بعد حالة الجدل والهياج حول موضوع التقاط صور الزفاف للعروسين وهم عراة في الصين¡ تضاربت المواقف المؤيدة والمواقف المعارضة¡ بحيث انه لا يوجد شرعية محددة لذلك¡ كما وانه لا يوجد قانون يمنع ذلك. وبالتالي¡ يعود اتخاذ قرار بالتقاط صور كهذه¡ لمبادئ العروسين¡ وطريقة فكرهم. وقد أصبح هذا التقليد الجديد يحظى بشعبية كبيرة في العاصمة بكين ومدن أخرى كبرى في أنحاء البلاد¡ الأمر الذي تسبب بإثارة غضب بعض الدوائر الشعبية التي طالبت السلطات بمنع هذه الظاهرة وتوقيع عقوبات على استوديوهات التصوير المخالفة.
وفي وقت يرى مؤيدو هذا الاتجاه أن هذه الصور رمزية وتعبر عن لهيب الحب بين الأزواج الشباب الذين بدأوا لتوهم حياة زوجية بشهادة زواج لا يتجاوز ثمنها تسع يوانات (اقل من دولار واحد) دون تكاليف او ممتلكات أخرى دنيوية¡ وان هذا الأمر لا يتعارض مع القوانين في شيء. بينما يرى المعارضون ان هذا الاتجاه يتعارض مع التقاليد الصينية المحافظة وينتهك قدسية الزواج.
واقتربت من أستوديو تصوير في حي "تشوان وومن" في وسط بكين وسألت أحد الموظفين عن مدى إمكانية تجاوب الأستوديو مع طلبات صور الزفاف العارية. وقال "ليو دون" وهو شاب في أواخر العشرينات من عمره: "لقد أصبح هذا مألوفا جداً وذات شعبية بين العرسان الجدد"¡ مشيرا إلى ان الطلب على التقاط هذه النوعية من الصور كان قليلا جدا قبل عامين على الأكثر. وتابع: "قابلنا نحن جميعا فى الأستوديو أول طلب من هذا النوع باندهاش غير مسبوق¡ لكن تبدد هذا الشعور مع الوقت بعد استقبال الأستوديو المزيد والمزيد من العرسان الجدد الذين يطلبون تصويرهم من دون ملابس".
وتابع الشاب بقوله: "هناك أزواج لا يريدون التعري كاملا أمام الكاميرا وقد يفضلون استخدام بعض الأشياء الرمزية لتغطية أجزاء معينة¡ ومن هنا بدأ الاستوديو يستجيب مع هذه المطالب ويوفر هذه الأشياء إذ ان الاستوديوهات تقدم خيارات صور للأزواج الذين لا يريدون التصوير من دون ملابسهم كاملة¡ ما بين وضع ملاءات وقطع قماش على الجسد¡ او وضع أوراق شجر او كائنات مختلفة على شكل ألعاب على أماكن معينة في أجسامهم لا يريدون للناظرين رؤيتها". وبسؤاله عن سبب تنامي هذه الظاهرة الغريبة عن التقاليد الصينية المحافظة من وجهة نظره¡ أجاب قائلا: "الشباب الآن أكثر انفتاحا من الأجيال السابقة لا أكثر من ذلك".
وأمام تنامي الظاهرة دعت رابطة المصورين التجاريين لأعراس الزفاف في شانغهاي¡ كبرى المدن الاقتصادية في البلاد¡ الحكومة الى حظر التصوير العاري وقالت لأكثرية المصورين إن هذه الصور تتعارض مع التقاليد الصينية. وأشارت الرابطة إلى ان هذه الممارسة لا تحترم مؤسسة الزواج¡ وحذرت من أنها ستضغط على الحكومة لمنع أي أستوديو يلتقط مثل هذه الصور.
إذ قال نائب رئيس الرابطة خه لينا: "نحن لا ندافع عن هذه النوعية من صور الزفاف لأنها لا تتماشى مع التقاليد المحافظة للشعب الصيني". وأضاف: "ينبغي أن تكون مراسم الأعراس مقدسة¡ ولذلك نأمل من الشباب ان يظهروا الاحترام".
ورغم قانونية هذا الاتجاه فى المجتمع¡ إذ لا يوجد في القوانين الصينية من يجرم ذلك¡ إلا أن استوديوهات التصوير تتحاشى وضع صور الزفاف العارية في واجهات المحلات أمام الجمهور¡ تحسبا لاتهامات نشر الإباحية التي يحاسب عليها القانون الصيني.
وقال المحامي" ليو تشون قوان": "ليس هناك شيء غير قانوني في أخذ صور عارية¡ لكنه قال ان: " كل من يروج مثل هذه الصور في الأماكن العامة قد يواجه اتهامات الترويج لمواد إباحية ". بيد أن نشر الكثير من صور الزفاف العارية على شبكة الإنترنت يثير تساؤلات حول حقوق الخصوصية والذوق العام¡ على حد قوله
بعد حالة الجدل والهياج حول موضوع التقاط صور الزفاف للعروسين وهم عراة في الصين¡ تضاربت المواقف المؤيدة والمواقف المعارضة¡ بحيث انه لا يوجد شرعية محددة لذلك¡ كما وانه لا يوجد قانون يمنع ذلك. وبالتالي¡ يعود اتخاذ قرار بالتقاط صور كهذه¡ لمبادئ العروسين¡ وطريقة فكرهم. وقد أصبح هذا التقليد الجديد يحظى بشعبية كبيرة في العاصمة بكين ومدن أخرى كبرى في أنحاء البلاد¡ الأمر الذي تسبب بإثارة غضب بعض الدوائر الشعبية التي طالبت السلطات بمنع هذه الظاهرة وتوقيع عقوبات على استوديوهات التصوير المخالفة.
وفي وقت يرى مؤيدو هذا الاتجاه أن هذه الصور رمزية وتعبر عن لهيب الحب بين الأزواج الشباب الذين بدأوا لتوهم حياة زوجية بشهادة زواج لا يتجاوز ثمنها تسع يوانات (اقل من دولار واحد) دون تكاليف او ممتلكات أخرى دنيوية¡ وان هذا الأمر لا يتعارض مع القوانين في شيء. بينما يرى المعارضون ان هذا الاتجاه يتعارض مع التقاليد الصينية المحافظة وينتهك قدسية الزواج.
واقتربت من أستوديو تصوير في حي "تشوان وومن" في وسط بكين وسألت أحد الموظفين عن مدى إمكانية تجاوب الأستوديو مع طلبات صور الزفاف العارية. وقال "ليو دون" وهو شاب في أواخر العشرينات من عمره: "لقد أصبح هذا مألوفا جداً وذات شعبية بين العرسان الجدد"¡ مشيرا إلى ان الطلب على التقاط هذه النوعية من الصور كان قليلا جدا قبل عامين على الأكثر. وتابع: "قابلنا نحن جميعا فى الأستوديو أول طلب من هذا النوع باندهاش غير مسبوق¡ لكن تبدد هذا الشعور مع الوقت بعد استقبال الأستوديو المزيد والمزيد من العرسان الجدد الذين يطلبون تصويرهم من دون ملابس".
وتابع الشاب بقوله: "هناك أزواج لا يريدون التعري كاملا أمام الكاميرا وقد يفضلون استخدام بعض الأشياء الرمزية لتغطية أجزاء معينة¡ ومن هنا بدأ الاستوديو يستجيب مع هذه المطالب ويوفر هذه الأشياء إذ ان الاستوديوهات تقدم خيارات صور للأزواج الذين لا يريدون التصوير من دون ملابسهم كاملة¡ ما بين وضع ملاءات وقطع قماش على الجسد¡ او وضع أوراق شجر او كائنات مختلفة على شكل ألعاب على أماكن معينة في أجسامهم لا يريدون للناظرين رؤيتها". وبسؤاله عن سبب تنامي هذه الظاهرة الغريبة عن التقاليد الصينية المحافظة من وجهة نظره¡ أجاب قائلا: "الشباب الآن أكثر انفتاحا من الأجيال السابقة لا أكثر من ذلك".
