منذ بزغ فجر هذه الرسالة والخلافة قائمة بتناقلها خليفة عن خليفة وجيل عن جيل، وأمة عن أمة، وأدرك العدو أنه لن تموت هذه الأمة مادام لها أمير للمؤمنين فسلطوا سهامهم وشرعوا أسلحتهم وحاكوا المؤامرات تلو المؤامرات حتى أسقطوا هذه الخلافة.
قد اعتدنا ان نلقي باللوم في تخلفنا على غيرنا، وهو ما يُعرف بنظرية المؤامرة، ولا شك في أن التآمر قد صاحب الإسلام منذ ظهوره وعلوه في الأرض، خلافاً لمن يُنكر نظرية المؤامرة ويحاول أن يقنعنا بأنها وهم، لكن بالمقابل لا يجوز إغفال دورنا في هذه المؤامرة أي العامل الداخلي أو الذاتي، أي كوننا طرفاً في الموضوع، ولو من باب القابلية لهذا الأمر على الأقل.
استطاع المسلمين الذين تخرجوا من مدرسة زعيم الأمة محمد صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته بثلاثمائة عام أن يصلوا أسبانيا وفرنسا والصين ، وكانوا يسدون البشرية في مختلف العلوم من الطب والفلك ومختلف أشكال العزة والنصر والسؤدد، إن الذي أوصلهم إلى ما وصلوا إليه هو الفكر الصحيح .
وصلنا اليوم إلى الحضيض من التخلف أتباعاً للسياسات الغربية في تشكيل حياتنا اليومية وفي لباسنا، أصبح شباب الأمة في حالة عارمة من التبعية والتخلف حتى أصبح الكذب من شيمنا والغدر من عادتنا بسبب ابتعاد الأمة عن تحكيم القرآن الكريم منهاج حياة وتطبيق سننه (القوانين) فقانون المحاكم فرنسي أو انجليزي اقتصاد الأمة العربية تابع لصندوق النقد الدولي، استحوذ الغرب على النفط العربي وأثار بيننا الفتن والحروب والطائفية قطعنا الغرب إلى سيكسبيكو وفرض الحكام علينا أحكام الغرب بأن التدخل بشؤون العربية الخارجية ممنوع.
إن الفكر العربي المعاصر قد عجز عن حل مشكلاته على الصعيدين القومي والعالمي فإن ذلك يرجع في المقام الأول إلى المتعالمين أصحاب المشروعات الواهية والخطابات المأجورة،الأقلام المتشيعة للغرب، ويزداد ألمي عندما أجد أن كثيرا من المنتسبين للإسلام، والإسلام منهم براء أشد اقتناعا بفصل الدين عن الدولة أي بالعلمنة بمفهومها الصحيح ويكفرون الجماعات الإسلامية التي تعتبر القرآن الكريم مصدر السلطات.
منذ بزغ فجر هذه الرسالة والخلافة قائمة بتناقلها خليفة عن خليفة وجيل عن جيل، وأمة عن أمة، وأدرك العدو أنه لن تموت هذه الأمة مادام لها أمير للمؤمنين فسلطوا سهامهم وشرعوا أسلحتهم وحاكوا المؤامرات تلو المؤامرات حتى أسقطوا هذه الخلافة.
قد اعتدنا ان نلقي باللوم في تخلفنا على غيرنا، وهو ما يُعرف بنظرية المؤامرة، ولا شك في أن التآمر قد صاحب الإسلام منذ ظهوره وعلوه في الأرض، خلافاً لمن يُنكر نظرية المؤامرة ويحاول أن يقنعنا بأنها وهم، لكن بالمقابل لا يجوز إغفال دورنا في هذه المؤامرة أي العامل الداخلي أو الذاتي، أي كوننا طرفاً في الموضوع، ولو من باب القابلية لهذا الأمر على الأقل.
استطاع المسلمين الذين تخرجوا من مدرسة زعيم الأمة محمد صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته بثلاثمائة عام أن يصلوا أسبانيا وفرنسا والصين ، وكانوا يسدون البشرية في مختلف العلوم من الطب والفلك ومختلف أشكال العزة والنصر والسؤدد، إن الذي أوصلهم إلى ما وصلوا إليه هو الفكر الصحيح .
وصلنا اليوم إلى الحضيض من التخلف أتباعاً للسياسات الغربية في تشكيل حياتنا اليومية وفي لباسنا، أصبح شباب الأمة في حالة عارمة من التبعية والتخلف حتى أصبح الكذب من شيمنا والغدر من عادتنا بسبب ابتعاد الأمة عن تحكيم القرآن الكريم منهاج حياة وتطبيق سننه (القوانين) فقانون المحاكم فرنسي أو انجليزي اقتصاد الأمة العربية تابع لصندوق النقد الدولي، استحوذ الغرب على النفط العربي وأثار بيننا الفتن والحروب والطائفية قطعنا الغرب إلى سيكسبيكو وفرض الحكام علينا أحكام الغرب بأن التدخل بشؤون العربية الخارجية ممنوع.
إن الفكر العربي المعاصر قد عجز عن حل مشكلاته على الصعيدين القومي والعالمي فإن ذلك يرجع في المقام الأول إلى المتعالمين أصحاب المشروعات الواهية والخطابات المأجورة،الأقلام المتشيعة للغرب، ويزداد ألمي عندما أجد أن كثيرا من المنتسبين للإسلام، والإسلام منهم براء أشد اقتناعا بفصل الدين عن الدولة أي بالعلمنة بمفهومها الصحيح ويكفرون الجماعات الإسلامية التي تعتبر القرآن الكريم مصدر السلطات.
منذ بزغ فجر هذه الرسالة والخلافة قائمة بتناقلها خليفة عن خليفة وجيل عن جيل، وأمة عن أمة، وأدرك العدو أنه لن تموت هذه الأمة مادام لها أمير للمؤمنين فسلطوا سهامهم وشرعوا أسلحتهم وحاكوا المؤامرات تلو المؤامرات حتى أسقطوا هذه الخلافة.
قد اعتدنا ان نلقي باللوم في تخلفنا على غيرنا، وهو ما يُعرف بنظرية المؤامرة، ولا شك في أن التآمر قد صاحب الإسلام منذ ظهوره وعلوه في الأرض، خلافاً لمن يُنكر نظرية المؤامرة ويحاول أن يقنعنا بأنها وهم، لكن بالمقابل لا يجوز إغفال دورنا في هذه المؤامرة أي العامل الداخلي أو الذاتي، أي كوننا طرفاً في الموضوع، ولو من باب القابلية لهذا الأمر على الأقل.
استطاع المسلمين الذين تخرجوا من مدرسة زعيم الأمة محمد صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته بثلاثمائة عام أن يصلوا أسبانيا وفرنسا والصين ، وكانوا يسدون البشرية في مختلف العلوم من الطب والفلك ومختلف أشكال العزة والنصر والسؤدد، إن الذي أوصلهم إلى ما وصلوا إليه هو الفكر الصحيح .
وصلنا اليوم إلى الحضيض من التخلف أتباعاً للسياسات الغربية في تشكيل حياتنا اليومية وفي لباسنا، أصبح شباب الأمة في حالة عارمة من التبعية والتخلف حتى أصبح الكذب من شيمنا والغدر من عادتنا بسبب ابتعاد الأمة عن تحكيم القرآن الكريم منهاج حياة وتطبيق سننه (القوانين) فقانون المحاكم فرنسي أو انجليزي اقتصاد الأمة العربية تابع لصندوق النقد الدولي، استحوذ الغرب على النفط العربي وأثار بيننا الفتن والحروب والطائفية قطعنا الغرب إلى سيكسبيكو وفرض الحكام علينا أحكام الغرب بأن التدخل بشؤون العربية الخارجية ممنوع.
إن الفكر العربي المعاصر قد عجز عن حل مشكلاته على الصعيدين القومي والعالمي فإن ذلك يرجع في المقام الأول إلى المتعالمين أصحاب المشروعات الواهية والخطابات المأجورة،الأقلام المتشيعة للغرب، ويزداد ألمي عندما أجد أن كثيرا من المنتسبين للإسلام، والإسلام منهم براء أشد اقتناعا بفصل الدين عن الدولة أي بالعلمنة بمفهومها الصحيح ويكفرون الجماعات الإسلامية التي تعتبر القرآن الكريم مصدر السلطات.
التعليقات