6 رؤساء يحكمون دولا لم تسمع بها من قبل


جراسا -

1) Molossia

إذا سنحت لك فرصة الذهاب لزيارة ولاية "نيفادا" الأميركية فبالتأكيد ستسعد بزيارة دولة Molossia المستقلة داخل حدود الولاية، والتي لا تتخطى مساحتها حاجز المنزل المتوسط الذي يعيش فيه "كيفنبوغ" والذي نصب نفسه رئيساً لدولته الخاصة، ويفترض الحصول على موعد رسمي قبل زيارتها ليصحبك في جولة داخل دولته الخاصة، بحسب تقرير "سي إن إن".

2) Freetown Christiania

عبارة عن قطعة أرض بحجم كبير في مدينة "كوبنهاغن" الدنماركية، ظلت لفترة طويلة تحت سيطرة الجيش قبل أن يشتريها مجموعة من الأشخاص الذين أعلنوا إنشاء مقاطعتهم الخاصة التي لا تخضع لأي إشراف حكومي، والنتيجة هي بيع الماريغوانا والحشيش بشكل شرعي، حيث يسكن المنطقة حالياً أكثر من 1000 شخص يعتبرون مستقلين عن الدولة تماماً.

3) Akhziv

منطقة صغيرة داخل حدود "فلسطين المحتلة" ملكاً ليهودي من أصول إيرانية، أعلن استقلاله بذاته عن الدولة العبرية في عام 1970 بعد أن اقتحمت القوات الصهيونية أرضه وعملت على تخريب ممتلكاته دون وجه حق.

4) Alcatraz

يمكن اعتبارها عاصمة الفن في العالم، فمنطقة "الكاتراز" عبارة عن دولة صغيرة داخل "إيطاليا" من تأسيس الفنان "جاكوبوفو" الذي اعتقد أن رئيس الوزراء الأسبق "بيرلسكوني" يعمل على تفتيت الهوية الإيطالية فقرر إنشاء دولته الخاصة التي تعتمد على الفن والرسم واللوحات والطوابع البريدية والتماثيل الأثرية فقط.

5) Kugelmugel

منطقة مستقلة تقع في دولة "النمسا" ملك لفنان من أصول نمساوية اعترضت الحكومة على تصميم منزله الدائري فقرر في النهاية لاستقلال بمنزله وعدم دفع الضرائب مرة أخرى للدولة، بل وتمادى في الأمر لدرجة تصميمه لشعار خاص بدولته وطوابع تستخدم في توقيع الأوراق الرسمية التي تصدر من جهته بدون شك.

6) Uzupis

جمهورية مستقلة توجد في "لثوانيا" يسكنها 7 آلاف شخص من بينهم 1000 فنان، ولذلك ليس من المستغرب أن تسيطر الرسومات والنقوشات والتماثيل على المنطقة التي يلقبها أهلها بعاصمة الفن في العالم.



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات