خاص - صدحت حناجر المئات من ابناء الطفيلة, بهتافات نارية ضد السياسات الحكومية والرسمية, التي اوصلت البلاد الى 'الهاوية' وفاقمت من الازمة السياسية و الاقتصادية .
وطالب المشاركون في مسيرة خرجت من مسجد الطفيلة الكبير بعد صلاة الجمعة, وانتهت عند مبنى المحافظة, في جمعة 'انقاذ الوطن' , بمحاكمة الفاسدين و استعادة مقدرات الوطن ومحاكمة الفاسدين الكبار, ورفع ما اعتبروها حصانة رسمية عنهم.
واعتبر المشاركون انه ' لمن الخزي والعار إن تحتفل الحكومة والأجهزة الرسمية بعيد ' الاستقلال ' في وقت يرى الأردنيون وطنهم وقد ضاع ، وأصبح رهناً لإرادة القوى الاستعمارية وكبرى الشركات ومراكز النفوذ والمال ورهن قراره السياسي والاقتصادي بإرادة الولايات المتحدة ودولة الكيان الصهيوني وأصبح تابعا لهما'.
ولفت المشاركون الى ان الحكومة والاجهزة الرسمية في الدولة يستمرون بامتناعهم عن المضي قدما في مشروع الإصلاح الوطني الشامل الذي يطالب به الأردنيون منذ قرابة عام ونصف .
وهاجمت المسيرة ما اسموه 'التحالف الطبقي الحاكم ' الذي يقاتل بشراسة من اجل البقاء في السلطة لأطول فترة ممكنة, من خلال عرقلة جهود الاصلاح .
واشار المشاركون الى انه لا يظهر رغما من كل مظاهر الخداع إن هناك نوايا حقيقة وصادقة للإصلاح وإعادة السلطة للشعب .متسائلين ما معنى كل هذه الإجراءات الرسمية بالعودة عن محاربة ومحاكمة رموز الفساد التي لا يختلف عليها اثنان .
وحذرت المسيرة من القرارات المتوقعة والإجراءات الأخيرة للحكومة التي ' تتمثل بالاعتداء على المواطنين البسطاء وحل أزمة الحكومة الاقتصادية على حساب الفقراء من أبناء شعبنا المسحوق إلا تجاوز وقفز بالمجهول سيقود البلد إلى ما لا يحمد عقباه' .
واعلن المشاركون رفضهم لكل إجراءات الحكومة والأجهزة الرسمية , مؤكدين استمرار الحراك الشعبي الاحتجاجي حتى تتحقق مطالب الشعب الأردني في الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية .
خاص - صدحت حناجر المئات من ابناء الطفيلة, بهتافات نارية ضد السياسات الحكومية والرسمية, التي اوصلت البلاد الى 'الهاوية' وفاقمت من الازمة السياسية و الاقتصادية .
وطالب المشاركون في مسيرة خرجت من مسجد الطفيلة الكبير بعد صلاة الجمعة, وانتهت عند مبنى المحافظة, في جمعة 'انقاذ الوطن' , بمحاكمة الفاسدين و استعادة مقدرات الوطن ومحاكمة الفاسدين الكبار, ورفع ما اعتبروها حصانة رسمية عنهم.
واعتبر المشاركون انه ' لمن الخزي والعار إن تحتفل الحكومة والأجهزة الرسمية بعيد ' الاستقلال ' في وقت يرى الأردنيون وطنهم وقد ضاع ، وأصبح رهناً لإرادة القوى الاستعمارية وكبرى الشركات ومراكز النفوذ والمال ورهن قراره السياسي والاقتصادي بإرادة الولايات المتحدة ودولة الكيان الصهيوني وأصبح تابعا لهما'.
ولفت المشاركون الى ان الحكومة والاجهزة الرسمية في الدولة يستمرون بامتناعهم عن المضي قدما في مشروع الإصلاح الوطني الشامل الذي يطالب به الأردنيون منذ قرابة عام ونصف .
وهاجمت المسيرة ما اسموه 'التحالف الطبقي الحاكم ' الذي يقاتل بشراسة من اجل البقاء في السلطة لأطول فترة ممكنة, من خلال عرقلة جهود الاصلاح .
واشار المشاركون الى انه لا يظهر رغما من كل مظاهر الخداع إن هناك نوايا حقيقة وصادقة للإصلاح وإعادة السلطة للشعب .متسائلين ما معنى كل هذه الإجراءات الرسمية بالعودة عن محاربة ومحاكمة رموز الفساد التي لا يختلف عليها اثنان .
وحذرت المسيرة من القرارات المتوقعة والإجراءات الأخيرة للحكومة التي ' تتمثل بالاعتداء على المواطنين البسطاء وحل أزمة الحكومة الاقتصادية على حساب الفقراء من أبناء شعبنا المسحوق إلا تجاوز وقفز بالمجهول سيقود البلد إلى ما لا يحمد عقباه' .
واعلن المشاركون رفضهم لكل إجراءات الحكومة والأجهزة الرسمية , مؤكدين استمرار الحراك الشعبي الاحتجاجي حتى تتحقق مطالب الشعب الأردني في الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية .
خاص - صدحت حناجر المئات من ابناء الطفيلة, بهتافات نارية ضد السياسات الحكومية والرسمية, التي اوصلت البلاد الى 'الهاوية' وفاقمت من الازمة السياسية و الاقتصادية .
وطالب المشاركون في مسيرة خرجت من مسجد الطفيلة الكبير بعد صلاة الجمعة, وانتهت عند مبنى المحافظة, في جمعة 'انقاذ الوطن' , بمحاكمة الفاسدين و استعادة مقدرات الوطن ومحاكمة الفاسدين الكبار, ورفع ما اعتبروها حصانة رسمية عنهم.
واعتبر المشاركون انه ' لمن الخزي والعار إن تحتفل الحكومة والأجهزة الرسمية بعيد ' الاستقلال ' في وقت يرى الأردنيون وطنهم وقد ضاع ، وأصبح رهناً لإرادة القوى الاستعمارية وكبرى الشركات ومراكز النفوذ والمال ورهن قراره السياسي والاقتصادي بإرادة الولايات المتحدة ودولة الكيان الصهيوني وأصبح تابعا لهما'.
ولفت المشاركون الى ان الحكومة والاجهزة الرسمية في الدولة يستمرون بامتناعهم عن المضي قدما في مشروع الإصلاح الوطني الشامل الذي يطالب به الأردنيون منذ قرابة عام ونصف .
وهاجمت المسيرة ما اسموه 'التحالف الطبقي الحاكم ' الذي يقاتل بشراسة من اجل البقاء في السلطة لأطول فترة ممكنة, من خلال عرقلة جهود الاصلاح .
واشار المشاركون الى انه لا يظهر رغما من كل مظاهر الخداع إن هناك نوايا حقيقة وصادقة للإصلاح وإعادة السلطة للشعب .متسائلين ما معنى كل هذه الإجراءات الرسمية بالعودة عن محاربة ومحاكمة رموز الفساد التي لا يختلف عليها اثنان .
وحذرت المسيرة من القرارات المتوقعة والإجراءات الأخيرة للحكومة التي ' تتمثل بالاعتداء على المواطنين البسطاء وحل أزمة الحكومة الاقتصادية على حساب الفقراء من أبناء شعبنا المسحوق إلا تجاوز وقفز بالمجهول سيقود البلد إلى ما لا يحمد عقباه' .
واعلن المشاركون رفضهم لكل إجراءات الحكومة والأجهزة الرسمية , مؤكدين استمرار الحراك الشعبي الاحتجاجي حتى تتحقق مطالب الشعب الأردني في الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية .
التعليقات
الله حيهم عيال عمي
ليســـــت البطـــــولة فـــــى هـــــذا الـــــزمان ان تعطيني ســـــيفا اقاتـــــل بة اخـــــي البطـــــولة الحقيقة ان تعطيني ضميـــــرا ادافـــــع بة عن وطنـــــي وعن اخـــــي ....نعــــيش بــــرؤوس عاليــــه...أو نمــــوت بصــــدور عــــاريه ....بـــــكل خـــــجل اااارفع قبعتي اااانحـــناء للشـــرفاء
ماذا تقدم هذه اللافتات والشعارات
الي بده ينقذ وطن بكون هو قدوه لكل ابناء الوطن بعمله الصادق المخلص لصالح هذا البلد
الي بده ينقذ وطن مابستبيح ممتلكات الدوائر ومؤسسات الوطن
الي بده ينقذ وطن بتكون افعاله زي اقواله وزي الشعارات الي برفعها كل جمعه
اصبحنا نتغنى بالوطنيه غناء فقط..........والذي تصدح به الحناجر كل جمعه ليس هو حقيقة الي بداخلكم
حمى الله وطننا من كيد الفاتنين
والله يقوي جهاز الامن العام والمخابرات ولولا الامن الناس بتاكل بعضها مش بس بتهتف ضد الحكومه
روق شوي يا شعب الاردن وهدى اللعب بلاش الاجندات الخارجيه تشتريكم الان بالفلوس وبكره تبيعكم خراب وطنكم والله متل الاردن ما بنلاقي شوفوا االدول التانيه شو بيصير فيها واعتبروا والهتافات كلها حكي فاضي لايسمن ولايغني من جوع لو الواحد جلس في بيته وعمل له عمل مفيد يوم الجمعه احسن له بدل النعيق في الشوارع اللهم اني بلغت اللهم فاشهد
نعم قبل ما نطالب بمحاسبة الفاسدين يجب ان نعلم ان
الي بده ينقذ وطن بلتزم بدوامه لان الفساد مش بس سرقة الاموال
الي بده ينقذ وطن بكون هو قدوه لكل ابناء الوطن بعمله الصادق المخلص لصالح هذا البلد
الي بده ينقذ وطن مابستبيح ممتلكات الدوائر ومؤسسات الوطن
بس من قرائتي للصحف باستنتج إنو الإصلاح أحيانا بيكون خيار فعلا.
هالمرة لويش ليس خيارا؟
كل الاحترام