يا ابن اليهودية .. أطبيب يداوي الناس وهو عليل !!
جراسا - خاص - المحرر السياسي - كم هو مضحك حال الكيان الصهيوني، فجيشه الارهابي لم يفق بعد من هول الهزيمة امام عناصر المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، ولا يزال يصر على ان يظهر بصورة شرطي المنطقة والحريص على امن الجوار من خطر "داعش" واخواتها.
فبحسب ما نشرت الصحافة العبرية، اكد جيش الاحتلال الصهيوني انه "سيدافع عن الاردن" في حال نجحت "داعش" في اجتياح الاراضي الاردني!!.
خسئت وجيشك المأزوم، فللاردن رب وقائد وجيش وشعب يحميه، ولا ينتظر أو يرضى حماية ومساندة من عصابة من المرتزقة والفشلة والمهزومين، وان كان العدو قد غفل عن قدرة الجيش العربي وعزم جنوده البواسل، فليعد الى كتب التاريخ، ويستعيد ذاكرة الهزيمة التي ألحقها الجيش الاردني بجنوده المرتزقة في معركة الكرامة قبل عقود.
ما يدعو للسخرية والقهقهة، ان جيشا اعتاد الهزيمة في اخر 10 اعوام، على يد المقاومة في لبنان وفلسطين، رغم ما يملكه من ترسانه متطورة من الاسلحة والمعدات والتقنيات الحربية، يتبرع اليوم للدفاع عن دولة لم تغب او تنكس رايتها في اي معركة او تحد عبر تاريخها الحافل بالانتصار.
أونسيت يا ابن اليهودية، أن نشامى الجيش العربي الذين ينتشرون حول العالم في مهمات وطلعات حفظ السلام لحماية دول وشعوب العالم التي تعاني من حروب وصراعات داخلية، قادرون وحدهم على محو الكيان الصهيوني عن الخريطة خلال سويعات؟ فما بالك بالمرابطين في ارض الحشد والرباط!!
ان تصريحات العدو ليست سوى استعراض اعلامي يراد منه ترميم صورة الجيش المهزوم امام الرأي العام الاسرائيلي، ومحاولة بائسة ومفضوحة من النتن ياهو، للخروج من مأزقه السياسي ومصير بالخروج من البوابة الخلفية الى مزبلة التاريخ جراء هزيمته وسقوطه المدوي في مستنقع غزة.
أما الاردن، فما اعتاد يوما ان يحتمي بغير الله، وسواعد رجاله الاشاوس الذين يحرسون وطنهم من خطر وتهديدات الارهاب بعين، فيما عينه الاخرى شاخصة نحو القدس .. المحررة ولو بعد حين.
خاص - المحرر السياسي - كم هو مضحك حال الكيان الصهيوني، فجيشه الارهابي لم يفق بعد من هول الهزيمة امام عناصر المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، ولا يزال يصر على ان يظهر بصورة شرطي المنطقة والحريص على امن الجوار من خطر "داعش" واخواتها.
فبحسب ما نشرت الصحافة العبرية، اكد جيش الاحتلال الصهيوني انه "سيدافع عن الاردن" في حال نجحت "داعش" في اجتياح الاراضي الاردني!!.
خسئت وجيشك المأزوم، فللاردن رب وقائد وجيش وشعب يحميه، ولا ينتظر أو يرضى حماية ومساندة من عصابة من المرتزقة والفشلة والمهزومين، وان كان العدو قد غفل عن قدرة الجيش العربي وعزم جنوده البواسل، فليعد الى كتب التاريخ، ويستعيد ذاكرة الهزيمة التي ألحقها الجيش الاردني بجنوده المرتزقة في معركة الكرامة قبل عقود.
ما يدعو للسخرية والقهقهة، ان جيشا اعتاد الهزيمة في اخر 10 اعوام، على يد المقاومة في لبنان وفلسطين، رغم ما يملكه من ترسانه متطورة من الاسلحة والمعدات والتقنيات الحربية، يتبرع اليوم للدفاع عن دولة لم تغب او تنكس رايتها في اي معركة او تحد عبر تاريخها الحافل بالانتصار.
أونسيت يا ابن اليهودية، أن نشامى الجيش العربي الذين ينتشرون حول العالم في مهمات وطلعات حفظ السلام لحماية دول وشعوب العالم التي تعاني من حروب وصراعات داخلية، قادرون وحدهم على محو الكيان الصهيوني عن الخريطة خلال سويعات؟ فما بالك بالمرابطين في ارض الحشد والرباط!!
ان تصريحات العدو ليست سوى استعراض اعلامي يراد منه ترميم صورة الجيش المهزوم امام الرأي العام الاسرائيلي، ومحاولة بائسة ومفضوحة من النتن ياهو، للخروج من مأزقه السياسي ومصير بالخروج من البوابة الخلفية الى مزبلة التاريخ جراء هزيمته وسقوطه المدوي في مستنقع غزة.
أما الاردن، فما اعتاد يوما ان يحتمي بغير الله، وسواعد رجاله الاشاوس الذين يحرسون وطنهم من خطر وتهديدات الارهاب بعين، فيما عينه الاخرى شاخصة نحو القدس .. المحررة ولو بعد حين.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |