صرح مصدر مطلع في الديوان الملكي الهاشمي أن المقال الذي نشرته مجلة (ذي أتلانتك) الأمريكية، حول جلالة الملك عبدالله الثاني، وقامت بعض وسائل الإعلام الدولية والعربية والمحلية بتداوله اليوم، قد احتوى العديد من المغالطات، حيث تم إخراج الأمور من سياقها الصحيح.
وقال المصدر أن المقال قد احتوى تحليلات عكست وجهة نظر الكاتب، ومعلومات نسبها إلى جلالته بشكل غير دقيق وغير أمين.
وأوضح المصدر أن لقاء جلالة الملك مع كاتب المقال جاء في سياق عرض جلالته لرؤيته الإصلاحية الشاملة، وحرص جلالته على عدم إضاعة الفرص المتاحة لتحقيق نتائج ملموسة للمضي قدما في الأردن على طريق التطور والتحديث، ومن أجل الاستجابة لتطلعات الأردنيين في مستقبل أفضل تسود فيه قيم العدالة والتسامح وتكافؤ الفرص والمحاسبة والمسؤولية.
وأكد المصدر اعتزاز جلالة الملك بالأردنيين جميعا، وبجميع أجهزة الدولة ومؤسساتها، وبصدق انتمائهم، ووعيهم بالتحديات التي تواجه الوطن في الداخل والخارج.
واعتبر المصدر أن التوصيفات التي لجأ إليها الكاتب في مقاله قد تم إسقاطها بطريقة منافية للحقيقة والواقع، مؤكدا إيمان جلالة الملك بأن متانة وتماسك الجبهة الداخلية هو الأساس في المضي قدما في مسيرة البناء والتطوير، ومشيرا إلى أن جلالة الملك يقدر عاليا دور شيوخ ووجهاء وشباب عشائر الوطن في مدنه وقراه وبواديه ومخيماته في بناء الأردن والذود عن مكتسباته ومنجزاته.
وفيما يتعلق بما ورد في المقال حول العلاقات الأردنية مع قادة بعض الدول الشقيقة والصديقة، بين المصدر أن العلاقات الأردنية مع هذه الدول هي علاقات مميزة يسودها الاحترام والثقة المتبادلة، مؤكدا الحرص على تطويرها في جميع المجالات، من خلال التنسيق الدائم مع قادتها ورؤسائها، الذين يكن لهم جلالته كل الاحترام والتقدير.
وأشار المصدر، في هذا الصدد، إلى زيارة جلالة الملك الناجحة مؤخرا إلى تركيا، والتنسيق والتشاور المستمر بين جلالته والقيادة المصرية حول مختلف القضايا العربية والإقليمية.
وقال المصدر إن الأردن، بوعي شعبه وحكمة قيادته، سيمضي قدما في حماية وحدته الوطنية، وترسيخ إصلاحاته الشاملة نحو غد واعد لجميع أبنائه وبناته.
وأشار المصدر إلى أهمية توخي الدقة في التمييز بين ما هو حديث لجلالة الملك، وما هو تحليل وأراء خاصة بالكاتب.
صرح مصدر مطلع في الديوان الملكي الهاشمي أن المقال الذي نشرته مجلة (ذي أتلانتك) الأمريكية، حول جلالة الملك عبدالله الثاني، وقامت بعض وسائل الإعلام الدولية والعربية والمحلية بتداوله اليوم، قد احتوى العديد من المغالطات، حيث تم إخراج الأمور من سياقها الصحيح.
وقال المصدر أن المقال قد احتوى تحليلات عكست وجهة نظر الكاتب، ومعلومات نسبها إلى جلالته بشكل غير دقيق وغير أمين.
وأوضح المصدر أن لقاء جلالة الملك مع كاتب المقال جاء في سياق عرض جلالته لرؤيته الإصلاحية الشاملة، وحرص جلالته على عدم إضاعة الفرص المتاحة لتحقيق نتائج ملموسة للمضي قدما في الأردن على طريق التطور والتحديث، ومن أجل الاستجابة لتطلعات الأردنيين في مستقبل أفضل تسود فيه قيم العدالة والتسامح وتكافؤ الفرص والمحاسبة والمسؤولية.
وأكد المصدر اعتزاز جلالة الملك بالأردنيين جميعا، وبجميع أجهزة الدولة ومؤسساتها، وبصدق انتمائهم، ووعيهم بالتحديات التي تواجه الوطن في الداخل والخارج.
واعتبر المصدر أن التوصيفات التي لجأ إليها الكاتب في مقاله قد تم إسقاطها بطريقة منافية للحقيقة والواقع، مؤكدا إيمان جلالة الملك بأن متانة وتماسك الجبهة الداخلية هو الأساس في المضي قدما في مسيرة البناء والتطوير، ومشيرا إلى أن جلالة الملك يقدر عاليا دور شيوخ ووجهاء وشباب عشائر الوطن في مدنه وقراه وبواديه ومخيماته في بناء الأردن والذود عن مكتسباته ومنجزاته.
وفيما يتعلق بما ورد في المقال حول العلاقات الأردنية مع قادة بعض الدول الشقيقة والصديقة، بين المصدر أن العلاقات الأردنية مع هذه الدول هي علاقات مميزة يسودها الاحترام والثقة المتبادلة، مؤكدا الحرص على تطويرها في جميع المجالات، من خلال التنسيق الدائم مع قادتها ورؤسائها، الذين يكن لهم جلالته كل الاحترام والتقدير.
وأشار المصدر، في هذا الصدد، إلى زيارة جلالة الملك الناجحة مؤخرا إلى تركيا، والتنسيق والتشاور المستمر بين جلالته والقيادة المصرية حول مختلف القضايا العربية والإقليمية.
وقال المصدر إن الأردن، بوعي شعبه وحكمة قيادته، سيمضي قدما في حماية وحدته الوطنية، وترسيخ إصلاحاته الشاملة نحو غد واعد لجميع أبنائه وبناته.
وأشار المصدر إلى أهمية توخي الدقة في التمييز بين ما هو حديث لجلالة الملك، وما هو تحليل وأراء خاصة بالكاتب.
صرح مصدر مطلع في الديوان الملكي الهاشمي أن المقال الذي نشرته مجلة (ذي أتلانتك) الأمريكية، حول جلالة الملك عبدالله الثاني، وقامت بعض وسائل الإعلام الدولية والعربية والمحلية بتداوله اليوم، قد احتوى العديد من المغالطات، حيث تم إخراج الأمور من سياقها الصحيح.
وقال المصدر أن المقال قد احتوى تحليلات عكست وجهة نظر الكاتب، ومعلومات نسبها إلى جلالته بشكل غير دقيق وغير أمين.
وأوضح المصدر أن لقاء جلالة الملك مع كاتب المقال جاء في سياق عرض جلالته لرؤيته الإصلاحية الشاملة، وحرص جلالته على عدم إضاعة الفرص المتاحة لتحقيق نتائج ملموسة للمضي قدما في الأردن على طريق التطور والتحديث، ومن أجل الاستجابة لتطلعات الأردنيين في مستقبل أفضل تسود فيه قيم العدالة والتسامح وتكافؤ الفرص والمحاسبة والمسؤولية.
وأكد المصدر اعتزاز جلالة الملك بالأردنيين جميعا، وبجميع أجهزة الدولة ومؤسساتها، وبصدق انتمائهم، ووعيهم بالتحديات التي تواجه الوطن في الداخل والخارج.
واعتبر المصدر أن التوصيفات التي لجأ إليها الكاتب في مقاله قد تم إسقاطها بطريقة منافية للحقيقة والواقع، مؤكدا إيمان جلالة الملك بأن متانة وتماسك الجبهة الداخلية هو الأساس في المضي قدما في مسيرة البناء والتطوير، ومشيرا إلى أن جلالة الملك يقدر عاليا دور شيوخ ووجهاء وشباب عشائر الوطن في مدنه وقراه وبواديه ومخيماته في بناء الأردن والذود عن مكتسباته ومنجزاته.
