لن نتطرق لذكر نتاج الربيع العربي في الدول التي غزاها ربيعها،حيث احدث فيها ما أحدث ودمر فيها أثمر من قتل وتشريد وخراب وهلاك... ، لكن انظروا ماذا نتج عن هذا الربيع في الدول الآمنة والمطمئنة، والتي وصلها صدى هذا الربيع ، فمثلا في بلادنا ونحن وراء مكاتبنا ، نهدد بالربيع العربي ، إذ لم يتم إنهاء معاملات المواطن سواء كانت قانونية أو غير ذلك ، مهددا بحرق الإطارات أمام مؤسسات الوطن ، ويتسلحون بسلاح الربيع وكأنه آلة حادة في أيادي المجانين ، وكأن الربيع العربي بدأ حجة بيد المفسدين والمخالفين أو سلاح ناري بأيادي الجهلة.
ثمرة أخرى من ثمرات الربيع ،انظروا ماذا حدث لامتحانات الثانوية العامة التي كنا نتباهى بها بين الدول ، وكانت معيارا حقيقيا لمستوى الطلاب، فقد انتزعت الهيبة منها ، حيث أصبح الطلاب وأهاليهم يقوموا بتهديد مدراء القاعات والمراقبين ، بضربهم وتكسير سيارتهم إذ لم يسمحوا لهم بدخول الغش ، مما نتج عن ذلك علامات عالية وأجيال فاشلة .
فماذا تنتظر بعد من هذا الربيع ... والى متى ستبقى متفائل به .... لا تستغربوا إذا انقلب عليكم ربيعكم ، وطرحكم رأسا على عقب..
لن نتطرق لذكر نتاج الربيع العربي في الدول التي غزاها ربيعها،حيث احدث فيها ما أحدث ودمر فيها أثمر من قتل وتشريد وخراب وهلاك... ، لكن انظروا ماذا نتج عن هذا الربيع في الدول الآمنة والمطمئنة، والتي وصلها صدى هذا الربيع ، فمثلا في بلادنا ونحن وراء مكاتبنا ، نهدد بالربيع العربي ، إذ لم يتم إنهاء معاملات المواطن سواء كانت قانونية أو غير ذلك ، مهددا بحرق الإطارات أمام مؤسسات الوطن ، ويتسلحون بسلاح الربيع وكأنه آلة حادة في أيادي المجانين ، وكأن الربيع العربي بدأ حجة بيد المفسدين والمخالفين أو سلاح ناري بأيادي الجهلة.
ثمرة أخرى من ثمرات الربيع ،انظروا ماذا حدث لامتحانات الثانوية العامة التي كنا نتباهى بها بين الدول ، وكانت معيارا حقيقيا لمستوى الطلاب، فقد انتزعت الهيبة منها ، حيث أصبح الطلاب وأهاليهم يقوموا بتهديد مدراء القاعات والمراقبين ، بضربهم وتكسير سيارتهم إذ لم يسمحوا لهم بدخول الغش ، مما نتج عن ذلك علامات عالية وأجيال فاشلة .
فماذا تنتظر بعد من هذا الربيع ... والى متى ستبقى متفائل به .... لا تستغربوا إذا انقلب عليكم ربيعكم ، وطرحكم رأسا على عقب..
لن نتطرق لذكر نتاج الربيع العربي في الدول التي غزاها ربيعها،حيث احدث فيها ما أحدث ودمر فيها أثمر من قتل وتشريد وخراب وهلاك... ، لكن انظروا ماذا نتج عن هذا الربيع في الدول الآمنة والمطمئنة، والتي وصلها صدى هذا الربيع ، فمثلا في بلادنا ونحن وراء مكاتبنا ، نهدد بالربيع العربي ، إذ لم يتم إنهاء معاملات المواطن سواء كانت قانونية أو غير ذلك ، مهددا بحرق الإطارات أمام مؤسسات الوطن ، ويتسلحون بسلاح الربيع وكأنه آلة حادة في أيادي المجانين ، وكأن الربيع العربي بدأ حجة بيد المفسدين والمخالفين أو سلاح ناري بأيادي الجهلة.
ثمرة أخرى من ثمرات الربيع ،انظروا ماذا حدث لامتحانات الثانوية العامة التي كنا نتباهى بها بين الدول ، وكانت معيارا حقيقيا لمستوى الطلاب، فقد انتزعت الهيبة منها ، حيث أصبح الطلاب وأهاليهم يقوموا بتهديد مدراء القاعات والمراقبين ، بضربهم وتكسير سيارتهم إذ لم يسمحوا لهم بدخول الغش ، مما نتج عن ذلك علامات عالية وأجيال فاشلة .
فماذا تنتظر بعد من هذا الربيع ... والى متى ستبقى متفائل به .... لا تستغربوا إذا انقلب عليكم ربيعكم ، وطرحكم رأسا على عقب..
التعليقات