داعش ابن مجرم أمه (أمريكا) وأبوه (موساد)


داعش ابن أبوه موساد وأمه أمريكا ولد برغبة وتخطيط منهما من اجل أن يشب ويعمل فتنة في العالم العربي ويسعى لتفتيته وتقسيمه ويشيع الرعب والإرهاب بين الناس ويمارس أعماله البربرية التي تجعل من العالم كارهين له لفظاعة أعماله وقتله ودماره ولبسه عباءة الإسلام.

هذا الداعش الابن المسخ المتمرد كسبت منه أمريكا ماأرادت وهو تشويه صورة الإسلام الحنيف المتسامح بأن اقشعرت مشاعر الكون من بربريته في جز رقاب الأبرياء من الأطفال والشيوخ والنساء كذلك الإساءة لكافة الأديان السماوية الإسلامية والنصرانية ماعدا اليهودية ناهيك عن هدم المزارات والكنائس والحسينيات والمساجد وقتل ألسنه والشيعة والنصارى والأكراد والنصرة وحزب الله
إذن ماهو سره وهدفه واتجاهه وحدوده ومخططاته وتطلعات قادته.

كبر داعش تمرد خرج عن ألخطه بعد أن شب على الطوق هاجم مصافي البترول في العراق والشام احتلها استغلها تاجر بها باعها واستفاد من أثمانها وعائداتها

خافت أمريكا استنفرت ارتعبت أحست أن داعش المجرم تعدى وتمادى وبدأ يهدد مصالحها ويطوق أبار البترول غية مصالحها وقمة أمانيها.

عندها استشاطت امريكاا غضبا جندت العالم لتأسيس حلف دولي للقضاء على داعش الذي خرج من قبضتها وتعدى سيطرتها وخرج عن خطتها لذا تراه وأمام أنظار ومسامع العالم تقصف داعش وقواعده الإرهابية موهمة العالم أن ذلك من مصلحة العالم بالقضاء على هذا المارد الإرهابي الذي أخاف وارهب وخرب الوطني العربي.

(أمريكا دجاجة حفرت على رأسها عفرت) ولكنها بحجة داعش سترعب وتهدد أقطار العرب بأنها لو لم تنصاع لرغباتها ومخططاتها ستجلب لهم البعبع داعش لاجتياحها وقتل مواطنيها واستلام كراسيها

وهنا لابد لي من تقديم نصيحة خالصة لكل مواطن أردني وعربي أن لايغتروا بهذا التنظيم القمعي الإرهابي من خلال وسائلهم القذرة بتغرير البسطاء والفقراء بأموالهم وامتيازاتهم وتخليصهم من ظلم حياتهم وسوء حكامهم وانحرافهم عن شريعة دولة الإسلام.



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات