بلتاجي ومكاتب حدائق الملك عبدالله .. قطع أرزاق على المكشوف - فيديو
جراسا - يواجه نحو 1200 موظفا يعملون في 35 مكتبا لتأجير السيارات السياحية في منطقة حدائق الملك عبدالله بالعاصمة عمان، مصيرا مجهولا، في ظل إصرار أمانة عمان على إغلاق المكاتب دون أن تجد مكانا بديلا لها.
المستثمرون في القطاع وصفوا قرار الامانة بـ"المجزرة" و"الكارثة" الاقتصادية التي ستحل على قطاع تأجيرالسيارات ، و حملوا امين عمان عقل بلتاجي المسؤولية عن النتائج الوخيمة التي ستحل عليهم اقتصاديا واجتماعيا ومعيشيا ، مناشدين الملك ومطالبين الحكومة بالتدخل لحمايتهم من توغل وجبروت أمانة عمان، بحسب تعبيرهم.
ساعات قليلة تفصل عمال المكاتب واصحابها عن دخول قرار الامانة القاضي باغلاقها حيز التنفيذ، فقد منحت الامانة السبت، المستثمرين مهلة 24 ساعة لاخلاء مكاتبهم ليواجهوا مصيرا مجهولا.
3 أمناء تعاقبوا على عمان تعهدوا بايجاد حلول لأزمة الحدائق ، ولكن لاحياة لمن تنادي ، حتى عقل
بلتاجي قد تعهد مرات ومرات بأن يجد حلا واقعيا ومقبولا للحدائق ، بيد أن الاخفاق كان حليفه كما هي بقية الملفات والقضايا التي يديرها بلتاجي بارباك ودون اكتراث لحقوق ومصالح المتضررين.
يواجه نحو 1200 موظفا يعملون في 35 مكتبا لتأجير السيارات السياحية في منطقة حدائق الملك عبدالله بالعاصمة عمان، مصيرا مجهولا، في ظل إصرار أمانة عمان على إغلاق المكاتب دون أن تجد مكانا بديلا لها.
المستثمرون في القطاع وصفوا قرار الامانة بـ"المجزرة" و"الكارثة" الاقتصادية التي ستحل على قطاع تأجيرالسيارات ، و حملوا امين عمان عقل بلتاجي المسؤولية عن النتائج الوخيمة التي ستحل عليهم اقتصاديا واجتماعيا ومعيشيا ، مناشدين الملك ومطالبين الحكومة بالتدخل لحمايتهم من توغل وجبروت أمانة عمان، بحسب تعبيرهم.
ساعات قليلة تفصل عمال المكاتب واصحابها عن دخول قرار الامانة القاضي باغلاقها حيز التنفيذ، فقد منحت الامانة السبت، المستثمرين مهلة 24 ساعة لاخلاء مكاتبهم ليواجهوا مصيرا مجهولا.
3 أمناء تعاقبوا على عمان تعهدوا بايجاد حلول لأزمة الحدائق ، ولكن لاحياة لمن تنادي ، حتى عقل
بلتاجي قد تعهد مرات ومرات بأن يجد حلا واقعيا ومقبولا للحدائق ، بيد أن الاخفاق كان حليفه كما هي بقية الملفات والقضايا التي يديرها بلتاجي بارباك ودون اكتراث لحقوق ومصالح المتضررين.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
مستحيل........ والله لو انه مشاغل او حتى مصانع مين حط هالارقام ......؟