خاص - كشفت حادثة وقعت ذات ليل في احدى ضواحي العاصمة عمان عن فصل جديد من فصول منح الجنسية الاردنية لبائعات الهوى غير اردنيات من خلال التحايل على القوانين والانظمة, وبالاقساط !!.
حيث استفاق سكان أحد احياء عمان الغربية على صوت امرأة شق صراخها سكون الفجر فهرع السكان لمعرفة الحدث فإذا بامرأة أجنبية نزلت من تكسي وهي تصرخ فظن السكان أن سائق التكسي قد قام بإيذائها ولكن السائق أخبر اهل الحي أن هذه المرأة مخمورة وقامت بالصراخ فجأة فاضطررت لانزالها .
أحد المواطنين القاطنين في الحي ولدى قيامه بالتدقيق في الوثائق الشخصية لتلك المرأة تبين أن اسمها 'نتالي ' وهي روسية الجنسية وتحمل شهادة زواج أردنية من رجل اردني الجنسية ومن عائلة أردنية معروفة .
وقام الاهالي بالاستفسار من المرأة عن عنوان زوجها ورقمه للاتصال به حتى يحضر ويقوم باصطحابها الا أنها أصرت على الرفض الأمر وهو ما اثار الشكوك لدى الاهالي.
وتحت ضغط واصرار الاهالي على معرفة ما تخفيه تلك الفتاة , أكدت 'نتالي' أنها تعمل في احدى النوادي الليلية في عمان وانها تعود بهذه الحال صباح كل يوم الى بيتها .
وبدأت نتالي بالكشف عن تفاصيل زواجها, حيث قالت انها تزوحت من شاب اردني للحصول على اقامة في الاردن تمكنها من العمل , مقابل ان يحصل الشاب على مبلغ شهري بقيمة 100 دينار, حيث يتم استدعاء الشاب عند تجديد الاقامة حيث يستلم المبلغ المتفق عليه .
وبينت نتالي ان جميع زميلاتها العاملات في النوادي الليلية من الجنسيات المغربية والروسية ومن اوروبا الشرقية يتبعن الوسيلة ذاتها للحصول على اقامة تمكنهن بعد 5 سنوات من الحصول على الجنسية الاردنية .
وتضيف نتالي ان عقود الزواج مدفوعة الاجر, او ما يسمى ب'زواج المصلحة' اصبح تجارة رائجة في الاونة الاخيرة, مؤكدة حصول بائعات هوى 'عذارى' على الجنسية بعقود زواج شكلية دون ان اتمام شروط الزواج الذي اقرته الشرائع السماوية .
ليست 'نتالي'وحدها وزوجها المزعوم من يقومون بعملية شراء الجنسية الأردنية التي نعتز بها بأرخص الأثمان ، بل تعدى ذلك حتى أصبح سمة عامة لدى كل بائعات الهوى والرذيلة من غير الأردنيات ، وبالتالي إذا ما عدنا الى حساب الكلفة المادية فإن الجنسية لا تكلفها أكثر من 2000 دينار.
وبدورنا نتساءل, هل اصبحت الجنسية الاردنية سلعة للبيع والشراء؟, وكيف تمنح الجنسية لمن يمتهن البغاء والدعارة في الوقت الذي ترفض الدول الاخرى منح تأشيرات دخول الى اراضيها لمن يشتبه بتورطه بعمل مشين !!
خاص - كشفت حادثة وقعت ذات ليل في احدى ضواحي العاصمة عمان عن فصل جديد من فصول منح الجنسية الاردنية لبائعات الهوى غير اردنيات من خلال التحايل على القوانين والانظمة, وبالاقساط !!.
حيث استفاق سكان أحد احياء عمان الغربية على صوت امرأة شق صراخها سكون الفجر فهرع السكان لمعرفة الحدث فإذا بامرأة أجنبية نزلت من تكسي وهي تصرخ فظن السكان أن سائق التكسي قد قام بإيذائها ولكن السائق أخبر اهل الحي أن هذه المرأة مخمورة وقامت بالصراخ فجأة فاضطررت لانزالها .
أحد المواطنين القاطنين في الحي ولدى قيامه بالتدقيق في الوثائق الشخصية لتلك المرأة تبين أن اسمها 'نتالي ' وهي روسية الجنسية وتحمل شهادة زواج أردنية من رجل اردني الجنسية ومن عائلة أردنية معروفة .
وقام الاهالي بالاستفسار من المرأة عن عنوان زوجها ورقمه للاتصال به حتى يحضر ويقوم باصطحابها الا أنها أصرت على الرفض الأمر وهو ما اثار الشكوك لدى الاهالي.
وتحت ضغط واصرار الاهالي على معرفة ما تخفيه تلك الفتاة , أكدت 'نتالي' أنها تعمل في احدى النوادي الليلية في عمان وانها تعود بهذه الحال صباح كل يوم الى بيتها .
وبدأت نتالي بالكشف عن تفاصيل زواجها, حيث قالت انها تزوحت من شاب اردني للحصول على اقامة في الاردن تمكنها من العمل , مقابل ان يحصل الشاب على مبلغ شهري بقيمة 100 دينار, حيث يتم استدعاء الشاب عند تجديد الاقامة حيث يستلم المبلغ المتفق عليه .
وبينت نتالي ان جميع زميلاتها العاملات في النوادي الليلية من الجنسيات المغربية والروسية ومن اوروبا الشرقية يتبعن الوسيلة ذاتها للحصول على اقامة تمكنهن بعد 5 سنوات من الحصول على الجنسية الاردنية .
وتضيف نتالي ان عقود الزواج مدفوعة الاجر, او ما يسمى ب'زواج المصلحة' اصبح تجارة رائجة في الاونة الاخيرة, مؤكدة حصول بائعات هوى 'عذارى' على الجنسية بعقود زواج شكلية دون ان اتمام شروط الزواج الذي اقرته الشرائع السماوية .
ليست 'نتالي'وحدها وزوجها المزعوم من يقومون بعملية شراء الجنسية الأردنية التي نعتز بها بأرخص الأثمان ، بل تعدى ذلك حتى أصبح سمة عامة لدى كل بائعات الهوى والرذيلة من غير الأردنيات ، وبالتالي إذا ما عدنا الى حساب الكلفة المادية فإن الجنسية لا تكلفها أكثر من 2000 دينار.
وبدورنا نتساءل, هل اصبحت الجنسية الاردنية سلعة للبيع والشراء؟, وكيف تمنح الجنسية لمن يمتهن البغاء والدعارة في الوقت الذي ترفض الدول الاخرى منح تأشيرات دخول الى اراضيها لمن يشتبه بتورطه بعمل مشين !!
خاص - كشفت حادثة وقعت ذات ليل في احدى ضواحي العاصمة عمان عن فصل جديد من فصول منح الجنسية الاردنية لبائعات الهوى غير اردنيات من خلال التحايل على القوانين والانظمة, وبالاقساط !!.
حيث استفاق سكان أحد احياء عمان الغربية على صوت امرأة شق صراخها سكون الفجر فهرع السكان لمعرفة الحدث فإذا بامرأة أجنبية نزلت من تكسي وهي تصرخ فظن السكان أن سائق التكسي قد قام بإيذائها ولكن السائق أخبر اهل الحي أن هذه المرأة مخمورة وقامت بالصراخ فجأة فاضطررت لانزالها .
أحد المواطنين القاطنين في الحي ولدى قيامه بالتدقيق في الوثائق الشخصية لتلك المرأة تبين أن اسمها 'نتالي ' وهي روسية الجنسية وتحمل شهادة زواج أردنية من رجل اردني الجنسية ومن عائلة أردنية معروفة .
وقام الاهالي بالاستفسار من المرأة عن عنوان زوجها ورقمه للاتصال به حتى يحضر ويقوم باصطحابها الا أنها أصرت على الرفض الأمر وهو ما اثار الشكوك لدى الاهالي.
وتحت ضغط واصرار الاهالي على معرفة ما تخفيه تلك الفتاة , أكدت 'نتالي' أنها تعمل في احدى النوادي الليلية في عمان وانها تعود بهذه الحال صباح كل يوم الى بيتها .
وبدأت نتالي بالكشف عن تفاصيل زواجها, حيث قالت انها تزوحت من شاب اردني للحصول على اقامة في الاردن تمكنها من العمل , مقابل ان يحصل الشاب على مبلغ شهري بقيمة 100 دينار, حيث يتم استدعاء الشاب عند تجديد الاقامة حيث يستلم المبلغ المتفق عليه .
وبينت نتالي ان جميع زميلاتها العاملات في النوادي الليلية من الجنسيات المغربية والروسية ومن اوروبا الشرقية يتبعن الوسيلة ذاتها للحصول على اقامة تمكنهن بعد 5 سنوات من الحصول على الجنسية الاردنية .
وتضيف نتالي ان عقود الزواج مدفوعة الاجر, او ما يسمى ب'زواج المصلحة' اصبح تجارة رائجة في الاونة الاخيرة, مؤكدة حصول بائعات هوى 'عذارى' على الجنسية بعقود زواج شكلية دون ان اتمام شروط الزواج الذي اقرته الشرائع السماوية .
ليست 'نتالي'وحدها وزوجها المزعوم من يقومون بعملية شراء الجنسية الأردنية التي نعتز بها بأرخص الأثمان ، بل تعدى ذلك حتى أصبح سمة عامة لدى كل بائعات الهوى والرذيلة من غير الأردنيات ، وبالتالي إذا ما عدنا الى حساب الكلفة المادية فإن الجنسية لا تكلفها أكثر من 2000 دينار.
وبدورنا نتساءل, هل اصبحت الجنسية الاردنية سلعة للبيع والشراء؟, وكيف تمنح الجنسية لمن يمتهن البغاء والدعارة في الوقت الذي ترفض الدول الاخرى منح تأشيرات دخول الى اراضيها لمن يشتبه بتورطه بعمل مشين !!
التعليقات
بعد فترة رايحات نطالب بمقعد نيابي بكوتا واذا ما بنحصل عليها بنغلق طريق دولي ونحن عاريات مثل علياء المهدي المصرية لاننا مدعومات قوي
كوتاتي
يمكن القصة صحيحة لكن حسب معلوماتي ومن اللي بسمعه انه النوادي الليليه مليانة شباب اردنيين وسايلة ريالتهم على البنات في النوادي ، ومنهم بحبوهم وبدهم يتزوجوهم وبفتوا عليهم مصاري الدنيا ، فلا نستبعد شباب اردنيين ومن عائلات مشهورة اردنية واثرياء تكون زوجته بتشتغل بنادي ليلي لانه بحبها يا حرام ، فاقد حنان اهله وخواته وامه ولاقى الحب في اللي بتشتغل بالنادي الليلي .
بشار عبدالله
لا تبرير للامر--ولكن في كثير من دول العالم-وفي الغرب وامريكا خصوصا--زواج المصلحة-من اجل جرين كارت--اوالاقامة والعمل غير المخالف مقابل ما يدفعه مهاجر لنت هوى او بنت ليل او هوملس..ولعل هذا موجود من قبل ولكن غيلر منظور او غير مكشوف-وتم منح اهل فن جنسيات عربيةبعد حفلة وليس سنين اقامة...ولقيم المجتمع لعل اجراء تعديلات على قانون الجنسية-فالقانون وتنفيذه لا معالجة حالة فرديةآنية
شريف الحلاج
بائعات الهوى يعطونهم الجنسيه وانا الشريف يسب مني الرقم الوطني حالنا واقف بدون هويه لا شغل ولا لقمه عيش مثل الناس
يدي الرقم الوطني
لماذا لاتتحدثو عن المسؤولين الأردنيين الذ باعو الجنسية الأردنية إلى زعماء المافيا الدولية العراقيين والأتراك وغيرهم وشاركوهم وقدمو لهم تسهيلات لغسيل الأموال القذرة أكيد راح تحذفو التعليق وتكتبو بالأحمر نعتذر
ياريتها وقفت على بائعات الهوى
يعني هو الفساد توقف عند هذا الامر .... هؤلاء يبعن هوى والهواء من اساسيات بقاء الانسان حتى يعيش عدا الماء والغذاء .... نصبر عى الجوع مده طويله وعلى العطش مده اقصر اما الهواء فلا نتحمل شهيق او زفير ...يبدو ان الدوله تراعي هذا الامر بالنسبه الى المواطنين .... شكرا لكم
مصالحه
بائعات هوى يحصلن على الجنسية الاردنية بـ100 دينار
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
بائعات هوى يحصلن على الجنسية الاردنية بـ100 دينار
خاص - كشفت حادثة وقعت ذات ليل في احدى ضواحي العاصمة عمان عن فصل جديد من فصول منح الجنسية الاردنية لبائعات الهوى غير اردنيات من خلال التحايل على القوانين والانظمة, وبالاقساط !!.
حيث استفاق سكان أحد احياء عمان الغربية على صوت امرأة شق صراخها سكون الفجر فهرع السكان لمعرفة الحدث فإذا بامرأة أجنبية نزلت من تكسي وهي تصرخ فظن السكان أن سائق التكسي قد قام بإيذائها ولكن السائق أخبر اهل الحي أن هذه المرأة مخمورة وقامت بالصراخ فجأة فاضطررت لانزالها .
أحد المواطنين القاطنين في الحي ولدى قيامه بالتدقيق في الوثائق الشخصية لتلك المرأة تبين أن اسمها 'نتالي ' وهي روسية الجنسية وتحمل شهادة زواج أردنية من رجل اردني الجنسية ومن عائلة أردنية معروفة .
وقام الاهالي بالاستفسار من المرأة عن عنوان زوجها ورقمه للاتصال به حتى يحضر ويقوم باصطحابها الا أنها أصرت على الرفض الأمر وهو ما اثار الشكوك لدى الاهالي.
وتحت ضغط واصرار الاهالي على معرفة ما تخفيه تلك الفتاة , أكدت 'نتالي' أنها تعمل في احدى النوادي الليلية في عمان وانها تعود بهذه الحال صباح كل يوم الى بيتها .
وبدأت نتالي بالكشف عن تفاصيل زواجها, حيث قالت انها تزوحت من شاب اردني للحصول على اقامة في الاردن تمكنها من العمل , مقابل ان يحصل الشاب على مبلغ شهري بقيمة 100 دينار, حيث يتم استدعاء الشاب عند تجديد الاقامة حيث يستلم المبلغ المتفق عليه .
وبينت نتالي ان جميع زميلاتها العاملات في النوادي الليلية من الجنسيات المغربية والروسية ومن اوروبا الشرقية يتبعن الوسيلة ذاتها للحصول على اقامة تمكنهن بعد 5 سنوات من الحصول على الجنسية الاردنية .
وتضيف نتالي ان عقود الزواج مدفوعة الاجر, او ما يسمى ب'زواج المصلحة' اصبح تجارة رائجة في الاونة الاخيرة, مؤكدة حصول بائعات هوى 'عذارى' على الجنسية بعقود زواج شكلية دون ان اتمام شروط الزواج الذي اقرته الشرائع السماوية .
ليست 'نتالي'وحدها وزوجها المزعوم من يقومون بعملية شراء الجنسية الأردنية التي نعتز بها بأرخص الأثمان ، بل تعدى ذلك حتى أصبح سمة عامة لدى كل بائعات الهوى والرذيلة من غير الأردنيات ، وبالتالي إذا ما عدنا الى حساب الكلفة المادية فإن الجنسية لا تكلفها أكثر من 2000 دينار.
وبدورنا نتساءل, هل اصبحت الجنسية الاردنية سلعة للبيع والشراء؟, وكيف تمنح الجنسية لمن يمتهن البغاء والدعارة في الوقت الذي ترفض الدول الاخرى منح تأشيرات دخول الى اراضيها لمن يشتبه بتورطه بعمل مشين !!
التعليقات