وأمام تنامي الظاهرة دعت رابطة المصورين التجاريين لأعراس الزفاف في شانغهاي¡ كبرى المدن الاقتصادية في البلاد¡ الحكومة الى حظر التصوير العاري وقالت لأكثرية المصورين إن هذه الصور تتعارض مع التقاليد الصينية. وأشارت الرابطة إلى ان هذه الممارسة لا تحترم مؤسسة الزواج¡ وحذرت من أنها ستضغط على الحكومة لمنع أي أستوديو يلتقط مثل هذه الصور.
إذ قال نائب رئيس الرابطة خه لينا: "نحن لا ندافع عن هذه النوعية من صور الزفاف لأنها لا تتماشى مع التقاليد المحافظة للشعب الصيني". وأضاف: "ينبغي أن تكون مراسم الأعراس مقدسة¡ ولذلك نأمل من الشباب ان يظهروا الاحترام".
ورغم قانونية هذا الاتجاه فى المجتمع¡ إذ لا يوجد في القوانين الصينية من يجرم ذلك¡ إلا أن استوديوهات التصوير تتحاشى وضع صور الزفاف العارية في واجهات المحلات أمام الجمهور¡ تحسبا لاتهامات نشر الإباحية التي يحاسب عليها القانون الصيني.
وقال المحامي" ليو تشون قوان": "ليس هناك شيء غير قانوني في أخذ صور عارية¡ لكنه قال ان: " كل من يروج مثل هذه الصور في الأماكن العامة قد يواجه اتهامات الترويج لمواد إباحية ". بيد أن نشر الكثير من صور الزفاف العارية على شبكة الإنترنت يثير تساؤلات حول حقوق الخصوصية والذوق العام¡ على حد قوله
بعد حالة الجدل والهياج حول موضوع التقاط صور الزفاف للعروسين وهم عراة في الصين¡ تضاربت المواقف المؤيدة والمواقف المعارضة¡ بحيث انه لا يوجد شرعية محددة لذلك¡ كما وانه لا يوجد قانون يمنع ذلك. وبالتالي¡ يعود اتخاذ قرار بالتقاط صور كهذه¡ لمبادئ العروسين¡ وطريقة فكرهم. وقد أصبح هذا التقليد الجديد يحظى بشعبية كبيرة في العاصمة بكين ومدن أخرى كبرى في أنحاء البلاد¡ الأمر الذي تسبب بإثارة غضب بعض الدوائر الشعبية التي طالبت السلطات بمنع هذه الظاهرة وتوقيع عقوبات على استوديوهات التصوير المخالفة.
وفي وقت يرى مؤيدو هذا الاتجاه أن هذه الصور رمزية وتعبر عن لهيب الحب بين الأزواج الشباب الذين بدأوا لتوهم حياة زوجية بشهادة زواج لا يتجاوز ثمنها تسع يوانات (اقل من دولار واحد) دون تكاليف او ممتلكات أخرى دنيوية¡ وان هذا الأمر لا يتعارض مع القوانين في شيء. بينما يرى المعارضون ان هذا الاتجاه يتعارض مع التقاليد الصينية المحافظة وينتهك قدسية الزواج.
واقتربت من أستوديو تصوير في حي "تشوان وومن" في وسط بكين وسألت أحد الموظفين عن مدى إمكانية تجاوب الأستوديو مع طلبات صور الزفاف العارية. وقال "ليو دون" وهو شاب في أواخر العشرينات من عمره: "لقد أصبح هذا مألوفا جداً وذات شعبية بين العرسان الجدد"¡ مشيرا إلى ان الطلب على التقاط هذه النوعية من الصور كان قليلا جدا قبل عامين على الأكثر. وتابع: "قابلنا نحن جميعا فى الأستوديو أول طلب من هذا النوع باندهاش غير مسبوق¡ لكن تبدد هذا الشعور مع الوقت بعد استقبال الأستوديو المزيد والمزيد من العرسان الجدد الذين يطلبون تصويرهم من دون ملابس".
