاتفاقية وما تحمله من أخطار قد تهدد مستقبل الأجيال القادمة بالجيل القادم، عندها سوف يحقق النتائج الجيدة ،و نضمن أننا التزمنا أهم خطواتنا في الطريق الصحيح للنهوض بثقافة المجتمع والدفاع عن مادته الرئيسة ،محققين بذلك غاية المجتمع في التواصل المستمر مع مختلف الجهات ، و كلما كانت علاقاتنا إيجابية ذات نظرة بعيدة المدى تهدف للصالح العام للمجتمع، كلما استطعنا الوصول إلى الأهداف البناءة المرجوة لتكوين مجتمع ينعم بالأمن الاجتماعي.
إن ما تمارسه (سيداو) من ضغط على الحكومة لرفع تحفظاتها عن بعض بنود الاتفاقية والتي تمس جانبا مهما من المنظومة الأخلاقية لمجتمعنا ، وما قد يرافقها من تشريعات، يحتم على الجميع العمل بصورة تعاونية متصلة ، لدرء المفاسد ، ودفع الشّبه التي تغتال أصولنا الدينية والأخلاقية التي ارتضيناها عبر القرون.. و قد كان هذا الدور احد أهم الأهداف المنشودة لمنتدى الوسطية ، حيث إن هبتها الخيّرة في الذود عن حمى الإسلام وقيمه ما هي إلا تفاعل ذكي مع ما يواجه مجتمعنا من قضايا حسّاسة تنعكس على حاضر الأمة ومستقبلها.
إن التفاعل البناء بين علمائنا ومثقفينا ،من شأنه أن يسهم بقدر كبير في الوقوف بوجه دعاة الانحلال والتغريب الذين استطابوا نشر الرذيلة والانحراف في أوساط شبابنا وفتياتنا باسم حرية التعبير وحقوق المرأة وتحريرها.
وحريّ بكل صاحب فكر وأستاذ جامعي ومحام منتم لثرى هذا الوطن وقيمه ، أن يستنفر قواه للدفاع عن هويتنا الثقافية ،وأن يفضح كلّ المتآمرين على مرتكزاته الأخلاقية ، جنبا إلى جنب مع الشرفاء من أبناء هذا البلد،كما يجب على كلّ حزب سياسي إسلاميا كان أو وطنيا أن يستغل كل منبر ، وألا يعدم أي وسيلة في كشف المعلن من المؤامرات والمخفي منها ، فنحن بصدد صراع فكري يريد مشعلوه سلبنا هذه القيم و الأخلاقيات، حتى يسهل الانقضاض علينا .
إننا وإذ نبارك لملتقى الوسطية وما يضم من نخبة مستنيرة من أساتذة وعلماء هذا الموقف النبيل ، لندرك أن كفا واحدة لا تصفق ، بل لا بد من تعاون جميع الأطراف المعنية بالتصدي لهذه الاتفاقية وما تحمله من أخطار قد تهدد مستقبل الأجيال القادمة بالجيل القادم، عندها سوف يحقق النتائج الجيدة ،و نضمن أننا التزمنا أهم خطواتنا في الطريق الصحيح للنهوض بثقافة المجتمع والدفاع عن مادته الرئيسة ،محققين بذلك غاية المجتمع في التواصل المستمر مع مختلف الجهات ، و كلما كانت علاقاتنا إيجابية ذات نظرة بعيدة المدى تهدف للصالح العام للمجتمع، كلما استطعنا الوصول إلى الأهداف البناءة المرجوة لتكوين مجتمع ينعم بالأمن الاجتماعي.
التعليقات