يبدو أن معايير (النظافة والنزاهة) مختلفة عند رؤساء الوزراء في جميع أنحاء دول العالم بشكل عام , وفي الأردن بشكل خاص , في الوقت الذي تأكد فيه أن متوسط نسب النظافة والنزاهة بشقيها المالي والإداري التي عمل بها رؤساء الوزراء في جميع أنحاء دول العالم كانت تتراوح بين 40٪ الى90 ٪ حسب الإحصائيات العالمية , لا بل تأكد من الإحصائيات العالمية أن انخفاض متوسطات نسب النظافة والنزاهة التي عمل بها رؤساء الوزراء في جميع أنحاء دول العالم كان بسبب عدم النظافة والنزاهة في الجانب الإداري أكثر منه في الجانب المالي , لان تبرير وتغطية وإخفاء الجانب الإداري أكثر سهولة من تبرير وتغطية وإخفاء الجانب المالي .
وبكل صراحة : معايير (النظافة والنزاهة) عند الدكتور عبد الله النسور ستكون اقرب الى90 ٪ منها الى40٪ لأسباب عديدة منها : أولا) أسباب داخلية تتمثل في شخصية هذا الرجل كالذكاءات المتعددة لديه , وقدرته العالية على قراءة المزاج والرأي العام للمواطنين , ومهاراته العالية في أدارة المواقف الصعبة بالمعلومة المقنعة والمبررة منطقيا , وقبوله التحديات المتغيرة , ثانيا) أسباب خارجية تتمثل في واقع الحال السياسي والاقتصادي والاجتماعي الصعب الذي يمر به الأردن والعالم العربي هذه الأيام , هذا الواقع يتطلب مستوى عال من (النظافة والنزاهة) كي تتحقق الإصلاحات المنشودة التي آمن بها عندما كان اقرب إلى المعارضة . ويؤمن بها عندما أصبح من أقطاب الموالاة هذه الأيام , وثالثا) أسباب تكمن في قناعاته التي جاءت ربما متأخرة نوعا ما بفكر وأفكار جلالة الملك والتي تتسم بارتفاع سقف الإدراك لمجريات متطلبات هذا العصر .
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو : هل سيشهد التاريخ (نظافة ونزاهة) الدكتور عبد الله النسور في إدارته لوزرائه ولوزاراته ؟ الجواب لن يكون غير نعم , لان جديته في العمل تلتقي مع خبراته التي لا يستهان بها في جميع المجالات , ولان ثقة جلالة الملك وثقة مجلس النواب الذي يمثل جميع شرائح المجتمع الأردني العالية بالدكتور عبد الله النسور ستدفعه باتجاه (النظافة والنزاهة) , نعم سيشهد التاريخ أن (نظافة ونزاهة) الدكتور عبد الله النسور في إدارته لوزرائه ولوزاراته قد وصلت إلى أعلى النسب 90 ٪ آو ربما أكثر .
يبدو أن معايير (النظافة والنزاهة) مختلفة عند رؤساء الوزراء في جميع أنحاء دول العالم بشكل عام , وفي الأردن بشكل خاص , في الوقت الذي تأكد فيه أن متوسط نسب النظافة والنزاهة بشقيها المالي والإداري التي عمل بها رؤساء الوزراء في جميع أنحاء دول العالم كانت تتراوح بين 40٪ الى90 ٪ حسب الإحصائيات العالمية , لا بل تأكد من الإحصائيات العالمية أن انخفاض متوسطات نسب النظافة والنزاهة التي عمل بها رؤساء الوزراء في جميع أنحاء دول العالم كان بسبب عدم النظافة والنزاهة في الجانب الإداري أكثر منه في الجانب المالي , لان تبرير وتغطية وإخفاء الجانب الإداري أكثر سهولة من تبرير وتغطية وإخفاء الجانب المالي .
وبكل صراحة : معايير (النظافة والنزاهة) عند الدكتور عبد الله النسور ستكون اقرب الى90 ٪ منها الى40٪ لأسباب عديدة منها : أولا) أسباب داخلية تتمثل في شخصية هذا الرجل كالذكاءات المتعددة لديه , وقدرته العالية على قراءة المزاج والرأي العام للمواطنين , ومهاراته العالية في أدارة المواقف الصعبة بالمعلومة المقنعة والمبررة منطقيا , وقبوله التحديات المتغيرة , ثانيا) أسباب خارجية تتمثل في واقع الحال السياسي والاقتصادي والاجتماعي الصعب الذي يمر به الأردن والعالم العربي هذه الأيام , هذا الواقع يتطلب مستوى عال من (النظافة والنزاهة) كي تتحقق الإصلاحات المنشودة التي آمن بها عندما كان اقرب إلى المعارضة . ويؤمن بها عندما أصبح من أقطاب الموالاة هذه الأيام , وثالثا) أسباب تكمن في قناعاته التي جاءت ربما متأخرة نوعا ما بفكر وأفكار جلالة الملك والتي تتسم بارتفاع سقف الإدراك لمجريات متطلبات هذا العصر .
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو : هل سيشهد التاريخ (نظافة ونزاهة) الدكتور عبد الله النسور في إدارته لوزرائه ولوزاراته ؟ الجواب لن يكون غير نعم , لان جديته في العمل تلتقي مع خبراته التي لا يستهان بها في جميع المجالات , ولان ثقة جلالة الملك وثقة مجلس النواب الذي يمثل جميع شرائح المجتمع الأردني العالية بالدكتور عبد الله النسور ستدفعه باتجاه (النظافة والنزاهة) , نعم سيشهد التاريخ أن (نظافة ونزاهة) الدكتور عبد الله النسور في إدارته لوزرائه ولوزاراته قد وصلت إلى أعلى النسب 90 ٪ آو ربما أكثر .
يبدو أن معايير (النظافة والنزاهة) مختلفة عند رؤساء الوزراء في جميع أنحاء دول العالم بشكل عام , وفي الأردن بشكل خاص , في الوقت الذي تأكد فيه أن متوسط نسب النظافة والنزاهة بشقيها المالي والإداري التي عمل بها رؤساء الوزراء في جميع أنحاء دول العالم كانت تتراوح بين 40٪ الى90 ٪ حسب الإحصائيات العالمية , لا بل تأكد من الإحصائيات العالمية أن انخفاض متوسطات نسب النظافة والنزاهة التي عمل بها رؤساء الوزراء في جميع أنحاء دول العالم كان بسبب عدم النظافة والنزاهة في الجانب الإداري أكثر منه في الجانب المالي , لان تبرير وتغطية وإخفاء الجانب الإداري أكثر سهولة من تبرير وتغطية وإخفاء الجانب المالي .
وبكل صراحة : معايير (النظافة والنزاهة) عند الدكتور عبد الله النسور ستكون اقرب الى90 ٪ منها الى40٪ لأسباب عديدة منها : أولا) أسباب داخلية تتمثل في شخصية هذا الرجل كالذكاءات المتعددة لديه , وقدرته العالية على قراءة المزاج والرأي العام للمواطنين , ومهاراته العالية في أدارة المواقف الصعبة بالمعلومة المقنعة والمبررة منطقيا , وقبوله التحديات المتغيرة , ثانيا) أسباب خارجية تتمثل في واقع الحال السياسي والاقتصادي والاجتماعي الصعب الذي يمر به الأردن والعالم العربي هذه الأيام , هذا الواقع يتطلب مستوى عال من (النظافة والنزاهة) كي تتحقق الإصلاحات المنشودة التي آمن بها عندما كان اقرب إلى المعارضة . ويؤمن بها عندما أصبح من أقطاب الموالاة هذه الأيام , وثالثا) أسباب تكمن في قناعاته التي جاءت ربما متأخرة نوعا ما بفكر وأفكار جلالة الملك والتي تتسم بارتفاع سقف الإدراك لمجريات متطلبات هذا العصر .
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو : هل سيشهد التاريخ (نظافة ونزاهة) الدكتور عبد الله النسور في إدارته لوزرائه ولوزاراته ؟ الجواب لن يكون غير نعم , لان جديته في العمل تلتقي مع خبراته التي لا يستهان بها في جميع المجالات , ولان ثقة جلالة الملك وثقة مجلس النواب الذي يمثل جميع شرائح المجتمع الأردني العالية بالدكتور عبد الله النسور ستدفعه باتجاه (النظافة والنزاهة) , نعم سيشهد التاريخ أن (نظافة ونزاهة) الدكتور عبد الله النسور في إدارته لوزرائه ولوزاراته قد وصلت إلى أعلى النسب 90 ٪ آو ربما أكثر .
التعليقات
At the beginning of the twenty-first century prime ministers loom larger in the consciousness of their nations than perhaps in any previous era. But how well do we really understand the variables of prime-ministerial performance, and, specifically, why some prime ministers apparently flourish in the role while others wither? This study examines how prime ministers perform as leaders of their governments, parties, and nations. It offers new ways of thinking about prime-ministerial power and leadership, and systematic empirical studies of prime-ministerial leadership practices in four Westminster democracies: the United Kingdom, Canada, Australia, and New Zealand. The volume features contributions from leading political scientists from all of these countries and is organised into three major sections: understanding power in prime-ministerial performance, prime ministers and their parties, and evaluating prime-ministerial performance. Through its collaborative and multifaceted approach the volume demonstrates that there are no hard and fast propositions or rules of thumb to capture what it is that makes us think of some prime ministers as so much more effective than others. Instead it highlights the importance for students of executive government to grasp the contingent interplay between personal, institutional, and contextual factors in understanding and evaluating prime-ministerial performance.