وتابع الشاب بقوله: "هناك أزواج لا يريدون التعري كاملا أمام الكاميرا وقد يفضلون استخدام بعض الأشياء الرمزية لتغطية أجزاء معينة¡ ومن هنا بدأ الاستوديو يستجيب مع هذه المطالب ويوفر هذه الأشياء إذ ان الاستوديوهات تقدم خيارات صور للأزواج الذين لا يريدون التصوير من دون ملابسهم كاملة¡ ما بين وضع ملاءات وقطع قماش على الجسد¡ او وضع أوراق شجر او كائنات مختلفة على شكل ألعاب على أماكن معينة في أجسامهم لا يريدون للناظرين رؤيتها". وبسؤاله عن سبب تنامي هذه الظاهرة الغريبة عن التقاليد الصينية المحافظة من وجهة نظره¡ أجاب قائلا: "الشباب الآن أكثر انفتاحا من الأجيال السابقة لا أكثر من ذلك".
وأمام تنامي الظاهرة دعت رابطة المصورين التجاريين لأعراس الزفاف في شانغهاي¡ كبرى المدن الاقتصادية في البلاد¡ الحكومة الى حظر التصوير العاري وقالت لأكثرية المصورين إن هذه الصور تتعارض مع التقاليد الصينية. وأشارت الرابطة إلى ان هذه الممارسة لا تحترم مؤسسة الزواج¡ وحذرت من أنها ستضغط على الحكومة لمنع أي أستوديو يلتقط مثل هذه الصور.
إذ قال نائب رئيس الرابطة خه لينا: "نحن لا ندافع عن هذه النوعية من صور الزفاف لأنها لا تتماشى مع التقاليد المحافظة للشعب الصيني". وأضاف: "ينبغي أن تكون مراسم الأعراس مقدسة¡ ولذلك نأمل من الشباب ان يظهروا الاحترام".
ورغم قانونية هذا الاتجاه فى المجتمع¡ إذ لا يوجد في القوانين الصينية من يجرم ذلك¡ إلا أن استوديوهات التصوير تتحاشى وضع صور الزفاف العارية في واجهات المحلات أمام الجمهور¡ تحسبا لاتهامات نشر الإباحية التي يحاسب عليها القانون الصيني.
وقال المحامي" ليو تشون قوان": "ليس هناك شيء غير قانوني في أخذ صور عارية¡ لكنه قال ان: " كل من يروج مثل هذه الصور في الأماكن العامة قد يواجه اتهامات الترويج لمواد إباحية ". بيد أن نشر الكثير من صور الزفاف العارية على شبكة الإنترنت يثير تساؤلات حول حقوق الخصوصية والذوق العام¡ على حد قوله
التعليقات
انا بطلت أجمع !!!!!!!!!!!!!!!!!
يا لهووووووووووووووووووووي
واقبلوا فائق الاحترام
لكن اين تعليقي لماذا لم ينشر؟؟؟؟
وا شنجل ايدي بايده
... هاد المقطع مش حافظته
حتى الضنا ما ريده
احلى غنوة;-)
الأولى : لماذا تضعون الصور الخادشة والعارية , ألسنا مسلمين, أليس موقعكم في بلد إسلامي هاشمي .؟
الثانية : لماذا الانتقائية في نشر التعليقات ؟ فقد كتبت لكم تعليقا أنصحكم فيه فلماذل لم ينشر بعد؟
الثالث : لا تظنوا أنكم بنشر مثل هذه الصور والقصص وغيرها تكسبون لموقعكم المزيد من المتصفحين, ولا تظنوا بأن هذا يناسب نظرية الإشباعات
بل إن من ينظر إليها يشاهدها وهو في قرارة نفسه ينتقصكم وينتقدكم
وأخيرا
فإني أذكركم الله القائل : إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة"
ثم إني أشكر كل من كتب حرفا ينكر هذا المنكر وسعى إلى تغيير الصورة السابقة العارية
ليشطبها تلقائيا ولكن يتم شطب احرف هذه الكلمات من بعض الكلمات التي لا يوجد فيها اساءة
مما يجعل الجملة احيانا غير مفهومه !!! مثلا في التعليق رقم 14 تم تشويه كلمة لا يوجد فيها اي اساءة بسبب هذا السستم .... وهناك امثلة كثيرة لذلك يرجى مراجعة اليه عمل هذا السستم
وملاحضتي هذا بسبب تقديري واحترامي لكم .....
جراسا : شكرا لوعيك وادراكك .. سننظر في تعديل الية السيستم والكلمات المحظور نشرا .. شكرا لك