الزواج قسمه ونصيب والمتعارف عليه فى اكثر الدول العربيه ان البداية تحمل لقاءات مبدئية بين عائلتي العريس والعروس ثم تاتي الجاهة لتحديد حيثيات الزواج وطلبات اهل العروس واذا ظهرت اية مبالغه فى الطلبات فان الاعتراض والنقاش يتم فى المجلس نفسه بعد ذالك تعقد اجتماعات ومشاورات مكثفة بين العائلتين لتذليل العقبات وترتيب تفاصيل حفلة الزفاف او الزفة كما نعرفها فى الاردن ويتم مناقشة تفاصيل التفاصيل وخاصة من ام العروس من المدعوين والشخصيات المهمه الى نوعية الكيك والحلويات والمشاريب الى التصوير وغيرها لتصبح بعض من هذه الترتيبات مظهر من مظاهر التباهي لا اكثر
.. قلت ان هذه الاجتماعات والمشاورات يتخللها الكثير من الخلافات وتجري فى ردهات البيوت واسواق الذهب حتى ان بعضها يكون سريا وبعضها الاخر علنيا لحل مشاكل يوم الزفه واثناء هذه الزفه يكون اهل العروس والعريس في حالة توترشديد وتتسارع دقات القلوب مع صخب الفرح وغناء المطربين وعزف المطبلين وحركة الاطفال وتلف حالة الحذر والخوف والترقب والانفاس المحبوسة والتمني والصلاة لتمر هذه الزفة بدون تعكير او مشاكل طائشه هنا او هناك.
فى هذه الليله يتغيب من يتغيب بدوعي واعذار عديدة منها مثلا الخلاف مع خال العروس او والد العريس كما يتغيب بعض المدعوين لوجود مدعوين اخرين غير مرغوب بهم ا.
ما يحدث في ليلة الزفة او العرس حدث مثله تماما بل بشكل اكثر صبيانية في مؤتمر الدوحة الذي سرق الاضواء خلاله ملك ملوك افريقيا عميد الحكام العرب وامام المسلمين العقيد الاخ القذافي ( الرجل كان متواضعا ولم يضف صفة امبرطور) الذي اكتشف خلافاا قديما حانت وقت تصفيته وانهائه عبر دعوة كاريكاتورية امام ملايين المشاهدين بدلا من حله بالطرق البروتوكولية المعروفة .
وما ازعجني واضحكني واقرفني اننا امة وعلى مر العصور نحب الالقاب من القاهر ،الفاتح،الى الناصر و سيف الدولة وهي القاب رافقت تاريخنا الممتدو في الوقت الذي القى فيه العالم المتحضر هذه الالقاب ورماها فى القمامة واكتفي بلقب السيد فقط الا اننا ما زلنا نحن الامه الوحيدة التي تستطيع تصدير الالقاب الى العالم مع اننا نستورد كل شي من العالم الغربي ولم نستطيع استيراد لقب السيد حاف .
ما ابدعنا وما اسخفنا فى ابتداع الاسماء والالقاب والغاء الاخر وتمجيد الواقف
الزواج قسمه ونصيب والمتعارف عليه فى اكثر الدول العربيه ان البداية تحمل لقاءات مبدئية بين عائلتي العريس والعروس ثم تاتي الجاهة لتحديد حيثيات الزواج وطلبات اهل العروس واذا ظهرت اية مبالغه فى الطلبات فان الاعتراض والنقاش يتم فى المجلس نفسه بعد ذالك تعقد اجتماعات ومشاورات مكثفة بين العائلتين لتذليل العقبات وترتيب تفاصيل حفلة الزفاف او الزفة كما نعرفها فى الاردن ويتم مناقشة تفاصيل التفاصيل وخاصة من ام العروس من المدعوين والشخصيات المهمه الى نوعية الكيك والحلويات والمشاريب الى التصوير وغيرها لتصبح بعض من هذه الترتيبات مظهر من مظاهر التباهي لا اكثر
.. قلت ان هذه الاجتماعات والمشاورات يتخللها الكثير من الخلافات وتجري فى ردهات البيوت واسواق الذهب حتى ان بعضها يكون سريا وبعضها الاخر علنيا لحل مشاكل يوم الزفه واثناء هذه الزفه يكون اهل العروس والعريس في حالة توترشديد وتتسارع دقات القلوب مع صخب الفرح وغناء المطربين وعزف المطبلين وحركة الاطفال وتلف حالة الحذر والخوف والترقب والانفاس المحبوسة والتمني والصلاة لتمر هذه الزفة بدون تعكير او مشاكل طائشه هنا او هناك.
