مصدر لـ"جراسا": الذين أعدموا اليوم هم الدفعة الأولى والبقية على دفعات
جراسا - خاص - نضال سلامة - بعد ردود فعل شعبية واسعة على تنفيذ حكم الإعدام بحق 11 مجرما فجر اليوم الأحد وفي معرض متابعة "جراسا" للموضوع و في محاولة للإجابة على استفسارات متابعيها عبر موقعها الإخباري والاتصالات وصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي " الفيس بوك " و " تويتر " أكد مصدر مطلع لـ"جراسا" أن الذين تم اعدامهم اليوم الأحد هم الدفعة الأولى من الذين صدرت بحقهم أحكام بالإعدام وصودقت من قبل محكمة التمييز وفق الأصول .
المصدر أشار الى أن تنفيذ الحكم بالإعدام على البقية سيتم على دفعات وفي أوقات لاحقة وسيتم الإعلان عنها في حينه مشددا على أنه سيتم تنفيذ حكم الإعدام بحق من صدرت بحقه العقوبة واكتسبت حكما قطعيا وصودق عليها حسب الأصول القانونية .
خاص - نضال سلامة - بعد ردود فعل شعبية واسعة على تنفيذ حكم الإعدام بحق 11 مجرما فجر اليوم الأحد وفي معرض متابعة "جراسا" للموضوع و في محاولة للإجابة على استفسارات متابعيها عبر موقعها الإخباري والاتصالات وصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي " الفيس بوك " و " تويتر " أكد مصدر مطلع لـ"جراسا" أن الذين تم اعدامهم اليوم الأحد هم الدفعة الأولى من الذين صدرت بحقهم أحكام بالإعدام وصودقت من قبل محكمة التمييز وفق الأصول .
المصدر أشار الى أن تنفيذ الحكم بالإعدام على البقية سيتم على دفعات وفي أوقات لاحقة وسيتم الإعلان عنها في حينه مشددا على أنه سيتم تنفيذ حكم الإعدام بحق من صدرت بحقه العقوبة واكتسبت حكما قطعيا وصودق عليها حسب الأصول القانونية .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
لماذا لا تنشروا اراء المغتربين --- نعم والف نعم الاعدام
انتشار الفوضى والفلتان اﻻمني الذي لوحظ في بﻻدنا في اﻻونة اﻻخيرة كان يعزى وبشكل اساسيالى غياب الرادع القانوني.
نرفع القبعات لكل من ساهم بإرجاع اﻻمور الى نصابها.
من يقرأ التعليقات لا بد أن يشعر بالرعب من مدى الاستخفاف بقيمة الحياة لدى قطاعات واسعة من الناس... فما بين متشفي، وآخر يعبر عن فرحه بتطبيق عقوبة القتل، ومرورا بمن يطالب بالإعدام علنا