تايوان .. عاصفة نار تحرق 500 "مثلي" في احتفال لهم - فيديو
جراسا - انتهى حفل أقامه حوالي 500 من المثليين في تايوان السبت الماضي احتفالاً بتشريع و زواج المثليين في معظم أنحاء العالم بمأساة موتهم حرقاً وهم أحياء بحسب تقرير لقناة ناتشورال نيوز.
وكانت الصدمة التي هزت كل فرد بأن المؤثرات الصوتية والألعاب النارية التي أطلقوها في الهواء والتي شملت على سحب ضخمة من قوس قزح وجزئيات لامعة من المعدن المتوهج اشتعل وتحول إلى عاصفة نار سقطت على مئات من المحتفلين الذين التفت السنة النيران حول أجسادهم.
وبناءً على التقرير فأن جميعهم أصيبوا واكتظت المستشفيات بضحايا الحريق وقد نجا قلة منهم كانت حروقهم خفيفة وغادروا المستشفيات، ولكن معظمهم ماتوا حرقاً مما جعل بعض المعلقين يصفون الحادث بجهنم.
انتهى حفل أقامه حوالي 500 من المثليين في تايوان السبت الماضي احتفالاً بتشريع و زواج المثليين في معظم أنحاء العالم بمأساة موتهم حرقاً وهم أحياء بحسب تقرير لقناة ناتشورال نيوز.
وكانت الصدمة التي هزت كل فرد بأن المؤثرات الصوتية والألعاب النارية التي أطلقوها في الهواء والتي شملت على سحب ضخمة من قوس قزح وجزئيات لامعة من المعدن المتوهج اشتعل وتحول إلى عاصفة نار سقطت على مئات من المحتفلين الذين التفت السنة النيران حول أجسادهم.
وبناءً على التقرير فأن جميعهم أصيبوا واكتظت المستشفيات بضحايا الحريق وقد نجا قلة منهم كانت حروقهم خفيفة وغادروا المستشفيات، ولكن معظمهم ماتوا حرقاً مما جعل بعض المعلقين يصفون الحادث بجهنم.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
لاالة إلا اللة واحدة لا شريك لة .واللهم اني استغفرك وأتوب لك وان بطش ربك لشديد
اصلا الدول العربية والاسلامية لم تعترف فيهم
لقد سخط الله تعالى قوم لوط ، افلا يتعلم الإنسان؟؟