الأردن يبدأ باستقبال مسيحيي العراق المهجرين
جراسا - بدأ عدد من اللاجئين العراقيين المسيحيين ممن تعرضوا للتهجير القسري والتهديد بالقتل، خصوصا من سكان الموصل وسهل نينوى، بالتوافد إلى الأردن في الأيام القليلة الماضية، بحسبما أكد المدير العام لجمعية الكاريتاس الأردنية وائل سليمان.
وكشف سليمان في تصريح خاص لـ"الغد" الإثنين ، أن الجمعية استقبلت لغاية أمس 216 لاجئا عراقيا مسيحيا، من أصل ألف، سيصلون الأردن تباعا قريبا.
كما أشار إلى أن الكنيسة الكاثوليكية في الأردن، قامت وبالتعاون مع جمعية الكاريتاس بالترتيب لاستقبال هؤلاء اللاجئين، والذين سيكونون على شكل أفراد وعائلات ونساء وأطفال.
وأكد أن الجمعية "ستتولى تأمين جميع الاحتياجات الخاصة بهؤلاء اللاجئين من النواحي المعيشية والتي تشتمل على السكن وتوفير الاحتياجات الغذائية وغير الغذائية بالإضافة إلى الخدمات الطبية والاحتياجات النفسية والاجتماعية طوال فترة تواجدهم في الأردن".
وأوضح سليمان، أن إقامة هؤلاء المهجرين ستكون في المراكز الاجتماعية والإنسانية التابعة للكنيسة الكاثوليكية في الأردن.
ويذكر، أنه تم تهجير ما يقارب 200 ألف عراقي مسيحي من شمال العراق بعد سيطرة مقاتلي تنظيم دولة الإسلام في العراق والشام (داعش) على مناطق عراقية واسعة.
بدأ عدد من اللاجئين العراقيين المسيحيين ممن تعرضوا للتهجير القسري والتهديد بالقتل، خصوصا من سكان الموصل وسهل نينوى، بالتوافد إلى الأردن في الأيام القليلة الماضية، بحسبما أكد المدير العام لجمعية الكاريتاس الأردنية وائل سليمان.
وكشف سليمان في تصريح خاص لـ"الغد" الإثنين ، أن الجمعية استقبلت لغاية أمس 216 لاجئا عراقيا مسيحيا، من أصل ألف، سيصلون الأردن تباعا قريبا.
كما أشار إلى أن الكنيسة الكاثوليكية في الأردن، قامت وبالتعاون مع جمعية الكاريتاس بالترتيب لاستقبال هؤلاء اللاجئين، والذين سيكونون على شكل أفراد وعائلات ونساء وأطفال.
وأكد أن الجمعية "ستتولى تأمين جميع الاحتياجات الخاصة بهؤلاء اللاجئين من النواحي المعيشية والتي تشتمل على السكن وتوفير الاحتياجات الغذائية وغير الغذائية بالإضافة إلى الخدمات الطبية والاحتياجات النفسية والاجتماعية طوال فترة تواجدهم في الأردن".
وأوضح سليمان، أن إقامة هؤلاء المهجرين ستكون في المراكز الاجتماعية والإنسانية التابعة للكنيسة الكاثوليكية في الأردن.
ويذكر، أنه تم تهجير ما يقارب 200 ألف عراقي مسيحي من شمال العراق بعد سيطرة مقاتلي تنظيم دولة الإسلام في العراق والشام (داعش) على مناطق عراقية واسعة.
تعليقات القراء
ورد في تعليقي السابق ذكر عام 2007 سهواً، والصحيح هو عام 1997.
مع الاعتذار والشكر.
الجدر ناقص بيتنجاناية
(الجدر: الاناء الكبير يستخدم لطبخ)
وهذه من علامات يوم القيامه اليست هذه ارض الحشد والرباط
اصلاً هم هربوا من الموصل ليحافظوا على دينهم/
لو بدهم يغيرو دينهم ما اجو عنا
من عمان الى معان
بيت الشعر كش من الغسيل اي الوطن العربي اصبح صغير
اغنيه ترحيب
يا هلا بالضيف ضيف الله
ع حساب الشعب ايه والله
يا هلا بالضيف ضيف الله
عبي كيسك يا مسؤول
نعم نرحب بجميع شعوب العالم حتى اخواننا الاوكرانيين والصوماليين والافغان
واي شعب تحل به مصيبه
سدر الدار الكم واحنا ع العتبه
خليهم زيهم زي ابناء الاردنيات
كل الشعوب لها حق في هذا البلد
عسى ان يحترمونا ويقدرونا ونتعهد لهم بان نكون جيدين معهم حتى يعاملونا بالمثل
لعنه الله ع امريكا ومن ساندها
هذه الديمقراطيه التي وعدوكم بها ايها
وزغرتي يا هلاله
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
ولكننا اصبحنا نشبه ارض الامل في البرنامج الكرتوني المدبلج عدنان ولينا
==================================
==================================
==================================