فى هذه الليله يتغيب من يتغيب بدوعي واعذار عديدة منها مثلا الخلاف مع خال العروس او والد العريس كما يتغيب بعض المدعوين لوجود مدعوين اخرين غير مرغوب بهم ا.
ما يحدث في ليلة الزفة او العرس حدث مثله تماما بل بشكل اكثر صبيانية في مؤتمر الدوحة الذي سرق الاضواء خلاله ملك ملوك افريقيا عميد الحكام العرب وامام المسلمين العقيد الاخ القذافي ( الرجل كان متواضعا ولم يضف صفة امبرطور) الذي اكتشف خلافاا قديما حانت وقت تصفيته وانهائه عبر دعوة كاريكاتورية امام ملايين المشاهدين بدلا من حله بالطرق البروتوكولية المعروفة .
وما ازعجني واضحكني واقرفني اننا امة وعلى مر العصور نحب الالقاب من القاهر ،الفاتح،الى الناصر و سيف الدولة وهي القاب رافقت تاريخنا الممتدو في الوقت الذي القى فيه العالم المتحضر هذه الالقاب ورماها فى القمامة واكتفي بلقب السيد فقط الا اننا ما زلنا نحن الامه الوحيدة التي تستطيع تصدير الالقاب الى العالم مع اننا نستورد كل شي من العالم الغربي ولم نستطيع استيراد لقب السيد حاف .
ما ابدعنا وما اسخفنا فى ابتداع الاسماء والالقاب والغاء الاخر وتمجيد الواقف
الزواج قسمه ونصيب والمتعارف عليه فى اكثر الدول العربيه ان البداية تحمل لقاءات مبدئية بين عائلتي العريس والعروس ثم تاتي الجاهة لتحديد حيثيات الزواج وطلبات اهل العروس واذا ظهرت اية مبالغه فى الطلبات فان الاعتراض والنقاش يتم فى المجلس نفسه بعد ذالك تعقد اجتماعات ومشاورات مكثفة بين العائلتين لتذليل العقبات وترتيب تفاصيل حفلة الزفاف او الزفة كما نعرفها فى الاردن ويتم مناقشة تفاصيل التفاصيل وخاصة من ام العروس من المدعوين والشخصيات المهمه الى نوعية الكيك والحلويات والمشاريب الى التصوير وغيرها لتصبح بعض من هذه الترتيبات مظهر من مظاهر التباهي لا اكثر
.. قلت ان هذه الاجتماعات والمشاورات يتخللها الكثير من الخلافات وتجري فى ردهات البيوت واسواق الذهب حتى ان بعضها يكون سريا وبعضها الاخر علنيا لحل مشاكل يوم الزفه واثناء هذه الزفه يكون اهل العروس والعريس في حالة توترشديد وتتسارع دقات القلوب مع صخب الفرح وغناء المطربين وعزف المطبلين وحركة الاطفال وتلف حالة الحذر والخوف والترقب والانفاس المحبوسة والتمني والصلاة لتمر هذه الزفة بدون تعكير او مشاكل طائشه هنا او هناك.
فى هذه الليله يتغيب من يتغيب بدوعي واعذار عديدة منها مثلا الخلاف مع خال العروس او والد العريس كما يتغيب بعض المدعوين لوجود مدعوين اخرين غير مرغوب بهم ا.
ما يحدث في ليلة الزفة او العرس حدث مثله تماما بل بشكل اكثر صبيانية في مؤتمر الدوحة الذي سرق الاضواء خلاله ملك ملوك افريقيا عميد الحكام العرب وامام المسلمين العقيد الاخ القذافي ( الرجل كان متواضعا ولم يضف صفة امبرطور) الذي اكتشف خلافاا قديما حانت وقت تصفيته وانهائه عبر دعوة كاريكاتورية امام ملايين المشاهدين بدلا من حله بالطرق البروتوكولية المعروفة .
وما ازعجني واضحكني واقرفني اننا امة وعلى مر العصور نحب الالقاب من القاهر ،الفاتح،الى الناصر و سيف الدولة وهي القاب رافقت تاريخنا الممتدو في الوقت الذي القى فيه العالم المتحضر هذه الالقاب ورماها فى القمامة واكتفي بلقب السيد فقط الا اننا ما زلنا نحن الامه الوحيدة التي تستطيع تصدير الالقاب الى العالم مع اننا نستورد كل شي من العالم الغربي ولم نستطيع استيراد لقب السيد حاف .
ما ابدعنا وما اسخفنا فى ابتداع الاسماء والالقاب والغاء الاخر وتمجيد الواقف
التعليقات