كشف قيادي بالتيار السلفي الجهادي الأردني اليوم الأحد، عن مقتل أردنيين من أعضاء التيار خلال مشاركتهما مع ثوار سوريا في قتال جيش الرئيس بشار الأسد الأسبوع الماضي.
وفي تصريحات خاصة لوكالة الأناضول التركية للأنباء قال القيادي السلفي إن' الشهيدين من مدينة معان الجنوبية الاردنية وهما محمد حمزة صلاح ومحمد المعاني'، مشيرا إلى أنه من الممكن أن يكون هناك 'شهداء' آخرين من جهاديي الأردن داخل سوريا.
وفي السياق ذاته أوضحت مصادر جهادية أردنية للأناضول أن التيار الجهادي هرب مؤخرا كميات من السلاح إلى المدن السورية، رغم تشديدات الأمن الأردني.
وكان مدير الأمن العام الاردني حسين المجالي، قد قال في تصريحات له في وقت سابق إنه تم ضبط أسلحة كانت موجهة من قبل فئات لم يسمها إلى الأراضي السورية.
وبحسب خبراء في شؤون القاعدة والسلفية الجهادية؛ فإن التوجهات الجديدة للتيار الجهادي الأردني فيما يتعلق بسوريا كانت متوقعة، خصوصا أن التيار يحمل نظرة عدائية للنظام السوري بوصفه 'طائفيا'.
ومن جانبه قال عبد شحادة المعروف بـ'أبو محمد الطحاوي' أحد قياديي التيار الجهادي لـ'الأناضول' إن 'السلطات المحلية اعتقلت خلال الفترة الماضية عددا من أبناء التيار، بتهمة محاولة التسلل إلى سوريا للجهاد ضد نظام الطاغية بشار الأسد'.
وأضاف أن 'على كل مسلم، ليس فقط أبناء التيار السفلي الجهادي ولا الأردنيين، بل على كل مسلم في مشارق الأرض ومغاربها قادر على أن يذهب للجهاد في سوريا وأن يدافع عن إخوانه هناك، أن يذهب'.
يذكر أن المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين بالأردن همام سعيد، قد اعتبر في وقت سابق أن القتال في سوريا ضد نظام 'الأسد' 'واجب شرعي'، موضحا أن 'هذا الواجب يقتضي من جميع المسلمين نصرة الجيش السوري الحر'.
وفي السياق ذاته أدان مجلس علماء الشريعة في 'إخوان' الأردن يوم أمس السبت، في بيان له، المجازر التي يرتكبها النظام السوري بحق أبناء شعبه، وطالبوا الشعوب الإسلامية بالنفير العام لنجدة الشعب السوري.
وطالب البيان الحكومة الأردنية بدعم الشعب السوري 'المظلوم' بكل الوسائل المادية والمعنوية الممكنة، 'لردع الظالم ومحاسبته على جرائمه.
كشف قيادي بالتيار السلفي الجهادي الأردني اليوم الأحد، عن مقتل أردنيين من أعضاء التيار خلال مشاركتهما مع ثوار سوريا في قتال جيش الرئيس بشار الأسد الأسبوع الماضي.
وفي تصريحات خاصة لوكالة الأناضول التركية للأنباء قال القيادي السلفي إن' الشهيدين من مدينة معان الجنوبية الاردنية وهما محمد حمزة صلاح ومحمد المعاني'، مشيرا إلى أنه من الممكن أن يكون هناك 'شهداء' آخرين من جهاديي الأردن داخل سوريا.
وفي السياق ذاته أوضحت مصادر جهادية أردنية للأناضول أن التيار الجهادي هرب مؤخرا كميات من السلاح إلى المدن السورية، رغم تشديدات الأمن الأردني.
وكان مدير الأمن العام الاردني حسين المجالي، قد قال في تصريحات له في وقت سابق إنه تم ضبط أسلحة كانت موجهة من قبل فئات لم يسمها إلى الأراضي السورية.
وبحسب خبراء في شؤون القاعدة والسلفية الجهادية؛ فإن التوجهات الجديدة للتيار الجهادي الأردني فيما يتعلق بسوريا كانت متوقعة، خصوصا أن التيار يحمل نظرة عدائية للنظام السوري بوصفه 'طائفيا'.
ومن جانبه قال عبد شحادة المعروف بـ'أبو محمد الطحاوي' أحد قياديي التيار الجهادي لـ'الأناضول' إن 'السلطات المحلية اعتقلت خلال الفترة الماضية عددا من أبناء التيار، بتهمة محاولة التسلل إلى سوريا للجهاد ضد نظام الطاغية بشار الأسد'.
وأضاف أن 'على كل مسلم، ليس فقط أبناء التيار السفلي الجهادي ولا الأردنيين، بل على كل مسلم في مشارق الأرض ومغاربها قادر على أن يذهب للجهاد في سوريا وأن يدافع عن إخوانه هناك، أن يذهب'.
يذكر أن المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين بالأردن همام سعيد، قد اعتبر في وقت سابق أن القتال في سوريا ضد نظام 'الأسد' 'واجب شرعي'، موضحا أن 'هذا الواجب يقتضي من جميع المسلمين نصرة الجيش السوري الحر'.
وفي السياق ذاته أدان مجلس علماء الشريعة في 'إخوان' الأردن يوم أمس السبت، في بيان له، المجازر التي يرتكبها النظام السوري بحق أبناء شعبه، وطالبوا الشعوب الإسلامية بالنفير العام لنجدة الشعب السوري.
وطالب البيان الحكومة الأردنية بدعم الشعب السوري 'المظلوم' بكل الوسائل المادية والمعنوية الممكنة، 'لردع الظالم ومحاسبته على جرائمه.
كشف قيادي بالتيار السلفي الجهادي الأردني اليوم الأحد، عن مقتل أردنيين من أعضاء التيار خلال مشاركتهما مع ثوار سوريا في قتال جيش الرئيس بشار الأسد الأسبوع الماضي.
وفي تصريحات خاصة لوكالة الأناضول التركية للأنباء قال القيادي السلفي إن' الشهيدين من مدينة معان الجنوبية الاردنية وهما محمد حمزة صلاح ومحمد المعاني'، مشيرا إلى أنه من الممكن أن يكون هناك 'شهداء' آخرين من جهاديي الأردن داخل سوريا.
وفي السياق ذاته أوضحت مصادر جهادية أردنية للأناضول أن التيار الجهادي هرب مؤخرا كميات من السلاح إلى المدن السورية، رغم تشديدات الأمن الأردني.
وكان مدير الأمن العام الاردني حسين المجالي، قد قال في تصريحات له في وقت سابق إنه تم ضبط أسلحة كانت موجهة من قبل فئات لم يسمها إلى الأراضي السورية.
وبحسب خبراء في شؤون القاعدة والسلفية الجهادية؛ فإن التوجهات الجديدة للتيار الجهادي الأردني فيما يتعلق بسوريا كانت متوقعة، خصوصا أن التيار يحمل نظرة عدائية للنظام السوري بوصفه 'طائفيا'.
ومن جانبه قال عبد شحادة المعروف بـ'أبو محمد الطحاوي' أحد قياديي التيار الجهادي لـ'الأناضول' إن 'السلطات المحلية اعتقلت خلال الفترة الماضية عددا من أبناء التيار، بتهمة محاولة التسلل إلى سوريا للجهاد ضد نظام الطاغية بشار الأسد'.
وأضاف أن 'على كل مسلم، ليس فقط أبناء التيار السفلي الجهادي ولا الأردنيين، بل على كل مسلم في مشارق الأرض ومغاربها قادر على أن يذهب للجهاد في سوريا وأن يدافع عن إخوانه هناك، أن يذهب'.
