الم يشعروا نوابنا بالخجل ... ألا يعلمون أنهم لأكثر من شهرين قد أصابوا البلد بالشلل ... وأن خطاباتهم وأفعالهم قد سببت لنا الأرق والعلِل ... وأنهم أصبحوا لنا مصدر ملل ... فهل ننتظر أن يخرج لنا عطراً ... من الفسيخ والبصل ... أو أن نشعل النار في البلل ... فإذا هذا حصل ... حينها فقط سيشعر نوابنا بالخجل ... ولكن لا أمل ... ؟؟
هرمناااااا ... ونحن نسمع نفس الكلمات ... نفس الخطاب والشعارات ... نفس النبرة ونفس الأصوات ... فلا جديد يذكر ... ولكن القديم يعاد ... من يستمع إلى هذه الخِطابات ... يشعر انه انتهى زمن الأزمات ... زمن الفساد والشِللية والمحسوبيات ... زمن الشخصنة وإهدار الثروات ... قل جاء الحق ... وزهق الباطل ... !!
من يسمع هذا الكلام .. يشعر أنه في عالم الأحلام .. ولا يريد أن يستيقظ من هذا المنام .. لأنه يشعر بالاطمئنان .. نواب الآمة .. حققوا لنا كل الأحلام .. وأنه لن يكون كلام بكلام .. وعالم من الخيال والأوهام .. فهل تغير هذا الكلام .. عن قبل سبعون من الأعوام .. فهذا الشعب يا أصحاب السعادة .. شعب مثقف ولسنا عَوام .. أو نيام .. ولكن للأسف للخلف در .. ومكانك سر ... فلا يوجد بكل ما قلتم شيئناً يَسُر ...؟؟!!
أثرت أن أشاهد وأسمع وبتمعن .. لكل كلمات النواب .. لعلي أجد سبب واحد من الأسباب .. يبرر لي أنه فعلاً هناك مجلس نواب .. لكنني وبكل أسف عرفت الآن الجواب ..؟؟
الم يشعروا نوابنا بالخجل ... ألا يعلمون أنهم لأكثر من شهرين قد أصابوا البلد بالشلل ... وأن خطاباتهم وأفعالهم قد سببت لنا الأرق والعلِل ... وأنهم أصبحوا لنا مصدر ملل ... فهل ننتظر أن يخرج لنا عطراً ... من الفسيخ والبصل ... أو أن نشعل النار في البلل ... فإذا هذا حصل ... حينها فقط سيشعر نوابنا بالخجل ... ولكن لا أمل ... ؟؟
هرمناااااا ... ونحن نسمع نفس الكلمات ... نفس الخطاب والشعارات ... نفس النبرة ونفس الأصوات ... فلا جديد يذكر ... ولكن القديم يعاد ... من يستمع إلى هذه الخِطابات ... يشعر انه انتهى زمن الأزمات ... زمن الفساد والشِللية والمحسوبيات ... زمن الشخصنة وإهدار الثروات ... قل جاء الحق ... وزهق الباطل ... !!
من يسمع هذا الكلام .. يشعر أنه في عالم الأحلام .. ولا يريد أن يستيقظ من هذا المنام .. لأنه يشعر بالاطمئنان .. نواب الآمة .. حققوا لنا كل الأحلام .. وأنه لن يكون كلام بكلام .. وعالم من الخيال والأوهام .. فهل تغير هذا الكلام .. عن قبل سبعون من الأعوام .. فهذا الشعب يا أصحاب السعادة .. شعب مثقف ولسنا عَوام .. أو نيام .. ولكن للأسف للخلف در .. ومكانك سر ... فلا يوجد بكل ما قلتم شيئناً يَسُر ...؟؟!!
أثرت أن أشاهد وأسمع وبتمعن .. لكل كلمات النواب .. لعلي أجد سبب واحد من الأسباب .. يبرر لي أنه فعلاً هناك مجلس نواب .. لكنني وبكل أسف عرفت الآن الجواب ..؟؟
الم يشعروا نوابنا بالخجل ... ألا يعلمون أنهم لأكثر من شهرين قد أصابوا البلد بالشلل ... وأن خطاباتهم وأفعالهم قد سببت لنا الأرق والعلِل ... وأنهم أصبحوا لنا مصدر ملل ... فهل ننتظر أن يخرج لنا عطراً ... من الفسيخ والبصل ... أو أن نشعل النار في البلل ... فإذا هذا حصل ... حينها فقط سيشعر نوابنا بالخجل ... ولكن لا أمل ... ؟؟
هرمناااااا ... ونحن نسمع نفس الكلمات ... نفس الخطاب والشعارات ... نفس النبرة ونفس الأصوات ... فلا جديد يذكر ... ولكن القديم يعاد ... من يستمع إلى هذه الخِطابات ... يشعر انه انتهى زمن الأزمات ... زمن الفساد والشِللية والمحسوبيات ... زمن الشخصنة وإهدار الثروات ... قل جاء الحق ... وزهق الباطل ... !!
من يسمع هذا الكلام .. يشعر أنه في عالم الأحلام .. ولا يريد أن يستيقظ من هذا المنام .. لأنه يشعر بالاطمئنان .. نواب الآمة .. حققوا لنا كل الأحلام .. وأنه لن يكون كلام بكلام .. وعالم من الخيال والأوهام .. فهل تغير هذا الكلام .. عن قبل سبعون من الأعوام .. فهذا الشعب يا أصحاب السعادة .. شعب مثقف ولسنا عَوام .. أو نيام .. ولكن للأسف للخلف در .. ومكانك سر ... فلا يوجد بكل ما قلتم شيئناً يَسُر ...؟؟!!
أثرت أن أشاهد وأسمع وبتمعن .. لكل كلمات النواب .. لعلي أجد سبب واحد من الأسباب .. يبرر لي أنه فعلاً هناك مجلس نواب .. لكنني وبكل أسف عرفت الآن الجواب ..؟؟
التعليقات
بارك الله فيك وبقلمك الحر
نحن الآن نريد من هؤلاء ان يقوموا على موقف رجل واحد لمنع التدخل العسكري الاردني في سوريه او استغلال الاردن منطلق لذلك