ذاك الملاك الطاهر الذي أكرمنا الله به ، وجعل مفتاح جنته تحت أقدامه ، هي تلك الأم التي بوجودها يصفح الله عنا إكراما لها ، وبرحيلها لا يبقى بوسعنا إلا أن نزداد حرصا بأعمالنا لأنه ينادي مناد السماء أي يا ابن ادم ذهبت من كنا نعف عنك لأجلها .
أمي الحبيبة ، البخلاء في الدنيا جعلوا لك يوما واحد بالسنة يحتفلون ويفرحون ، ويقنعوا أنفسهم ومن حولهم بأنهم من البارين لأمهاتهم ، وبأنهم بهذا اليوم قد ردوا حقوق أمهاتهم ،لكنهم مخطؤون ، لان ديننا الحنيف ربط رضا الله برضا والديه ، فبمجرد التأمل بوجههما الطاهرين، تسجل في صحافنا آلاف الحسنات.
يوم الأم ، ربما يكون فرصة لمن عق أمه وأخطئ في حقها ، لأنه اتبع هواه ومال إلى رغبات زوجته ، التي تحاول إبعاده عنها ، فهذه فرصة أمامك لترجع إلى رشدك وعقلك، فلا تدع هذا اليوم يفوتك فاغتنمه ، وارقد تحت أقدام أمك .... فمن هنا أبواب السعادة ومن هنا أبواب الجنة .
أمي الغالية ، مهما كتبنا عنك ، أو تغنينا بك ، فلن نجازيك حق الجزاء ولن نوافيك جزء من حقوقك ، فنحن مقصرين كل التقصير بحقك ، وبعيدين كل البعد عن رضاك لكننا متيقنين كل اليقين وواثقين بذاك القلب الكبير الذي آوانا صغارا ، واحتمل جنوننا وطيشنا في الشباب.
هامتنا تنحني أمام هذه الأم الكبيرة بقلبها والعظيمة بعقلها ، طالبين منها الرضا و العفو ،طالبين دعائها ، ففيه سعادتنا وفيه فلاحنا.
ذاك الملاك الطاهر الذي أكرمنا الله به ، وجعل مفتاح جنته تحت أقدامه ، هي تلك الأم التي بوجودها يصفح الله عنا إكراما لها ، وبرحيلها لا يبقى بوسعنا إلا أن نزداد حرصا بأعمالنا لأنه ينادي مناد السماء أي يا ابن ادم ذهبت من كنا نعف عنك لأجلها .
أمي الحبيبة ، البخلاء في الدنيا جعلوا لك يوما واحد بالسنة يحتفلون ويفرحون ، ويقنعوا أنفسهم ومن حولهم بأنهم من البارين لأمهاتهم ، وبأنهم بهذا اليوم قد ردوا حقوق أمهاتهم ،لكنهم مخطؤون ، لان ديننا الحنيف ربط رضا الله برضا والديه ، فبمجرد التأمل بوجههما الطاهرين، تسجل في صحافنا آلاف الحسنات.
يوم الأم ، ربما يكون فرصة لمن عق أمه وأخطئ في حقها ، لأنه اتبع هواه ومال إلى رغبات زوجته ، التي تحاول إبعاده عنها ، فهذه فرصة أمامك لترجع إلى رشدك وعقلك، فلا تدع هذا اليوم يفوتك فاغتنمه ، وارقد تحت أقدام أمك .... فمن هنا أبواب السعادة ومن هنا أبواب الجنة .
أمي الغالية ، مهما كتبنا عنك ، أو تغنينا بك ، فلن نجازيك حق الجزاء ولن نوافيك جزء من حقوقك ، فنحن مقصرين كل التقصير بحقك ، وبعيدين كل البعد عن رضاك لكننا متيقنين كل اليقين وواثقين بذاك القلب الكبير الذي آوانا صغارا ، واحتمل جنوننا وطيشنا في الشباب.
هامتنا تنحني أمام هذه الأم الكبيرة بقلبها والعظيمة بعقلها ، طالبين منها الرضا و العفو ،طالبين دعائها ، ففيه سعادتنا وفيه فلاحنا.
ذاك الملاك الطاهر الذي أكرمنا الله به ، وجعل مفتاح جنته تحت أقدامه ، هي تلك الأم التي بوجودها يصفح الله عنا إكراما لها ، وبرحيلها لا يبقى بوسعنا إلا أن نزداد حرصا بأعمالنا لأنه ينادي مناد السماء أي يا ابن ادم ذهبت من كنا نعف عنك لأجلها .
أمي الحبيبة ، البخلاء في الدنيا جعلوا لك يوما واحد بالسنة يحتفلون ويفرحون ، ويقنعوا أنفسهم ومن حولهم بأنهم من البارين لأمهاتهم ، وبأنهم بهذا اليوم قد ردوا حقوق أمهاتهم ،لكنهم مخطؤون ، لان ديننا الحنيف ربط رضا الله برضا والديه ، فبمجرد التأمل بوجههما الطاهرين، تسجل في صحافنا آلاف الحسنات.
يوم الأم ، ربما يكون فرصة لمن عق أمه وأخطئ في حقها ، لأنه اتبع هواه ومال إلى رغبات زوجته ، التي تحاول إبعاده عنها ، فهذه فرصة أمامك لترجع إلى رشدك وعقلك، فلا تدع هذا اليوم يفوتك فاغتنمه ، وارقد تحت أقدام أمك .... فمن هنا أبواب السعادة ومن هنا أبواب الجنة .
أمي الغالية ، مهما كتبنا عنك ، أو تغنينا بك ، فلن نجازيك حق الجزاء ولن نوافيك جزء من حقوقك ، فنحن مقصرين كل التقصير بحقك ، وبعيدين كل البعد عن رضاك لكننا متيقنين كل اليقين وواثقين بذاك القلب الكبير الذي آوانا صغارا ، واحتمل جنوننا وطيشنا في الشباب.
هامتنا تنحني أمام هذه الأم الكبيرة بقلبها والعظيمة بعقلها ، طالبين منها الرضا و العفو ،طالبين دعائها ، ففيه سعادتنا وفيه فلاحنا.
التعليقات