" راهبات الوردية ": "ادفع ثم ناقش "
جراسا - خاص- وصلت العديد من الشكاوى لـ " جراسا " من أولياء أمور طلبة مدرسة " راهبات الوردية " حول الية تعامل ادارة المدرسة معهم بشأن الأمور المادية .
وخصصت الشكاوى فرع المدرسة في منطقة الشميساني حيث يظهر العاملين فيه اهتماما منقطع النظير فيما يخص المربح المادي والذي يؤثر سلبا على حساب التعليم الأكاديمي .
وقال بعض أولياء أمور الطلبة أنه وعند مراجعتهم لادارة المدرسة اليوم السبت لاستلام الكتب المدرسية للعام الدراسي المقبل تفاجأوا برفض الادراة تسليمهم اياها الا بعد تسديد ثمن الكتب كاملة علما بأن الأهالي قاموا بدفع الرسوم الدراسية في وقت سابق والتي تقدر بالالاف ,متناسية أن يوم السبت يتعذر فيه على المواطنين سحب مبالغ مالية من ارصدتهم بحكم توقف عمل البنوك في هذا اليوم.
واضاف اولياء الامور أنهم حاولوا جاهدين اقناع الادارة باستلام الكتب المدفوع ثمنها مسبقا حتى يتسنى لهم سحب المبالغ المتبقية من البنوك يوم الأحد , الا أن أعضاء ادارة المدرسة رفضوا الموافقة على مطالب المراجعين وقالوا " ادفع ثم ناقش " .
ويؤكد أولياء أمور الطلبة ان هذا التصرف أشبه بتصرف وزارتي المياه والكهرباء في التعامل مع الية تسديد " الفواتير " , مستذكرين شعار الحكومة عام 1996 " الدفع قبل الدفع ".
خاص- وصلت العديد من الشكاوى لـ " جراسا " من أولياء أمور طلبة مدرسة " راهبات الوردية " حول الية تعامل ادارة المدرسة معهم بشأن الأمور المادية .
وخصصت الشكاوى فرع المدرسة في منطقة الشميساني حيث يظهر العاملين فيه اهتماما منقطع النظير فيما يخص المربح المادي والذي يؤثر سلبا على حساب التعليم الأكاديمي .
وقال بعض أولياء أمور الطلبة أنه وعند مراجعتهم لادارة المدرسة اليوم السبت لاستلام الكتب المدرسية للعام الدراسي المقبل تفاجأوا برفض الادراة تسليمهم اياها الا بعد تسديد ثمن الكتب كاملة علما بأن الأهالي قاموا بدفع الرسوم الدراسية في وقت سابق والتي تقدر بالالاف ,متناسية أن يوم السبت يتعذر فيه على المواطنين سحب مبالغ مالية من ارصدتهم بحكم توقف عمل البنوك في هذا اليوم.
واضاف اولياء الامور أنهم حاولوا جاهدين اقناع الادارة باستلام الكتب المدفوع ثمنها مسبقا حتى يتسنى لهم سحب المبالغ المتبقية من البنوك يوم الأحد , الا أن أعضاء ادارة المدرسة رفضوا الموافقة على مطالب المراجعين وقالوا " ادفع ثم ناقش " .
ويؤكد أولياء أمور الطلبة ان هذا التصرف أشبه بتصرف وزارتي المياه والكهرباء في التعامل مع الية تسديد " الفواتير " , مستذكرين شعار الحكومة عام 1996 " الدفع قبل الدفع ".