الزرقاء : القبض على قاتل الطفل الشحروري قبل 25 عاما
جراسا - تمكن العاملون في مديرية شرطة الزرقاء من الكشف عن قاتل الطفل محمد الشحروري " 9 " أعوام قبل 25 عاما حيث أقدم القاتل حينها على خطف الطفل والاعتداء عليه جنسيا ومن ثم قتله في جريمة هزت الرأي العام حينها .
وقال المركز الإعلامي في مديرية الأمن العام في بيان وصل "جراسا" تكشف جزء كبير من غموض جريمة قتل بشعة راح ضحيتها طفل في التاسعة من عمره وقعت منذ قرابة 25 سنة، حيث وقع الاشتباه على شخص ارتبط بمسرح الجريمة، التي وقعت عام 1991 وألقي القبض عليه إثر إعادة فتح التحقيق في القضية.
وباشرت مديرية شرطة محافظة الزرقاء بمراجعة القضايا المجهولة بايعاز من مدير الامن العام، ومن ضمنها قضية وقعت عام 1991 حيث تم حينها العثور على جثة طفل تعرض للاعتداء الجنسي والخنق حتى الموت في أحد البيوت المهجورة بحي الحسين ضمن الاختصاص، ولم يتمكن المحققون من تحديد هوية مرتكبها، فيما كانت المعلومات المتوفرة آنذاك أوصاف غير متكاملة لشخص تواجد بالقرب من مسرح الجريمة شاهده عدد من الشهود .
وتابع المركز أن مركز أمن الحسين باشر إعادة فتح القضية منطلقا من شهادات الأشخاص الذين أفادوا بمشاهدتهم لشخص يغادر الموقع الذي عثر فيه على الضحية، وبتكثيف الجهود وجمع معلومات جديدة حول المشتبه بهم والعودة لعلاقتهم بالضحية ومسرح الجريمة وقع الاشتباه على أحد أرباب الأسبقيات ، وبعرضه على الشهود تمكنوا من التعرف عليه بانه نفس الشخص الذي كان في مسرح الجريمة ، وبالتحقيق مع المشتبه به افاد انه من قام بارتكاب تلك الجريمة وسيتم ارسال القضية والأوراق التحقيقية إلى مدعي عام الجنايات الكبرى للتوسع بالتحقيق فيها .
تمكن العاملون في مديرية شرطة الزرقاء من الكشف عن قاتل الطفل محمد الشحروري " 9 " أعوام قبل 25 عاما حيث أقدم القاتل حينها على خطف الطفل والاعتداء عليه جنسيا ومن ثم قتله في جريمة هزت الرأي العام حينها .
وقال المركز الإعلامي في مديرية الأمن العام في بيان وصل "جراسا" تكشف جزء كبير من غموض جريمة قتل بشعة راح ضحيتها طفل في التاسعة من عمره وقعت منذ قرابة 25 سنة، حيث وقع الاشتباه على شخص ارتبط بمسرح الجريمة، التي وقعت عام 1991 وألقي القبض عليه إثر إعادة فتح التحقيق في القضية.
وباشرت مديرية شرطة محافظة الزرقاء بمراجعة القضايا المجهولة بايعاز من مدير الامن العام، ومن ضمنها قضية وقعت عام 1991 حيث تم حينها العثور على جثة طفل تعرض للاعتداء الجنسي والخنق حتى الموت في أحد البيوت المهجورة بحي الحسين ضمن الاختصاص، ولم يتمكن المحققون من تحديد هوية مرتكبها، فيما كانت المعلومات المتوفرة آنذاك أوصاف غير متكاملة لشخص تواجد بالقرب من مسرح الجريمة شاهده عدد من الشهود .
وتابع المركز أن مركز أمن الحسين باشر إعادة فتح القضية منطلقا من شهادات الأشخاص الذين أفادوا بمشاهدتهم لشخص يغادر الموقع الذي عثر فيه على الضحية، وبتكثيف الجهود وجمع معلومات جديدة حول المشتبه بهم والعودة لعلاقتهم بالضحية ومسرح الجريمة وقع الاشتباه على أحد أرباب الأسبقيات ، وبعرضه على الشهود تمكنوا من التعرف عليه بانه نفس الشخص الذي كان في مسرح الجريمة ، وبالتحقيق مع المشتبه به افاد انه من قام بارتكاب تلك الجريمة وسيتم ارسال القضية والأوراق التحقيقية إلى مدعي عام الجنايات الكبرى للتوسع بالتحقيق فيها .
تعليقات القراء
الله لا يوفقه هالنذل
الله اكبر عليه وحسبنا الله ونعم الوكيل فيه
والله احزننا هذا البلاء وهذه الجريمة النكراء
وكان الله في عون والدي الطفل المسكين
ونطالب الحكومة بايقاع اشد العقوبة على القاتل وان ينفذ به الاعدام فورا وعلى مراى الناس
ما دام المجرم اعترف بجريمتة النكراء شو ضل دور للشهود والتحقيق
الاعتراف يسقط كل شيئ قبل وبعد التحقيق ما دام انتزع بدون ضرب أو تعذيب
ويجب هنا عدم تفعيل التقادم في ارتكاب الجريمة، لعدم توفر الادلة في حينة واعتبارها جريمة ما زالت تحت التحقيق وحدثت الان
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
القاتل يقتل ,,, وبشر القاتل بالقتل
نرجو تكثيف التحقيق في بقية جرائم القتل