الحجز على ممتلكات مدير المخابرات الأسبق "محمد رسول الكيلاني" ونجله
جراسا - كسبت شركة الضياء للاسكانات قرار حكم بقضية بالحجز التحفظي على أملاك وعقارات مدير المخابرات الأسبق، وورثته المرحوم محمد رسول الكيلاني صادر عن محكمة بداية حقوق عمان.
و حركت شركة الضياء للاسكانات قضية حقوقية تطالب بها ، ورثة الكيلاني بمستحقات مالية، على شكل ذمم في ذمة المرحوم محمد رسول الكيلاني نتيجة صفقات تجارية، من نوع بناء اسكانات لم يتم دفع مستحقاتهم بها.
و القرار شمل تسعة أشخاص من زوجات المرحوم وأبناءه وأراض وعقارات في كل من المفرق والزرقاء وعمان وان قرار الحجز ساري المفعول سيكون فعال في حال تخلف الورثة عن دفع المستحقات.
كسبت شركة الضياء للاسكانات قرار حكم بقضية بالحجز التحفظي على أملاك وعقارات مدير المخابرات الأسبق، وورثته المرحوم محمد رسول الكيلاني صادر عن محكمة بداية حقوق عمان.
و حركت شركة الضياء للاسكانات قضية حقوقية تطالب بها ، ورثة الكيلاني بمستحقات مالية، على شكل ذمم في ذمة المرحوم محمد رسول الكيلاني نتيجة صفقات تجارية، من نوع بناء اسكانات لم يتم دفع مستحقاتهم بها.
و القرار شمل تسعة أشخاص من زوجات المرحوم وأبناءه وأراض وعقارات في كل من المفرق والزرقاء وعمان وان قرار الحجز ساري المفعول سيكون فعال في حال تخلف الورثة عن دفع المستحقات.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
تنبه مهم جدا جدا جدا
هناك العشرات من الأشخاص إن لم يكن مئات دخلوا الأردن تحت مسميات(أشراف) كل واحد فيلا وأرض حولها,سيارات لاأقول سيارة وحرس ‘لى الأبواب هؤلاء الغرباء هم الذين نكبوا الموازنة وأثقلوا هاكل المواطن.بالإضافة للآخرين...
كل اللي ذكرته كوم والشوايه كان لها طعم خاص لكن كما ذكرت اذكروا شوايات موتاكم.
لموتانا؟وهل الشطة والكهرباء حسنات؟
بس الحمد لله انه ربنا انعم علينا بابو حسين قائد الله يقدره
يحارب كل الفاسدين واول الغيث قطره بعرف انه هاي المشكله اخر الهموم بس هي صورة صغيره من برواز كبير لظم المسؤولين
حفظ الله الاردن من الفتنه
حفظ الله القائد واهله
وولي عهده
السوال هل اذا اخطا احدهم ننسى انه اردنى ونفتش عن اصلة وفصلة ,المجتمع الاردنى كاى مجتمع فيه الصالح والطالح ولسنا ملائكة تمشى على الارض وكما قال المسيح علية السلام من كان منكم بلا خطيئة فليرمنى بحجر
و شكرا للذين دافعو الله يكتر من امثالكم حسبي الله عليكم يا كذابين الله يرحمه بالجنة غصبن عنكم والحكي الي بقول عمارات واسكانات يا ريت فيه منه اقوا الله
او احتساب سعر الارض حاليا وليس قبل 50 سنة مضت
إتفق الورثة مع الشركة المذكورة لبناء مركز تجاري على أرض المنزل الوحيد الذي ورثوه و الواقع في الشميساني وعندما عجزت الشركة عن الوفاء بإلتزامتها بعد دفع مبلغ عربون الوفاء رفعت قضية الحجز على أمل أن يسترجعوا كامل المبلغ شاملا الشرط الجزائي الذي يفرضه عليهم العقد ليتهربوا من دفع المبلغ المستحق عليهم بدل العطل و الضرر الذي تسببوا به لعائلة الكيلاني حيث انهم كانوا يسكنون في ذلك المنزل و اضطروا لافراغه و الرحيل من المنطقة حتى يتم تسليم الارض والذمم ليست في ذمة المرحوم والإتفاقية كانت مع الورثة اتقوا الله محمد رسول الله يرحمه اسمه بشرف كل البلد و لو انه هو و ورثته فعلا فاسدين كان ما كانوا مديونين الان بهذا المبلغ
الحيلة هي جلب المتهم إلى مشنقة ووضع الحبل في رقبته ويقول له حكمنا عليك بالإعدام لأنك أنكرت، لو اعترفت كان سجناك. طبعا المتهم في هذه الحالة سيعترف رغم أنه لا علاقة له بحزب أو بجريمة من أجل أن يسجن ولا يعدم. وحين علم جلالة الملك الحسين تغمده الله برحمته ورضوانه بهذه الحيلة فأبدى امتعاضه الشديد من هذا الأسلوب وعين مديرا غيره.
شركة الضياء عرضت على ورثته بناء مشروع على ارض بيته مشاركة بين الورثة بالارضوالشركة بتمويل البناء لكن مدير شركة الضياء لعب بالاموال المرصودة للمشروع من الممول الرئيسي بالبورضة وخسرها ووضعه الممول بالسجن
الان تطالب الشركة بالاموال التي دفعت للورثة لاخلاء العقار وتجهيزه للعمل بالمشروع والخلاف الحالي هو على المبالغ التي تستحقها الشركة علما بان شركة الضياء خسرت دعوى مماثلة اقامتها على الورثة العام الماضي
بعض المعلقين يقولون في رب يحاسب – نعم كلنا سيحاسبنا الله سبحانه وتعالى وسيحاسب هؤلاء المعلقين على ايذاء المرحوم بما هو بريء منه امام الله والشرفاء
اسم محمد رسول الكيلاني يشرف الكل و الجميع يعرف بأنه الرجل الذي لديه الأيدي البيضاء على هذا البلد العزيز
كسبو اكثر من عطاء وزبطت معهم من خلال السوق العراقي ايام الحصار.
قال رسول الله صلى الله غليه وسلم (( كفىبالمء كذبا ان يحدث بماسمع ))
أنا مطلع على الموضوع و حيادي و يشهد الله لا أبغي من وراء كلامي سوى قول الحق، أولا محمدرسول , الله يرحمه كان رجلا بمعنى الكلمة و يحزنني ما أرى من كلام يقال عنه ظلما و تبليا لكن لمعلوماتكم محمدرسول عمره ما حب التجارة و لا تعامل فيها و لا كان يحبها و هذا من أكبر أسباب عدم نجاح ابناءه في أعمال التجارة الحرة و فشل المشروع المذكور، لو أن محمدرسول رحمه الله كان حيا لما صارت هالسالفة من أساسها فاتقوا الله لانه الميت ما اله ذنب تنهشوا لحمه بقبره أو بالاحرى صار بقبره عظاما الان و لربما يسائل كل منكم عما اتهمه به يوم القيامة، ثانيا سركة الضياء تأسست عام 2005 اما المرحوم فمتوفى منذ عام 2003 و هذا على ما أظن دليل قاطع على عدم وجود المرحوم في كل هذه المسألة، ثالثا المسألة ليست قضية فساد بل سوء تفاهم بين شركاء حصل بسبب الاختلاف على موعد تسليم الارض فارحموهم من تعليقاتكم لانه الطرفين انظلموا بتعليقاتكم حرام عليكم اتركوا الناس بحالها، رابعا الاشخاص الشركاء هم زوجة واحدة من زوجاته و أولاده جميعهم و كلهم كانوا شركاء في المشروع كل حسب حصته و الوكالة بالتوقيع لتسهيل الامور كانت معطاة من الجميع لامين عمان الحالي المهندس عبدالحليم الذي حافظ على علاقة طيبة بشركاءه من شركة الضياء و لم يكن الخلل الذي أدى الى فشل المشروع بسببه بل بسبب تعارض الاخوة ابناء الكيلاني مع بعضهم حول كيفية ادارة المشروع و تحديد الاولويات لذلك فان كلامي موجه لكل من تسول له نفسه باستغلال الموقف لمهاجمة المهندس عبدالحليم كفاكم ظلما بالبشر و اتقوا ظلما مصيره يوم القيامة عليكم ظلمات، ابناء محمدرسول جميعا مسؤولون عن سوء التفاهم الذي حصل و بعضهم تحديدا كان لهم أشد المواقف سلبية مع شريكهم بحيث حاولوا انكار حقه عليه و تعاملوا معه بكل سلطوية و فوقية و هو ما أدى الى تأزم الامور، الحق يقال ان شركة الضياء لها فعلا حق و يجب على عائلة الكيلاني رده لها و كان الاولى لو تم ذلك بالتراضي لكن ما حصل حصل و لكن كان الاولى يا ابناء محمدرسول ان تراعوا الله في تعاملكم مع الناس فأنتم قد تسببتم باساءة تصرفكم بارهاق أبيكم في قبره و ارهاق أخيكم الذي تحمل كل الملامةالتي لم يكن مسؤولا عنها في وقت هو فيه في أمس الحاجة للدعم و التفرغ لما هو قائم على حله في منصبه الجديد و بدأت الاشاعات تنال منه ما نالت، عطوفتك و لا يهمك كل الناس عارفة نزاهتك حماك الله ووفقك لما فيه مصلحة هذا البد و شعبه و أقول لكل الصحف بصفتي محام بأنه لا يحق لاي صحيفة أو فرد ما ذكره عن رحمة محمدرسول أو نجله و حتى ابناءه لان القضية شخصية بين أفراد متخاصمين ..