وفيما يتعلق بما ورد في المقال حول العلاقات الأردنية مع قادة بعض الدول الشقيقة والصديقة، بين المصدر أن العلاقات الأردنية مع هذه الدول هي علاقات مميزة يسودها الاحترام والثقة المتبادلة، مؤكدا الحرص على تطويرها في جميع المجالات، من خلال التنسيق الدائم مع قادتها ورؤسائها، الذين يكن لهم جلالته كل الاحترام والتقدير.
وأشار المصدر، في هذا الصدد، إلى زيارة جلالة الملك الناجحة مؤخرا إلى تركيا، والتنسيق والتشاور المستمر بين جلالته والقيادة المصرية حول مختلف القضايا العربية والإقليمية.
وقال المصدر إن الأردن، بوعي شعبه وحكمة قيادته، سيمضي قدما في حماية وحدته الوطنية، وترسيخ إصلاحاته الشاملة نحو غد واعد لجميع أبنائه وبناته.
وأشار المصدر إلى أهمية توخي الدقة في التمييز بين ما هو حديث لجلالة الملك، وما هو تحليل وأراء خاصة بالكاتب.
التعليقات
Goldberg was born in Brooklyn, New York, the son of Ellen H. and Daniel Goldberg.[3] He was raised in Malverne, New York.[4] He attended the University of Pennsylvania, where he was editor-in-chief of The Daily Pennsylvanian.[5] While at Penn he worked at the Hillel kitchen serving lunch to students. He left college to move to Israel,[6] where he served in the Israeli Defense Forces as a prison guard من موقع wiki
فمن يقرأ المقال و ما تضمن من تصريحات {نًسبت للملك} يشعر ان الملك يتكلم بلسان كل مواطن اردني مقهور و مكبوت مما يحدث من تجاوزات و محسوبيات و تدخلات في النظام ..
كلام الملك هو الكلام الذي كان يتمنى ان يسمعه كل مواطن اردني شريف, كما انه نفسه الكلام الذي كان يخشى ان يسمعه كل مسؤول فاسد ..
انشر يا محرر .. انشر يا محرره ..و انشروا يا جراسا ..
وانا على يقين انه اذا ما قرأ ااحد المسؤولين الفاسدين تعليقي هذا فانه سيزعجه ..و لكني بنفس الوقت متأكد تماما لو ان الملك نفسه قرأه تعليقي هذا فانه لن ينزعج ..
و ما بقطع الراس غير اللي ركبه ...
سِر يا ابا الحسين و نحن خلفك ..
سنحاسب من يفكر مجرد التفكير بانه هو و عشيرته صمام امان هذا البلد او يحاول ان يظهر بمظهر الحامي للهاشميين ..
سِر يا ابا الحسين فهؤلاء وسّعوا الفجوه بينك و بين شعبك الذي يحبك لما فيه مصالهم الشخصيه ..
و ان حدث ما لا يحمد عقباه ستجدهم كالجرذان يتسللون الى خارج الاردن واحدا تلو الاخر ..
حفظ الله الوطن و قائد الوطن
اما المقابله المعنيه فهي عباره عن مقال مستوحى من مقابلات اجراها
فقد اعتدنا على الكتاب الغربيين انهم يكتبون حسب الصوره النمطيه التي في اذهانهم ويبحثوا فيما يسمعوه عن ما يؤيد هذه الصوره ويهمل الباقي
اذكر اني قرات قبل اكثر من 25 سنه كتاب في المانيا يتحدث ضمن ما يتحدث عن منطقة مثلث الحدود الاردنيه السوريه مع فلسطين المحتله
ويصف رحلته من اربد الى ام قيس
وكيف ان المنطقه عباره عن رمال وحجاره عندها صعقت فانا اعرف هذه المنطقه فهل تغيرت فكان اول عمل قمت به عند عودتي للاردن ان زرت تلك المنطقه وما اجملها
لكن الصوره النمطيه التي يريد ان يراها الغرب غير ذلك