يذكر أن المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين بالأردن همام سعيد، قد اعتبر في وقت سابق أن القتال في سوريا ضد نظام 'الأسد' 'واجب شرعي'، موضحا أن 'هذا الواجب يقتضي من جميع المسلمين نصرة الجيش السوري الحر'.
وفي السياق ذاته أدان مجلس علماء الشريعة في 'إخوان' الأردن يوم أمس السبت، في بيان له، المجازر التي يرتكبها النظام السوري بحق أبناء شعبه، وطالبوا الشعوب الإسلامية بالنفير العام لنجدة الشعب السوري.
وطالب البيان الحكومة الأردنية بدعم الشعب السوري 'المظلوم' بكل الوسائل المادية والمعنوية الممكنة، 'لردع الظالم ومحاسبته على جرائمه.
التعليقات
( فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ )
كلُ يرى الناس على طبعة
لاتأسفن على غدر الزمان
لطالمارقصت على جثث الاسود كلاب
لاتحسبن برقصها تعلو أسيادها تبقى
الاسود أسودا والكلاب كلاب
وتبقي الاسود مخيفه في اسرها
حتى وان نبحت عليها الكلاب
إذا رأيت رجلا وضيعا قد رفع الزمان مكانه
فكن له سامعا مطيعا معظما من كبير شأنه
فقد سمعنا كسرى قد قال يوما لترجمانه
اذا زمن السباع ولى فارقص للقرد في زمانه
جيش الاسلام
جيش الامة
جماعة سيف الله المسلول خالد بن الوليد"
وكتائب التوحيد والجهاد
وكتائب سيوف الحق الاسلامية
..............
اعلم ان الجهاد في افغانستان كان نقطة انطلاق للعالم بأسره بما فيه فلسطين فلو قرأت التاريخ لوجدت أن محمد صلى الله عليه وسلم هاجر للمدينة وهناك اسس الجيش ثم عاد لمكة ليحررها من دنس المشركين والتاريخ يعيد نفسه ان شاء الله .
أما بالنسبة للقبول فلست أنت الخالق لتتأول على الله بأنهم مقبولين ا/ غير مقبولين فإستغفر لذنبك أفضل ونقول نحسبهم من الشهداء ولا نزكي على الله أحد
وندعو الله لهم بالقبول
لو انهم راحوا على فلسطين كان الجيش الأردني طحهم قبل الجيش الإسرائيلي.
واللي بدو اياهم يجاهدوا بفلسطين بقوله: هي فلسطين قدامك روح جاهد فيها بدل الشباب.
بل مكانه في القدس وفلسطين الحبيبه التي ترزح تحت وتذل تحت وطئة الاحتلال الصهيوني.
يا خون الامه والاسلام حررو القدس والاقصى الجريح اولا ثم اذهبو الى حيث ما شئتم.
وكانت النتيجه ايلول الاسود 1970.
وكان تشريد منظمة التحريرالفلسطينيه.
الا تتذكرون كيف تشردت منظمات الاتحرير الفلسطينيه على طول وعرض الوطن العربي ؟.
نشأت الحركة الإسلاميةالدينية المعروفة باسم طالبان في ولاية قندهار الواقعة جنوب غرب أفغانستان على الحدود مع باكستان عام 1994 على يد الملا محمد عمر، حيث رغب في القضاء على مظاهر الفساد الأخلاقي وإعادة أجواء الأمن والاستقرار إلى أفغانستان، وساعده على ذلك طلبة المدارس الدينية الذين بايعوه أميرا لهم عام 1994.
أعلنت طالبان على لسان الناطق الرسمي باسمها الملا عبد المنان نيازي يوم 3/11/1994 بعد أن استولوا على مديرية سبين بولدك أن هدف حركتهم هو استعادة الأمن والاستقرار وجمع الأسلحة من جميع الأطراف إضافة إلى إزالة مراكز جمع الإتاوات من الطرق العامة التي سلبت الناس أموالهم وانتهكت أعراضهم.
هذه هي دولة طالبان الوحيدة التي اقامت شرع الله في الارض