خاص- وكالات- في إطار الاعتداءات المتوالية على الاقصى الشريف، وفي ضوء الحراك الحزبي السياسي المثير للجدل بما يتعلق بحزب (التحرير) المحظور على الساحة الاردنية، طالب حزب التحرير الاردني الحكومة يوم الاحد بالغاء معاهدة السلام مع اسرائيل وقال ان المفاوضات السلمية زائفة وتضيع حقوق الفلسطينيين.
وقال الحزب في بيان له انه "يوجب على الاردن أن يقوم على الفور بالغاء اتفاقية وادي عربة وكل ما يترتب عليها من اتفاقيات وأعمال... يحرمها الاسلام ويعتبر كل من يسير بها وأمثالها اثما شرعا... وان الامة ستحاسبه عليها في الدنيا."
ويعارض الاسلاميون وأحزاب المعارضة اليسارية معاهدة السلام التي أبرمها الاردن مع اسرائيل عام 1994 والتي يقول الاردن بشأنها من انها وضعت حدا لمطامع اسرائيل الجغرافية.
وأضاف حزب التحرير "الواجب على الاردن أن يكون في حالة نفير عام وأن يتخذ تجاه هذا العدو المغتصب لفلسطين حالة الحرب الفعلية."
ويدعو حزب التحرير المحظور في الاردن والذي أسسه تقي الدين النبهاني عام 1953 الى احياء الخلافة الاسلامية ويرفض زعماؤه الديمقراطية الغربية ويعتقدون أنه لا توجد أي دولة اسلامية حقيقية ويؤكد منتسبوه أنهم يدعون لفكرهم عبر الدعوة والتوعية وأن حزبهم لا يتبنى سياسة العنف.
خاص- وكالات- في إطار الاعتداءات المتوالية على الاقصى الشريف، وفي ضوء الحراك الحزبي السياسي المثير للجدل بما يتعلق بحزب (التحرير) المحظور على الساحة الاردنية، طالب حزب التحرير الاردني الحكومة يوم الاحد بالغاء معاهدة السلام مع اسرائيل وقال ان المفاوضات السلمية زائفة وتضيع حقوق الفلسطينيين.
وقال الحزب في بيان له انه "يوجب على الاردن أن يقوم على الفور بالغاء اتفاقية وادي عربة وكل ما يترتب عليها من اتفاقيات وأعمال... يحرمها الاسلام ويعتبر كل من يسير بها وأمثالها اثما شرعا... وان الامة ستحاسبه عليها في الدنيا."
ويعارض الاسلاميون وأحزاب المعارضة اليسارية معاهدة السلام التي أبرمها الاردن مع اسرائيل عام 1994 والتي يقول الاردن بشأنها من انها وضعت حدا لمطامع اسرائيل الجغرافية.
وأضاف حزب التحرير "الواجب على الاردن أن يكون في حالة نفير عام وأن يتخذ تجاه هذا العدو المغتصب لفلسطين حالة الحرب الفعلية."
ويدعو حزب التحرير المحظور في الاردن والذي أسسه تقي الدين النبهاني عام 1953 الى احياء الخلافة الاسلامية ويرفض زعماؤه الديمقراطية الغربية ويعتقدون أنه لا توجد أي دولة اسلامية حقيقية ويؤكد منتسبوه أنهم يدعون لفكرهم عبر الدعوة والتوعية وأن حزبهم لا يتبنى سياسة العنف.
خاص- وكالات- في إطار الاعتداءات المتوالية على الاقصى الشريف، وفي ضوء الحراك الحزبي السياسي المثير للجدل بما يتعلق بحزب (التحرير) المحظور على الساحة الاردنية، طالب حزب التحرير الاردني الحكومة يوم الاحد بالغاء معاهدة السلام مع اسرائيل وقال ان المفاوضات السلمية زائفة وتضيع حقوق الفلسطينيين.
وقال الحزب في بيان له انه "يوجب على الاردن أن يقوم على الفور بالغاء اتفاقية وادي عربة وكل ما يترتب عليها من اتفاقيات وأعمال... يحرمها الاسلام ويعتبر كل من يسير بها وأمثالها اثما شرعا... وان الامة ستحاسبه عليها في الدنيا."
ويعارض الاسلاميون وأحزاب المعارضة اليسارية معاهدة السلام التي أبرمها الاردن مع اسرائيل عام 1994 والتي يقول الاردن بشأنها من انها وضعت حدا لمطامع اسرائيل الجغرافية.
وأضاف حزب التحرير "الواجب على الاردن أن يكون في حالة نفير عام وأن يتخذ تجاه هذا العدو المغتصب لفلسطين حالة الحرب الفعلية."
ويدعو حزب التحرير المحظور في الاردن والذي أسسه تقي الدين النبهاني عام 1953 الى احياء الخلافة الاسلامية ويرفض زعماؤه الديمقراطية الغربية ويعتقدون أنه لا توجد أي دولة اسلامية حقيقية ويؤكد منتسبوه أنهم يدعون لفكرهم عبر الدعوة والتوعية وأن حزبهم لا يتبنى سياسة العنف.
التعليقات
وبدكم احياء الخلافه الاسلاميه
وليش الاردن ليش مش سوريا والبلاد العربيه التانيه
سبحان الله لو بطلع بايدكم تحكموا كان دمروتوا العالم
هو من قليل الغرب ساخط علينا
واذا نفرت الامة اين سنجدكم ياحزب التمرير