استنفار أمني على الحدود الشمالية
جراسا - رصد - ذكر تقرير اخباري ان إجراءات أمنية إحترازية مكثفة تجري حاليا في شمالي الأردن وخصوصا في القرى المحاذية للشريط الحدودي مع محافظة درعا السورية إحتياطا لإندلاع مواجهات عسكرية وشيكة في جنوب سورية تتطلب إحتياطات أمنية إحترازية.
وتشمل الإحتياطات الأردنية وفق موقع رأي اليوم اللندني ، رفع مستوى الجاهزية في قوات حرس الحدود و إعادة إنتشارها وتكثيف مراقبتها مع زيادة عدد الدوريات الأمنية وخصوصا تلك المعنية بالمعلومات ومراقبة الوجود الديمغرافي السوري في مدن الشمال الأردنية .
وتخشى السلطات الأردنية من عبور متشددين مسلحين او “اعضاء في جبهة النصرة” يمكن ان يهربوا إلى الأردن او للقرى الأردنية المحاذية في حالة حصول إشتباك عسكري قوي حيث تتحشد قوات تابعة لحزب الله والجيش النظامي السوري ومستشارون تابعون للحرس الثوري الإيراني في محيط درعا حسب معطيات المراقبة الأردنية .
تقارير معلوماتية صادرة عن مؤسسات إعلام حزب الله وتحديدا محطة المنار كانت قد اشارت إلى تمكن مقاتلين جهاديين متطرفين من الأردنيين العاملين مع جبهة النصرة من العودة للتسلل إلى قرى ملاصقة للحدود وهي معلومة لم تعلق عليها الحكومة الأردنية لانفيا ولا تأكيدا .
لكن الإجراءات الأمنية الإحترازية مكثفة جدا في المنطقة وعملية مراقبة لصيقة في محيط مخيمات اللاجئين السوريين تجري وفي محيط أماكن التواجد السوري مع تعميمات أمنية وعسكرية بإطلاق النار على اي شخص او آلية يحاولان العبور للجانب الأردني بصورة غيرشرعية او غير نظامية .
عمان لا زالت تعبر عن القلق الأمني من عبور مقاتلين مسلحين بالإتجاه المعاكس لجنوب سورية ودوائرالقلق تتزايد مع نمو ملاحظات الرصد التي تشير لتحشيد قوات مقاتلة في الجانب الغربي من درعا وهو جانب يتوكل بتأمينه مقاتلو حزب الله .
رصد - ذكر تقرير اخباري ان إجراءات أمنية إحترازية مكثفة تجري حاليا في شمالي الأردن وخصوصا في القرى المحاذية للشريط الحدودي مع محافظة درعا السورية إحتياطا لإندلاع مواجهات عسكرية وشيكة في جنوب سورية تتطلب إحتياطات أمنية إحترازية.
وتشمل الإحتياطات الأردنية وفق موقع رأي اليوم اللندني ، رفع مستوى الجاهزية في قوات حرس الحدود و إعادة إنتشارها وتكثيف مراقبتها مع زيادة عدد الدوريات الأمنية وخصوصا تلك المعنية بالمعلومات ومراقبة الوجود الديمغرافي السوري في مدن الشمال الأردنية .
وتخشى السلطات الأردنية من عبور متشددين مسلحين او “اعضاء في جبهة النصرة” يمكن ان يهربوا إلى الأردن او للقرى الأردنية المحاذية في حالة حصول إشتباك عسكري قوي حيث تتحشد قوات تابعة لحزب الله والجيش النظامي السوري ومستشارون تابعون للحرس الثوري الإيراني في محيط درعا حسب معطيات المراقبة الأردنية .
تقارير معلوماتية صادرة عن مؤسسات إعلام حزب الله وتحديدا محطة المنار كانت قد اشارت إلى تمكن مقاتلين جهاديين متطرفين من الأردنيين العاملين مع جبهة النصرة من العودة للتسلل إلى قرى ملاصقة للحدود وهي معلومة لم تعلق عليها الحكومة الأردنية لانفيا ولا تأكيدا .
لكن الإجراءات الأمنية الإحترازية مكثفة جدا في المنطقة وعملية مراقبة لصيقة في محيط مخيمات اللاجئين السوريين تجري وفي محيط أماكن التواجد السوري مع تعميمات أمنية وعسكرية بإطلاق النار على اي شخص او آلية يحاولان العبور للجانب الأردني بصورة غيرشرعية او غير نظامية .
عمان لا زالت تعبر عن القلق الأمني من عبور مقاتلين مسلحين بالإتجاه المعاكس لجنوب سورية ودوائرالقلق تتزايد مع نمو ملاحظات الرصد التي تشير لتحشيد قوات مقاتلة في الجانب الغربي من درعا وهو جانب يتوكل بتأمينه مقاتلو حزب الله .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
بدأ المد المجوسي، أيران أنهت المرحلة الأولى من مخططها وقد بدأت في المرحلة الثانية
اناٍ اقترح و بشكل سريع تدريب المواطنين لغاية سن ٥٠ سنة و خصوصا الي تم إعفائهم من الخدمة العسكرية علي كافة الأسلحة لكي نكون جاهزين لأي احتمال الله يحمي الاْردن و شعبها و الملك باْذن الله
ربنا يحمي جيش وشعب الاردن من كل مكروه.