النسور للنواب : ما قمنا به إنجاز وليس جباية
جراسا - قال رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور أن الحكومة تعرضت لكم هائل من الضغوطات خلال مناقشة الموازنة العامة للعام 2016 ، معتبراً أن كلام البعض تجاوز أحياناً الشدة بل كانت "قاسية".
وأضاف النسور خلال رده على مناقشات النواب لمشروع قانون الموازنة العامة للعام 2016 أن الحكومة تقدمت بالرؤية العشرية بعد عرضها على أصحاب الرأي والخبرة وأطلق عليها حينها الملك إسم 'رؤية 2025' ولم تسم خطة لمراعاة المرونة، منوِّهاً الى أن الحكومة تقدمت بخطة للسنوات الثلاث الأولى القادمة 2016- 2018 من الرؤية العشرية.
وحول العجز المالي في الموازنة أوضح النسور أنه في العام 2012 كان مجموع العجز المالي 3.1 مليار دينار، وانخفض في العام 2013 الى 2.5 مليار، وفي 2014 الى 2 مليار، وفي 2015 الى 1.7 مليار، وفي 2016 قدر العجز بـ 1.3 مليار.
وتطرق النسور الى دعم الكهرباء والمياه والمواد الغذائية حيث بلغ مجموع الدعم لتلك القطاعات في العام 2012 ما مجمله 2 مليار و288 دينار، إنخفض في العام 2013 الى 1.650 مليار، وفي العام 2014 الى 1.776 مليار، وفي 2015 الى 881 مليون، وفي 2016 قدر بـ 683 مليون دينار.
وحول تطور المديونية أوضح النسور أن الدين العام في العام 2012 بلغ 16.6 مليار دينار، موضحاً أن الفوائد المترتبة على دعم قطاعات المياه والكهرباء والمواد الغذائية إرتفعت بما مقداره 6.6 مليار، وهكذا الى أن وصلنا الى العام 2015 حيث بلغ صافي الدين جراء تراكم الفوائد كما ذكرت الى 22.5 مليار، وهذا أمر حاصل بطبيعة الحال وليس للحكومة يد فيه.
أما فيما يتعلق بملف ميزانية البلديات، أشار النسور الى أنه في العام 2012 بلغت الموازنة الرأسمالية 170 مليون دينار، أنفق منها بشكل رأسمالي 7 ملايين فقط، فيما بالعام 2015 بلغت الموازنة الرأسمالية 329 مليون أنفق منها 205 ملايين، وتساءل: هل الحكومة تعمل على الجباية أم أنها تعمل على التنمية والإقتصاد.
وفيما يتعلق بقطاع الطاقة أوضح النسور أن الذي أضر إقتصادنا بشكل أساسي هو قطاع الطاقة، مشيراً الى أن حصرية مصفاة البترول ستنتهي في العام 2017، مؤكداً أنه في الشهر الماضي سمحنا لشركات 'توتال والمناصير وتوزيع المحروقات' باستيراد 60 ألف طن من الديزل شهرياً، وفي العام القادم سنفتح المجال لجميع الشركات للإستيراد، وسنضع سقفاً لتسعير المحروقات لا تتجاوزه الشركات، وسنرفع يدنا بشكل كلي عن تسعير المحروقات، داعياً أي شركة للتقدم بإنشاء مصفاة بترول.
أما بخصوص مشاريع الطاقة المتجددة أوضح النسور الى أن الأردن إحتل المرتبة الثانية عالمياً في إنجاز وتوقيع عقود الطاقة المتجددة، مشيراً الى أن الحكومة وقعت عقوداً بلغت ألف مليون دينار للطاقة سابقاً وفي العام 2016 ستوقع عقود بقيمة 640 مليون دينار.
وفيما يتعلق بقطاع الصخر الزيتي بيّن النسور أن المملكة وقعت للمرة الأولى بتاريخها إتفاقية لاستغلال الصخر الزيتي مع إئتلاف شركات 'أستونية، وماليزية، وصينية'، وقد وقعت بنوكنا التجارية إتفاقيات معنا برأسمال قيمته 600 مليون دينار لتوليد الكهرباء من الصخر الزيتي.
أما فيما يتعلق بملف البطالة، أشار النسور الى أن الحكومة أولت له كل الأهمية، فهي العنوان الأول للسلام الاجتماعي، موضحاً أن نسبتها في العام 2013 كانت 12.6%، وفي العام 2014 إنخفضت الى 11.6 % ونتظر نتائج التعداد السكاني بعد أسبوعين لبيان نسبتها في العام 2015 بدقة، مشيراً الى أن عشرات الألوف من فرص العمل أخذها اللاجئون من سوريين وعراقيين وغيرهم، مضيفا أنه تم تدريب أكثر من 118 ألف متدرب في 343 مشروعاً، وخصصنا 88 مليون دينار لتدريب المؤهلين للعمل.
وبخصوص ملف المدن الصناعية أشار النسور إلى أنه أحيلت عطاءات 4 مدن صناعية، وبدأ العمل بانشائها في 4 محافظات هي جرش والطفيلة وعجلون والبلقاء، وسيتم تطويرها بكلفة 7 مليون دينار لاستقطاب مزيد من المشاريع فيها.
وأوضح النسور أنه تم استرداد ما مساحته 3 آلاف دونم من الأراضي المحيطة بجامعة العلوم والتكنولوجيا لصالح المنطقة التنموية بإربد، وأن الحكومة خصصت 185 مليون دينار من خلال البنك المركزي والبنوك التجارية وبفائدة مقدارها 3% لصالح منح تسهيلات للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، وأن الفائدة مدعومة من الحكومة وستبقى ثابتة لمدة 10 سنوات، وأن الصندوق العربي والبنك الدولي قدما منحة لصالح تلك المشاريع بقيمة 270 مليون دولار بفائدة بسيطة، مؤكداً أن الحكومة أنشات 192 مشروعا لتعزيز الإنتاجية وقدمت 31 منحة لدعم الأسر والجمعيات لمكافحة الفقر، ورخصت 533 جمعية تنموية.
أما بخصوص القطاع السياحي فأشار النسور الى أن السياحة بشكل عام تراجعت في المنطقة، وكنا نتوقع أنه في منتصف العام الحالي أن تتدنى نسبة السياحة الى 30% وهذا كارثة، ولكن الأرقام تشير الى أن النسبة تراجعت بـ 7 %، مذكرا بقرار الحكومة بتخفيض التعرفة الكهربائية على القطاعات السياحية، وأنها شطبت ما قيمته 30 مليون دينار أثمان كهرباء عن الفنادق السياحية، وأنها دعمت هيئة تنشيط السياحة بـ 37 مليون دينار، وأنها قامت بإعفاء المهرجانات والفرق المشاركة وكذلك الطيران العارض من الرسوم.
وبالنسبة لإقليم البتراء أوضح النسور أن الحكومة أنشأت برنامجاً تنموياً بقيمة 30 مليون دينار لتطوير مناطق وسط البلد والطريق الشرياني ووادي موسى، والطريق الخلفي، والبوابة التراثية والسياحية، ووقعنا إتفاقية لتمويل مشاريع إستثمارية بقيمة 6 ملايين دينار كويتي أي ما يعادل 15 مليون دينار أردني مقدمة من الكويت الشقيقة.
ورداً على اتهامات النواب أن الحكومة فرطت بأراضي في منطقة وادي الأردن أوضح النسور أن الحكومة لم تفرط ولن تسامح أي معتدي على أراضيها في المنطقة.
أما في قطاع الأوقاف أكد النسور أن الإسلام السمح بحاجة لحماية وذلك لا يمكن أن يحدث إلا بكوادر مؤهلة علمياً، لذا قمنا بتعيين 742 إماماً، وألف و46 مؤذناً، وأرسلنا 400 إمام للدراسة في الجامعات على نفقة الحكومة، وعقدنا دورات تدريبية إستفاد منها أكثر من 9 آلاف واعظ وإمام.
وفي ملفيّ التعليم العالي والإتصالات أوضح النسور أن الحكومة أوقفت منح تراخيص جديدة للجامعات حتى تمكّن الجامعات الحالية من التركيز على النوع لا العدد، وأشارالى أن العام 2016 هو عام الإتصالات، حيث أعلنت الحكومة عن 100 خدمة لعدد من الوزارات والمؤسسات، وقامت بربط 40 مؤسسة حكومية بشبكة الحكومة، وفي شهر آب القادم ستخرج البطاقة الذكية.
وفي قطاع التربية والتعليم أوضح النسور أنه تم إنجاز 25 مشروعاً في السنوات الأخيرة بكلفة 265 مليون دينار، وتم بناء 680 مدرسة بكلفة 437 مليون دينار، وسنباشر بإنشاء 200 مدرسة بكلفة 300 مليون، مشدداً على أن الحكومة أولت جل رعايتها للمعلم حيث تم إنفاق مليون دينار لتوفير حياة كريمة للمعلم.
ونوَّه النسور الى أن العام 2016 هو العام الذهبي للصحة، حيث سنباشر بإنشاء مستشفى الأميرة بسمة الجديد التعليمي في إربد، وكذلك في الطفيلة.
وفيما يتعلق بأراضي شركة الفوسفات في الرصيفة أوضح النسور أنه تم تخصيص أراض منها لبلدية الرصيفة، وسيتم إنشاء حديقة بيئية للمواطنين، إضافة الى تخصيص أرض لمدينة صناعية في اللواء، وسيتم تخصيص قطعة أرض أخرى لأمانة عمان الكبرى لإنشاء مشاريع خدماتية، كما ستتم معالجة تلال الفوسفات بحيث تستعمل الأراضي لصالح أهالي اللواء، والآن جاري إعداد مخطط شمولي تنموي للمنطقة كاملة.
قال رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور أن الحكومة تعرضت لكم هائل من الضغوطات خلال مناقشة الموازنة العامة للعام 2016 ، معتبراً أن كلام البعض تجاوز أحياناً الشدة بل كانت "قاسية".
وأضاف النسور خلال رده على مناقشات النواب لمشروع قانون الموازنة العامة للعام 2016 أن الحكومة تقدمت بالرؤية العشرية بعد عرضها على أصحاب الرأي والخبرة وأطلق عليها حينها الملك إسم 'رؤية 2025' ولم تسم خطة لمراعاة المرونة، منوِّهاً الى أن الحكومة تقدمت بخطة للسنوات الثلاث الأولى القادمة 2016- 2018 من الرؤية العشرية.
وحول العجز المالي في الموازنة أوضح النسور أنه في العام 2012 كان مجموع العجز المالي 3.1 مليار دينار، وانخفض في العام 2013 الى 2.5 مليار، وفي 2014 الى 2 مليار، وفي 2015 الى 1.7 مليار، وفي 2016 قدر العجز بـ 1.3 مليار.
وتطرق النسور الى دعم الكهرباء والمياه والمواد الغذائية حيث بلغ مجموع الدعم لتلك القطاعات في العام 2012 ما مجمله 2 مليار و288 دينار، إنخفض في العام 2013 الى 1.650 مليار، وفي العام 2014 الى 1.776 مليار، وفي 2015 الى 881 مليون، وفي 2016 قدر بـ 683 مليون دينار.
وحول تطور المديونية أوضح النسور أن الدين العام في العام 2012 بلغ 16.6 مليار دينار، موضحاً أن الفوائد المترتبة على دعم قطاعات المياه والكهرباء والمواد الغذائية إرتفعت بما مقداره 6.6 مليار، وهكذا الى أن وصلنا الى العام 2015 حيث بلغ صافي الدين جراء تراكم الفوائد كما ذكرت الى 22.5 مليار، وهذا أمر حاصل بطبيعة الحال وليس للحكومة يد فيه.
أما فيما يتعلق بملف ميزانية البلديات، أشار النسور الى أنه في العام 2012 بلغت الموازنة الرأسمالية 170 مليون دينار، أنفق منها بشكل رأسمالي 7 ملايين فقط، فيما بالعام 2015 بلغت الموازنة الرأسمالية 329 مليون أنفق منها 205 ملايين، وتساءل: هل الحكومة تعمل على الجباية أم أنها تعمل على التنمية والإقتصاد.
وفيما يتعلق بقطاع الطاقة أوضح النسور أن الذي أضر إقتصادنا بشكل أساسي هو قطاع الطاقة، مشيراً الى أن حصرية مصفاة البترول ستنتهي في العام 2017، مؤكداً أنه في الشهر الماضي سمحنا لشركات 'توتال والمناصير وتوزيع المحروقات' باستيراد 60 ألف طن من الديزل شهرياً، وفي العام القادم سنفتح المجال لجميع الشركات للإستيراد، وسنضع سقفاً لتسعير المحروقات لا تتجاوزه الشركات، وسنرفع يدنا بشكل كلي عن تسعير المحروقات، داعياً أي شركة للتقدم بإنشاء مصفاة بترول.
أما بخصوص مشاريع الطاقة المتجددة أوضح النسور الى أن الأردن إحتل المرتبة الثانية عالمياً في إنجاز وتوقيع عقود الطاقة المتجددة، مشيراً الى أن الحكومة وقعت عقوداً بلغت ألف مليون دينار للطاقة سابقاً وفي العام 2016 ستوقع عقود بقيمة 640 مليون دينار.
وفيما يتعلق بقطاع الصخر الزيتي بيّن النسور أن المملكة وقعت للمرة الأولى بتاريخها إتفاقية لاستغلال الصخر الزيتي مع إئتلاف شركات 'أستونية، وماليزية، وصينية'، وقد وقعت بنوكنا التجارية إتفاقيات معنا برأسمال قيمته 600 مليون دينار لتوليد الكهرباء من الصخر الزيتي.
أما فيما يتعلق بملف البطالة، أشار النسور الى أن الحكومة أولت له كل الأهمية، فهي العنوان الأول للسلام الاجتماعي، موضحاً أن نسبتها في العام 2013 كانت 12.6%، وفي العام 2014 إنخفضت الى 11.6 % ونتظر نتائج التعداد السكاني بعد أسبوعين لبيان نسبتها في العام 2015 بدقة، مشيراً الى أن عشرات الألوف من فرص العمل أخذها اللاجئون من سوريين وعراقيين وغيرهم، مضيفا أنه تم تدريب أكثر من 118 ألف متدرب في 343 مشروعاً، وخصصنا 88 مليون دينار لتدريب المؤهلين للعمل.
وبخصوص ملف المدن الصناعية أشار النسور إلى أنه أحيلت عطاءات 4 مدن صناعية، وبدأ العمل بانشائها في 4 محافظات هي جرش والطفيلة وعجلون والبلقاء، وسيتم تطويرها بكلفة 7 مليون دينار لاستقطاب مزيد من المشاريع فيها.
وأوضح النسور أنه تم استرداد ما مساحته 3 آلاف دونم من الأراضي المحيطة بجامعة العلوم والتكنولوجيا لصالح المنطقة التنموية بإربد، وأن الحكومة خصصت 185 مليون دينار من خلال البنك المركزي والبنوك التجارية وبفائدة مقدارها 3% لصالح منح تسهيلات للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، وأن الفائدة مدعومة من الحكومة وستبقى ثابتة لمدة 10 سنوات، وأن الصندوق العربي والبنك الدولي قدما منحة لصالح تلك المشاريع بقيمة 270 مليون دولار بفائدة بسيطة، مؤكداً أن الحكومة أنشات 192 مشروعا لتعزيز الإنتاجية وقدمت 31 منحة لدعم الأسر والجمعيات لمكافحة الفقر، ورخصت 533 جمعية تنموية.
أما بخصوص القطاع السياحي فأشار النسور الى أن السياحة بشكل عام تراجعت في المنطقة، وكنا نتوقع أنه في منتصف العام الحالي أن تتدنى نسبة السياحة الى 30% وهذا كارثة، ولكن الأرقام تشير الى أن النسبة تراجعت بـ 7 %، مذكرا بقرار الحكومة بتخفيض التعرفة الكهربائية على القطاعات السياحية، وأنها شطبت ما قيمته 30 مليون دينار أثمان كهرباء عن الفنادق السياحية، وأنها دعمت هيئة تنشيط السياحة بـ 37 مليون دينار، وأنها قامت بإعفاء المهرجانات والفرق المشاركة وكذلك الطيران العارض من الرسوم.
وبالنسبة لإقليم البتراء أوضح النسور أن الحكومة أنشأت برنامجاً تنموياً بقيمة 30 مليون دينار لتطوير مناطق وسط البلد والطريق الشرياني ووادي موسى، والطريق الخلفي، والبوابة التراثية والسياحية، ووقعنا إتفاقية لتمويل مشاريع إستثمارية بقيمة 6 ملايين دينار كويتي أي ما يعادل 15 مليون دينار أردني مقدمة من الكويت الشقيقة.
ورداً على اتهامات النواب أن الحكومة فرطت بأراضي في منطقة وادي الأردن أوضح النسور أن الحكومة لم تفرط ولن تسامح أي معتدي على أراضيها في المنطقة.
أما في قطاع الأوقاف أكد النسور أن الإسلام السمح بحاجة لحماية وذلك لا يمكن أن يحدث إلا بكوادر مؤهلة علمياً، لذا قمنا بتعيين 742 إماماً، وألف و46 مؤذناً، وأرسلنا 400 إمام للدراسة في الجامعات على نفقة الحكومة، وعقدنا دورات تدريبية إستفاد منها أكثر من 9 آلاف واعظ وإمام.
وفي ملفيّ التعليم العالي والإتصالات أوضح النسور أن الحكومة أوقفت منح تراخيص جديدة للجامعات حتى تمكّن الجامعات الحالية من التركيز على النوع لا العدد، وأشارالى أن العام 2016 هو عام الإتصالات، حيث أعلنت الحكومة عن 100 خدمة لعدد من الوزارات والمؤسسات، وقامت بربط 40 مؤسسة حكومية بشبكة الحكومة، وفي شهر آب القادم ستخرج البطاقة الذكية.
وفي قطاع التربية والتعليم أوضح النسور أنه تم إنجاز 25 مشروعاً في السنوات الأخيرة بكلفة 265 مليون دينار، وتم بناء 680 مدرسة بكلفة 437 مليون دينار، وسنباشر بإنشاء 200 مدرسة بكلفة 300 مليون، مشدداً على أن الحكومة أولت جل رعايتها للمعلم حيث تم إنفاق مليون دينار لتوفير حياة كريمة للمعلم.
ونوَّه النسور الى أن العام 2016 هو العام الذهبي للصحة، حيث سنباشر بإنشاء مستشفى الأميرة بسمة الجديد التعليمي في إربد، وكذلك في الطفيلة.
وفيما يتعلق بأراضي شركة الفوسفات في الرصيفة أوضح النسور أنه تم تخصيص أراض منها لبلدية الرصيفة، وسيتم إنشاء حديقة بيئية للمواطنين، إضافة الى تخصيص أرض لمدينة صناعية في اللواء، وسيتم تخصيص قطعة أرض أخرى لأمانة عمان الكبرى لإنشاء مشاريع خدماتية، كما ستتم معالجة تلال الفوسفات بحيث تستعمل الأراضي لصالح أهالي اللواء، والآن جاري إعداد مخطط شمولي تنموي للمنطقة كاملة.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
| الاسم : | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : | |