الحباشنة : عوض الله اراد تفكيك الدولة .. ونخبة حول الملك تعطل الاصلاح


جراسا -

اقر وزير الداخلية الاسبق سمير الحباشنة بخطئه عدم فتح حوار مع النقابات المهنية على قانونها عام 2005. ونفى انه كبر حجر "وزارة الداخلية" وجعلها تتضخم على حساب الوزارات، معتبرا ان هذا هو دور وزارة الداخلية الحقيقي.

وشخص الحباشنة في حوار نشرته صحيفة "العرب اليوم" اسباب تردي هيبة الدولة بعدم انفاذ القانون وضعف المؤسسية والتراتبية في الحكومات وانتشار الفساد ورعب المسؤول في انفاذ القانون.

الحباشنة" اقر بوجود خلاف منهجي مع باسم عوض الله، معتبرا ان حالتنا الاقتصادية السيئة مسؤول عنها منهج باسم عوض الله".

وتابع بنوع من الهجوم على منهج عوض الله الذي كان يوصف بالليبرالية الجديدة فيحمله وزر ما آلت اليه الاوضاع حاليا ويقول متهما" نهج باسم عوض الله تفكيكي للدولة الاردنية للوصول الى حالة عدم انسجام بين فواصل الدولة، وهذا المنهج الذي ساد".

الوزير القومي المعارض المحسوب على طبقة االمثقفين الذي اصبح وزيرا للداخلية بعد تسلمه حقيبة الثقافة، يقدم برنامج عمل اقتصادي لاخراج الدولة من ازمتها، مشيرا الى وجود ادارة عقيمة ومرعوبة فيما يتعلق بقضايا الاستثمار، واصفا الاردن حسب ما نقل عنه مستثمرون خليجيون بانه مثلث برمودا الذي تختفي فيه الطائرات والسفن.

ويرى الحباشنة ان هناك نخبة حاكمة حول الملك تعمل على تعطيل الاصلاح، برغم تقدمية الملك في الاوراق النقاشية التي اعلن عنها قبل عامين.

ويدعو الوزير الجدلي في ملف الاخوان بضرورة انفتاحهم على النظام وان يسعوا للعمل بصيغة اخوان تونس، معتبرا انهم اضاعوا فرصة الحوار مع حكومة معروف البخيت، رغم ان الاخوان اعلنوا ان عدوهم في حكومة فيصل الفايز هو الحباشنة، لكنه يقر لهم انهم جزء اصيل من النسيج السياسي للدولة الاردنية.

واقليميا يطلب الحباشنة الذي يرأس جمعية الثقافة والعلوم بان يتحول الاردن الى الحياد الايجابي بالنسبة للازمة السورية وينفتح على النظام علنيا وان لا ينأى بعلاقاته مع ايران الذي ينفتح العالم باتجاهها.

ويرى الحباشنة ان هناك فرقا كبيرا بين التسامح والضعف، فتسامح الدولة مع الحراكات المطلبية والشعبية والعمالية امر محمود، لأن المطلوب تصحيح مسار، لكن الضعف هو حالة استقواء على القانون وليست حالة تسامح، فمتعاطي وتاجر المخدرات والعنف في الجامعاات ومباريات الفيصلي والوحدات ومظاهر االشغب يجب التعامل معها بقوة القانون وبهدوء.

ومن روافد ضعف هيبة الدولة الحكومات المتعاقبة التي اقرت اجراءات الخصخصة لشركات كانت تعتمد عليها الدولة، مستشهدا بتقرير لجنة التخاصية الذي افرج عنه قبل نحو اسبوعين ودان الكثير من عمليات الخصخصة وبهذه القرارات فقدت الدولة ابرز اذرعها لاسناد اقتصاد الدولة.

ويستزيد الحباشنة في تشخيصه لضعف هيبة الدولة بضعف قدرة الحكومات على مراقبة الاسعار وجعل السوق نهبا لعوامل العرض والطلب الملعوب بها، مشيرا الى ان تقرير الاحصاءات العامة يقول ان الغذاء العالمي انخفض سعره لنكتشف ان هذا الانخفاض قابله ارتفاع بنسبة 12 % على الاسعار في الاردن.

اما على مستوى قيادات الحكومة – اية حكومة- يقول الحباشنة المسؤول للاسف اصبح يخاف من الصحافة والاعلام والحراك الشعبي من الاقدام على اتخاذ اي قرار، الامر الذي نتج عنه صعف ماكينة الدولة وعملها ببطء شديد، فاصبحت الدولة لا تحمي المواطن ولا تحمي المسؤول.

وينتقد الحباشنة عمليات التسكين للكثير من الملفات مثل مباريات الفيصلي والوحدات واثرها في المجتمع الاردني، داعيا الى وقفة بقوة القانون وحزمه امام ادارات وجمهور الفريقين.

ويستطرد في بحث هذا الموضوع، الملك عبدالله الثاني شكل لجنة النزاهة الوطنية والمحكمة الدستورية وهيئة مكافحة الفساد وامر بتشكيل فريق لبحث نتائج التخاصية، وصدر تقرير دان بعض قرارات الخصخصة ولا بد من متابعته قضائيا، فهذا الكلام الجميل للملك يحتاج الى ترجمة عملياتية وفعل على الارض من الحكومات، بحسبه.

الحباشنه ذو الخلفية العلمية في الهندسة الزراعية، يطرح رؤية اقتصادية لحل حالة الاستعصاء الذي تعيشه الدولة اقتصاديا، ويقول" يوجد عناوين رئيسة لحل مشكلة الاقتصاد ابرزها الثروات الكامنة في الارض ولا تستثمرها الحكومة، ويجب اعطاؤها اولوية من خلال تاسيس شركة عامة برأسمال حكومي بداية ومن ثم طرح اكتتاب عام يشارك فيه المواطنون على غرار تاسيس شركات الفوسفات والاسمنت والبوتاس والمصفاة وغيرها من الشركات العامة".

ويضيف الحباشنة في سياق نظرته لحل الازمة" الطاقة الشمسية والرياح متوفرة في الدولة على مدار العام وما زلنا لا نشجع الاستثمار في هذا القطاع ونضع عراقيل في وجه المستثمرين والعراقيل توضع امام الشركات، مستطردا" نتحدث عن تشجيع الاستثمار ونحن على الارض دولة معيقة للاستثمار، لانه يوجد لدينا ادارة عقيمة ومرعوبة".

ويكشف الحباشنة عن معاناة مستثمرين عرب وخليجيين بقوله" يوجد قوى تؤمن انه لا يجوز قيام مشروع دون ان يكون لها حصة فيه"، ويتابع" المستثمرون الخليجيون يسمون الاردن في ملف الاستثمار بمثلث برمودا، لذلك اناشد الملك بطرح مبادرة للقاء مفتوح لبحث معيقات الاستثمار".

ويشرح الحباشنة امكانية الاستثمار في ظروف الاقليم وما يعانيه من ازمة اعادة اعمار خاصة في العراق ومستقبلا في سورية، ويفترض ان يكون الاردن شريكا فاعلا في الاستثمار في اعادة اعمار العراق وسورية مستقبلا بسبب القرب الجغرافي وتوفر امكانات التزويد اللوجستي.

ويطرح مقاربة لاستبدال تقديم الدعم الحكومي بدل المحروقات بوضع مبلغ الـ 250 مليون دينار في المؤسستين المدنية والعسكرية لدعم المواد التموينية الاساسية بحيث لا يسمح الا للاردني بدخول المؤسستين من خلال صرف بطاقة، ويمنع الوافد من الاستفادة من هذه الميزة وبذلك تكون الحكومة قامت بتامين الاسرة بمواد التموين الاساسية لمواجهة الارتفاع غير المبرر في الاسعار.

ويشير الحباشنة بايجابية الى قرار الحكومة اقرار اللامركزية التي ستساهم في خفض السفر اليومي الى عمان لمتابعة معاملات المواطنين بحيث تصبح البلدية الحلقة الادارية الاولى لانهاء مشكلات المواطن بدل الذهاب الى العاصمة لانهاء معاملات المواطنين.

ويشكك الوزير الاسبق بالارقام الرسمية حول نسبة انجاز المشروعات الراسمالية التي تقدم للنواب مشيرا الى ان نسبة انجازها الحقيقية لا تتجاوز في احسن الاحوال 50%، ويعيد السبب في ذلك الى حركة التغيير المستمرة في الحكومات بحيث تاتي كل حكومة وتبدأ من الصفر ولا تبني على سابق الانجاز، لذلك يدعو الحباشنة الى تاسيس دائرة للمشروعات الكبرى في رئاسة الوزراء لا تتغير الاولويات فيها بتغيير الحكومات، ويقول في هذا الصدد" نحن لا نسعى لحل الازمة بل نسعى لادارة الازمة".

وفي الشان الاقتصادي يقول" لدي رؤية اجتماعية للاقتصاد، فلا بد ان ينطق الرقم وتبث الروح فيه"، مشيرا الى ان وزارة التموين الموجودة في التشكيلة الوزارية غير موجودة على الارض كما ان قانون منع الاحتكار غير مفعل.

وبخصوص الرجال سواء المسؤولين او المستشارين، حول الملك عبدالله الثاني، يقول الحباشنة" هؤلاء يسعون لتعطيل الاصلاح"، فالاوراق النقاشية التي طرحها الملك قبل عامين احتوت افكارا اصلاحية تقدمية ولو ذهبنا لتنفيذ مضامينها فان الاردن سيحقق نقلة نوعية في مجال الاصلاح السياسي، موضحا ان بعض الطبقة السياسية الحاكمة الان معزولة عن شعبها، وينتقد هذه الطبقة السياسية قائلا:" لو كانوا يؤمنون بوحدة الدولة ومصلحة العرش قولا وفعلا فلن يكون لهم اية مصالح اقتصادية، لانه لا تجتمع الامارة والتجارة".

ولا يخفي الحباشنة عندما كان وزيرا للداخلية في حكومة فيصل الفايز انه لم تكن كل قراراته صحيحه 100 %، بل يعترف ان الانسان نسّاء وخطّاء طالما يعمل، اما الوقفة التي يعتبر انه كان عليه اعطاءها مزيدا من الحوار فهي طرحه وقتها لمشروع قانون للنقابات المهنية.

ويعترف الحباشنة ان الخطأ الوحيد كان حينها" لم افتح حوارا موسعا لشرح موقفي من مشورع القانون، لكنني ما زلت مؤمنا انه لا يجوز ان يبقى كما هو الان ولا بد من قانون واحد للنقابات المهنية بحيث يعتمد النسبية وينتقل العمل النقابي من عمان الى المحافظات".

اما عن انتقال السياسي المعارض الذي كان ينتمي للتيار القومي في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي ليكون وزيرا للثقافة ثم للداخلية واخيرا للزراعة يفسر الحباشنة سبب هذا الانتقال" انا مرتاح لانني لم اخالف قناعاتي وقد تحركت من معارض في الحركة القومية الى وزير للداخلية، فذهابي للحكومة كان نتاجا للميثاق الوطني الذي حقق المصالحة بين النظام والقوى السياسية"، ويتابع" انا لم اغير بل فهمت مرحلة".

وزارة الداخلية لم تكن في يوم من الايام بحجم الوزارة المعهودة في فترة توليه للوزارة، فكانت الوزارة فيها 28 محافظا وكانها حكومة ظل، فكان فيها محافظ مسؤول عن التعاون الدولي والشؤون الكيميائية والقضايا الامنية والسياسية والحزبية والسلامة العامة والتفتيش وغيرها من الدوائر التي استحدثت في عهده، وردا على سؤال حول ما اذا كان " كبر حجر وزارته" يرد" لم اكبر حجر وزارتي بل هذا دورها الحقيقي حسب قانونها وفي عهدي اخذت حجمها الطبيعي ولم انفخها، بل كان لها اطلالة عملية على جميع الوزارات، واعتز انني لم اتجاوز رئيس وزراء خدمت معه".

المتابع لحكومة فيصل الفايز عام 2005 يرى الخلاف والبون الشاسع بين منهجين وشخصيتين، هما وزارة الداخلية ووزارة التخطيط والتعاون الدولي التي كان على راسها الدكتور باسم عوض الله، وفي خطوة لفهم الذي كان يجري بين الوزيرين والنهجين يعترف الحباشنة" اقر بوجود خلاف منهجي مع باسم عوض الله، فحالتنا الاقتصادية السيئة مسؤول عنها منهج باسم عوض الله، وها نحن نعيش ما افضى اليه نهجه الاقتصادي".

ويتابع بنوع من الهجوم على منهج عوض الله الذي كان يوصف بالليبرالية الجديدة فيحمله وزر ما آلت اليه الاوضاع حاليا ويقول متهما" نهج باسم عوض الله تفكيكي للدولة الاردنية للوصول الى حالة عدم انسجام بين فواصل الدولة، وهذا المنهج الذي ساد".

وعن الازمة السورية والملف الايراني وجماعة الاخوان المسلمين، يدعو الحباشنة للتحرك من دائرة الحياد السلبي الى الحياد الايجابي واعلان موقف صريح وعلني من التقارب مع النظام السوري، معتبرا ان ما يحدث في سورية ليس حربا داخلية بل اقليمية دولية، وان الاردن اكثر دولة معنية بالذهاب نحو الحل السياسي وهذا يتطلب" انفتاحا موازيا وعلنيا على الدولة السورية مع خط الانفتاح على المعارضة"، رغم ما تتعرض له الدولة من ضغوط سافرة لحساب الانحياز لجهة المعارضة على حساب الدولة السورية.

ويتابع في شان تشخيصه للوضع في سورية" ممارساتنا على الارض فيها رسائل ايجابية للنظام السوري خاصة التصدي بمنع ارسال المقاتلين والاسلحة وغلق الحدود وحماية الخاصرة السورية الجنوبية في درعا، كما يوجد لنا سفارة لم تغلق ويوجد سفارة سورية في عمان اضافة الى علاقات طيبة مع المعارضة السورية في عمان، مشيرا الى " اننا مؤهلون في عمان لوقف الكارثة السورية من خلال الحوار والحل السياسي السلمي".

وبالنسبة لايران، فان الحباشنة يرى انه يجب ان نسارع الخطى باتجاه طهران طالما فتح المجتمع الدولي طاقة للحوار مع طهران، ويقول" لا نستطيع ان نبدل او نلغي الجار الايراني"، ويجب الوصول الى مرحلة المصالح المتبادلة، فلا يجوز ترك العراق للايرانيين، ولا يجوز ان نلحق بالمجتمع الدولي، فطالما زار وزير الخارجية الايراني الدول الخليجية، لماذا تكون علاقاتنا لاحقة وتابعة للموقف الخليجي، لذلك يدعو الحباشنة" يجب ان نكون مبادرين والارضية مهيأة للانفتاح السياسي، وحيوية جلالة الملك عبدالله الثاني لا بد من ترجمتها بانفتاحات وعلاقات نوعية خارج اطار المشهد المالوف".

ويقر الحباشنة ان الاردن دولة مستهدفة امنيا وسياسيا من دول الاقليم، خاصة اسرائيل بالاضافة الى القوى الظلامية الموجودة على الارض السورية والعراقية من الجماعات الارهابية، ذلك حسبه لا بد من مزيد من التمكين بالاضافة الى المتانة الموجودة.

الاخوان المسلمون، ملف جدلي بالنسبة للحباشنة كما ان الاخوان يعتبرون الحباشنة جدليا ومن الشخصيات المحسوبة على تيار العداء لها، ورغم ذلك يرى ان الاخوان المسلمين جزء اصيل في النسيج السياسي للدولة، وعن الصدام الذي حدث في عهد توليه وزارة الداخلية وحالة الشد والجذب التي كان الفيصل فيها رئيس الوزراء الاسبق فيصل الفايز ابان حكومته عام 2005، يقول" اي مسؤول مكاني وقتها كان سيصطدم معهم فحساباتهم السياسية وحساباتنا امنيه وقتها".

لكن الحباشنة يقر لاخوان الاردن بانهم ليسوا اخوان مصر، فلم يلجأوا للعنف والعمل تحت الارض، برغم ان طلباتهم كانت تزيد وترتفع.

ولا يخفي الحباشنة الذي كان وزيرا للزراعة في عهد حكومة معروف البخيت واحد صناع القرار في تلك الحكومة" الاخوان اضاعوا فرصة الحوار في حكومة معروف البخيت، عندما طرحنا عليهم رؤية اصلاحية كان يجب عليهم القبول بها والدخول في حوار وطني والانضمام للجنة الحوار الوطني والمشاركة بالانتخابات".

ورغم حرد الاخوان على مدى سنوات ماضية بعدم المشاركة السياسية سواء برلمانية او في البلديات او الحكومة يرى الحباشنة" انه لا يجوز اغلاق الابواب والنوافذ بوجه الاخوان وانا اؤيد الحوار".

وبالرغم من دعوته للحوار معهم فان مبدأ التشكيك يخيم على ذهنيته ويقول" من يعمل بالعمل السياسي يجب ان لا يغيب عن باله النوايا السيئة"، داعيا الاخوان في ظل التشديد عليهم في سورية ومصر ودول الخليج العربي الى ان يتجهوا نحو تبني الرؤية التونسية للتعاطي مع الدولة".



تعليقات القراء

عوض الله احد ركائز الدولة الاردنية
الملفت في الاردن ان كل من عفا عليه الزمن وطوى في ملفات النسبان يبحث عن قمة من قمم العطاء والوفاء والولاء للاردن وللعرش الهاشمي ويبدأ بكيل الاتهامات والاساعات ليشعر المسؤولين واصحاب القرار انه ما زال على قيد الياة، لكن تبقى القمه شامخه ويعود ويضيع هذا في ملفات النسيان الى ان يجد قمة اخرى يتشربح بها
20-04-2014 08:21 AM
انا الجنوب
شيءعادي جدافي اردننا كل مسؤول فاشل

يتم ابعاده عن الكرسي بيصير يحلل على كيفه ويرمي فشلة على الاخرين على اعتبارانه هو النزيه النظيف الناجح

شي غاد شوف لك شغاه واسكت
20-04-2014 08:27 AM
DR ENG RIDA ALSHBOUL
لماذا لم تزرع الطريق من المطار الى
العقبة بالنخيل والكرمة والاعلاف وانت
بالزراعة
20-04-2014 08:33 AM
DR ENG RIDA ALSHBOUL
لماذا لم تعمل على منح المحافظ في
منطقته صلاحيات رئيس الوزراء
تنظر تنظر تنظر
انشاء
20-04-2014 08:35 AM
DR ENG RIDA ALSHBOUL
الثقافة العمالية المفقودة اين انت منها
نبارك لك طموحك بين الموجودين
هم ليسوا بافضل منك
20-04-2014 08:38 AM
اقراء واستمتع
هههههههههههه وحضرتك شو كنت بتسوى ليش ما ابلغت عنه المدعي العام او كتبت حينها مقالتك هذه ام ان في الامر ..............آمر
20-04-2014 08:40 AM
طــــلاب حــــق.
.نحن لســــنا من دعــــاة الفوضــــى و لكــــننا طــــلاب حــــق.

والتغيير مطلوب وليس من الضروري أن يكون التغيير دمارا وانعداما للأمن والأمان في بلدنا …
هناك واقع مؤلم يعيشه المواطن الأردني ما بين البطالة وارتفاع رسوم الخدمات والغذاء والطاقة واختلاق أنواع ضرائب لا يوجد لها مثيل في الدنيا … وفوقها يجلس كل أصحاب الخبرة بالفساد والحرامية الذين استهلكوا ثروات البلد السابقة واللاحقه … !!!
خرج الناس في شوارع الأردن منذ سنوات ولم يطلبوا او ينادوا بتغيير النظام …. النظام بعرشه ورمزه لم يقترب أحد منه الا شذوذا .. هناك علاقة تاريخيه خاصة ونادره بين شعب الأردن ونظام حكمه … الشعب خرج في الشوارع ومنذ البدايه يهتف ويصرخ ويكتب وكأنه ينادي مرجعيته الملكية بالتدخل لإنقاذه ومساعدته في اجتياز هذه المحنه …
بالمقابل خرج الى الشوارع أناس يمثلون ما يمثلون من أصحاب المصالح او العشائر او عن طريق أجهزة أمن اعتبروا أن حركة الشارع تمردا وخروجا على النظام والأمن وبالتالي خروجا على البيعة واعتبروا أنفسهم حماة لهذا الوطن ولعرشه وأنهم أصحاب البيعة وظنوا أنهم بتحركهم هذا يخدمون البلد … ولكنهم للأسف ساهموا في حدة المواقف وتطرف الآراء وازدادت حالة اليأس في البلد..
يا أهلي وأحبتي : عندما قامت الشعوب تتطالب بالتغيير في تونس ومصر وليبيا وسوريا كان همهم أن يرفعوا عن أنفسهم الظلم والمظالم والتسلط وطغيان الفئة الفاسدة في تلك البلاد على ما حولها … كانوا ينادون بالحرية وبالعدالة الغائبة .. لم يفكروا لحظتها بما هو آت …!!! بل كان همهم الخلاص مهما كان الثمن … وكان الثمن كبيرا ..
لا تجعلوا واقع مواطنينا أكثر ألما … لا تتجاهلوا شكواهم وتسخروا من صراخهم … فيرخص عندهم ثمن التغيير فتقع الواقعه ..
حسن الاستماع اليهم لن يضيركم … لم يطلبوا المعجزات بل التجاوب واظهار حسن النية …
أخاف على وطني أن يأتي عليه يوم من لم نسمعه كلمة أن يجبرنا على سماعه رصاصة أو قنبلة ….
الأردن وطن صغير … لكنه يتسع للدنيا لســـنا ثـــوارا ولا نعشـــق اللـــون الاحمـــر. ولكن رغـــما عنـــي اراه بعينـــي ... الوضع خطير لايمكن ان نجامل على حساب وطننا وشعبنا ... واستودعكـــم الله الـــذي لا تضيـــع ودائعـــه يا وطنـــي
20-04-2014 08:58 AM
طائر العنقاء (هل تنشر جراسا)
سؤالنا الى معاليه ..هل تخاصيه هي السبب الرئيسي بمديونية الاردن ؟؟

وماذا عن نهب خيرات الوطن ؟؟ وماذا عن الملفات التاليه :-

- سكن كريم

- شركة امنيه

- عطاء الطريق الصحراوي (20 مليون دينار)

- ماذا عن انشاء المؤسسات العامه (التي لاداعي لوجوده),,ولكنها اانشئت لتنفيع بعض الاشخاص

هذه فيض من غيض ,,,ويقف خلفها اسماء رنانه من الشمال للجنوب , ومن الغرب الى الشرق,,

ونعلم بان هذه الاسماء مدعومه عشائريا وعائليا وجماهيريا ,,,,

بل هناك لوبي ( عائلي عدة عائلات )تعلمه يامعالي الوزير يتحكم باقتصاد الوطن وموزعه كتالي

- عائلات مصرفيه

- عائلات قطاع الزراعه

-عائلات قطاع السياحه

-عائلات المقاولات

- عائلات القطاع الصحي

- عائلات الاحزاب

وكلها تجتمع بالمصاهره او النسب ,,,بغض النظر عن الاديان ,,,
20-04-2014 08:59 AM
واحد فقط ؟؟؟
مسؤوول واحد وراء ما حدث وما يحدث ...؟؟؟؟
20-04-2014 09:15 AM
عون
هذه هي المشكلة ...تصريحات اصلاحية بينما يكون الشخص في المنصب الرسمي ينسى هذا ...الله يعين سيدنا عليهم
20-04-2014 09:20 AM
اردني مقهور من المسؤلين
ولماذا معاليك لم تستقل اثناء وجودك بالوزاره اذا كنت تعلم ان نهج عوضالله تفكيكي " اتقوا الله يا جماعه الزلمه صار له اكثر من 8سنوات خارج الحكومات ولا زلتم تحملونه اخطاؤكم ...
20-04-2014 09:26 AM
د محمد العبادي
باسم عوض الله ( دحلان الاردن )
20-04-2014 09:42 AM
د عادل الراشد
كلنا كاردنيين نعرف ونحس ونستشعر ونؤمن بان باسم عوض الله محمي تماما ولا احد يجرؤ على المساس به واكذوبة الاصلاح لا تتم حقيقه الا بتقديم باسم عوض ومصفوفته للعداله والقضاه يكونوا شرفاء والنتائج ستكون مبهرة للجميع رغم احراقه باسم عوض وثائق التحول الاقتصادي
20-04-2014 09:48 AM
بتهههههههههههون
الاقتصاد السليم المتعافي ليس كالاقتصاد المقعد والذي به اعوجاج وهوان ومرض عضال
يجب المعالجة قبل التنظير على الاقل من اجل
تخفيف الالم والاتجاه نحو التعافي
20-04-2014 09:50 AM
ابو علي العتوم
كانهم ناسينك هالايام ... يالله حظا اوفر بلكي بالايام الجايه
20-04-2014 10:05 AM
د وليد جمال
بداية الى #14 ممكن ان تقول لنا من الذى يحمى باسم عوض الله امام هذا الهجوم على مختلف الجبهات وفى ظل قضاء نزيه وربيع عربى؟
ثم السؤال الى معالى الحباشنه لماذا فقط المسؤولون فى الاردن من دون دول العالم عندما يكونون فى المناصب تكون الامور على ما يرام وعندما يعودوا لبيوتهم يبدا التنظير والانتقادات فى جميع الاتجاهات؟ كيف يفسر معاليه وهو المهندس الزراعى قبول حقيبة الداخليه اما كان اجدر به ان يطالب بحقيبة الزراعه التى تناسب تخصصه ؟ يا جماعه كفانا تنظير ونصائح لقد هلكتونا ان البلد بحاجه الى توفير لقمة العيش للمواطن وانتم تجلسون فى ابراج عاليه
20-04-2014 10:05 AM
الاردنيين
نهج باسم عوض الله تفكيكي للدولة الاردنية للوصول الى حالة عدم انسجام بين فواصل الدولة، وهذا المنهج الذي ساد'.

نعم صحيح عندما يتم انشاء هيئه لكل وزارة هذا يعني تجميد الوزاره الاصيله واستبدالها بهيئه لباسم عوض الله وعندها بداء مسلسل الخصخصه وبيع مقدرات الدولة والصيطره على وزارة التخطيط ولهف ما تم خصخصته وبيعه وما تم ايضا الحصول عليه من دعم ومساعدات خارجيه حتى القروض وبفوائد عاليه تم لهفها ولكن السؤال لماذا لا يحاكم المطلوب رقم 1 في الاردن من قبل الشعب هل هو الى هذه الدرجه داهيه لم يوجد له توقيع على ورقه وكان يمرر كل ما يريد بشكل شفهي ويجبرهم باتخاذ القرار الذي يريد بحجة اوامر عليا , اعتقد ان هذا الشخص الديوان الملكي والشعب والحكومة كلهم براء من هذا السفاح ويجب مصادرة امواله ومحاكمته دون رحمه
20-04-2014 10:06 AM
علي الهنانده
مقال تحليلي جيد يعالج الزمات من كل جوانبها الاقتصادبه والاجتماعية والسياسيه بالرغم من انه صادر عن وزير اسبق كان بامكانه ان يكون له دور في كل السياسيات وخاصة الاقتصاديه فوزير الداخليه يتحمل العبء الاكبر لان طبيعة عمله ادارة الشؤن الداخليه جميعها وخاصة في ما يتعلق بحاجات الناس لانجاز معاملاتهم دون ان يتحملوا مشاق وتكاليف السفر الى لعاصمه حبذا لو ان وفدا يسافر الى ابو ظبي وبالتحديد الى مددينة العين وهي تبعد عن العاصمه 160 كم حيث يذهب المواطن او الوافد الى مبنى البلديه ليجد قاعة كبيره فيها مندوبين لكل الوزارات ليراجع الجهة التي يريد لانهاء معاملته اضافة الى وجود مقاعد انتظار اضافة الى تقديم الضيافه للمراجع من القهوة والتمر وينهي معامالته بكل سلاسه واحترام واذا كانت المعامله تحتاج الرجوع الى العاصمه يقوم الموظف باخذ رقم تلفون المراجع ليتصل به حال انتهاء المعامله لايوجد هناك كاونتر وطاقه للمراجعه كما هو الحال عندنا ولا ينشغل الموظف باي شىء يعيق العمل على حساب المواطن علما بان الاردنيين هم من اسسوا اغلب الدوائر في ابو ظبي وخاصة وزارة الداخليه
20-04-2014 10:16 AM
اردني الى د عادل الراشد (ان كان باسم عوض الله )
باسم عوض الله ,,, شماعه تلقى عليها كل اتهامات الفساد ,,, تتحدثون عن الفوسفات وبيعها ؟؟ ماذا كانت هذه الشركة بالاصل ,استحلفكم بالله ان تقولوا كلمة حق ,,ساتحدث فقط عن الفوسفات ...

- كانت تدعم سنويا من خزينة الدوله بمئات الملاين من دنانير ( من اجل تعويض خسائرها في حينه)

- عدد موظفيها فاق 6 الالاف موظف ( واصبحت ذراع لوزارة التمنيه الاجتماعيه ),,

- موجودات مستودعاتها فاقت ملياري دينار ,,وبالرغم من ذلك في كل عام كانت تنفق مايعادل 100 مليون دينار قطع غيار ,,

- كانت الوظائف العليا بها وحسب سلم الروات بحد ادنى 5 الاف دينارا بالاضافه الى مزايا كل لوظيفه ,,وكانت هذه الوظائف حكرا لعلية القوم ومعارفهم,,

في ختام تعليقي ,,اقول

اما قصة اكذوبة بان باسم عوض الله كان محميا ,,,, عزيزي هناك مئات من مسؤولينا محميين عشائريا وعائليا وللوبي غربي وخليجي يدعمهم ,,

اتمنى ان لو ان احدكم يتحدث عن ما اشار اليه (طائر العنقاء تعليق رقم 8),,,

لما لاتكتبون عن هذه الملفات ومن يقف خلفها ام انهم محميين باسماء عشائرهم واموالهم التي تغدق على السحيجه الذين يمتدحونهم هنا وهناك ,,,

ا,,,,,,,,,,,,,,,,

لك الله ياباسم عوض الله ,,فانت لاتحمل اسم عشيرة باخر اسمك ,,ولم تكن يوما عائلتك متوارثه للمنصب ,,وليس لها امتداد بالاردن ,,,,,

فقط يكتفون بانك كنت محميا تماما ,,

في الختام نعم انك المسؤول الاول والاخير عن حجم مديونية بلد منذ 60عاما ,,

مسؤول عن كازينو البحر الميت ,,مسؤول عن سكن كريم ,, مسوؤل عن شركة امنيه ,,وفاست لنك سابقا ,,مسؤولا عن بيع احتياطي الذهب عام 1989,,مسؤولا عن الباص السريع ,,,مسؤولا عن عطاء مطار الملكه علياء ,,قديما وحديثا ,,

مسؤولا عن تاجير اراضي الديسه بعشرة قروش للدونم ,,,مسؤولا عن بيع مقدرات الضمان الاجتماعي منذ اسس الضمان ,,,

مسؤلا عن معاهدة وادي عربه ,,,,مسؤلا عن فساد جنرالين من جنرالات... ,,,, مسؤولا عن محاولات بيع مصفاة البترول ,,,,

انت مسؤولا عن المسؤوليه
رد بواسطة الى
عمولغة الاستعطاف والاستلطاف راحت فى زمان الستينات والسبعينات فنحن لانعيش فى كهوف ولاتنسى انو المايستروا الاول والعقل المدبر واالمخطط باسم عوض الله .....وخـــطط يامخـــطط؟
20-04-2014 10:21 AM
الى العبادي
باسم عوض الله عندو اخلاص للوطن ومليكه اكثر بكثير ممن يدعون الولاء والانتماء من شاكلتك ايهاالحاقد
20-04-2014 10:27 AM
فهد القضاه
باسم عوض الله ما احد بقدر عليه مدعـــــــــــــوم
20-04-2014 10:41 AM
م ن ع
معالي سمير الحباشنة صباح الخير تقوم الحكومات بالمجامله على حساب الوطن والتجربه الاخيره من قبل الجهات الرقابيه وخاصه ديوان المحاسبه ومكافحت الفساد خير دليل على ذلك حيث تجد التردد بتخاذ القرار نلاحظ من يرفع صوته رغم مخلفت القانون يترك كان من المفروض وضع النقاط على الحروف والباقي عندك
20-04-2014 10:55 AM
محمد عامر
والله يا حباشنة بطلنا فاهمين شو بدك كل يوم الك لون وقفزت من احد اقطاب المعارضة الى وزير داخلية . علما بانه لو فيه على باسم عوض الله اي زلة او خطا كان الزلمة زمان محبوس بس زي بقولو المصريين ده قصر ديل يا ازعر .
20-04-2014 11:08 AM
اردني وطني
من هو باسم عوض الله؟؟ اين كان؟؟ واين صار ؟؟ولماذا لم يحاسب لحد الان ؟؟ الى رقم 20 انت لا عندك ولا عندو مما تدعي لانه الشعب الاردني اصبح ذو وعي ساسي قادر على فك الالعيب وتميز الصالح من الفاسد
20-04-2014 11:11 AM
رائد الرمحي
باسم عوض الله هو السبب ؟؟؟ حسيتوني انه كنا هونج كونج قبل باسم عوض الله ؟؟؟.وبعدين الزلمة صارله تارك سنين طويله ليش الوضع تردى كتير اخر ثلاث سنوات؟؟؟؟ وبعدين وين بقية اسماء الفاسدين وهم معروفون وبالاسم ولكنهم يحملوا اسماء عشائر لذلك حلال عليهم وعلى سحيجتهم اخص على هيك حكي
20-04-2014 11:13 AM
تجمع ابناء عشائر الاردن
باسم عوض الله باختصار شديد ( ..... )
20-04-2014 11:28 AM
حركة 24/ اذار
لن يكون اصلاح بالاردن وباسم عوض الله خارج القفص ويسرح ويمرح ......
20-04-2014 11:29 AM
جامعة الشرق اوسط
لن يكون اصلاح ابدا بالاردن نتيجه عطب مؤسسات الدولة من باسم عوض فعلا فكفك الاردن وباع شركاته السيادية





نعم لمحاكمه باسم عوض
20-04-2014 11:32 AM
بس عوضالله
بس باسم عوض الله.ذكر الاسماء بهذه الطريقة الضعيفة الانتقائية يضعف المقالة ويجعلنا لا نثق بتفاصيلها.ماذا عن سكن كريم والقصور بشارع الأردن وابو نصير التي اشتريت اراضيها بعد ما عرف المسؤليين ان الارض ستغلا
20-04-2014 11:59 AM
lllll
عوض الله احسن من ......
20-04-2014 12:29 PM
كلام 19 صحيح
كلام 19 صحيح وعيب والله عيب تعليق مصائب بلد لها سنين،لما كان باسم عوض الله(الذي وقسما بالله العظيم لم اراه في حياتي شخصي)كان عمره 10 سنين.يا حباشن اذكر(اذا بدك نصدقك)اسماء فاسدين تعرفهم ولم يقدموا للمحاكمه أو قدموا شكليا.فقط لانهم ابناء عائلات وعشائر خايف؟؟أليس هذا فساد أن يحمى الفاسد
20-04-2014 12:32 PM
وائل الحجاج
أساس دمار الاقتصاد الاردني باسم عوض الله والمليشيه الاقتصادية التابعة له ... حسبنا الله ونعم الوكيل
20-04-2014 12:46 PM
م ن ق
معالي المهندس الكريم سمير الحباشنة احترامي لا يوجد هناك شخص كامل وحتي نصل الي الصحيح والي المصلحه العامه التي تخدم الوطن والمواطن يجب ان نتعاون جميعا من اجل هدف واحد هو الوطن وعلى الجميع كلا في موقعه العمل بصدق وامانه وعلى اصحاب القرار من الوزراء والمدراء و و و نشر العدل بكل امانه والابتعاد عن المحسوبيه والواسطه وتطبيق القانون على الجميع بدون النظر الى فلان وفلان واختيار المناسب بالمكان المناسب وعطاء كل ذو قدر قدره ومع الاسف هذا الشي يصعب تطبيقه هنا بسبب اي واحد يستلم وزير يصبح يعمل عكس ما كان يتصور في احد الايام حضر اشخاص لمقابلت وزير من مسافت حوالى 300 كم وكان الجواب الوقت غير مناسب هل يعقل معالي ابو الفهد ارجو من لديه جواب فقط يصف الحاله مع الف شكر ومادام هذا موجود مانعتب على س وص بدون ذكر اسماء وارجو النشر يا جراسا المحترمه
20-04-2014 01:06 PM
بيت أمر
اعتقد ان الكلام الذي قاله رقم 19 فيه الكثير من الحقائقن واحب لأأن اضيف وهي مقولة مكررة (أن الشخص الذي يخرج من حضن الحكومة يبدأ بأطلاق النار حتى يلفت الانظار).

عموما ما دام قائدنا ابو حسين لا نخشى احدا.
20-04-2014 06:23 PM
صانع الفرح *
هناك من يريد تفكيك الدولة الاردنية والاطاحة بالهوية الاردنية وفق مخططات تبدأ من تجويع الاردني وجعله يبيع ارضه لياكل ويشرب ويعلم اولاده الى ان ينتهي به المصير الى شعب بدون هوية او كيان او ارض وللاسف ان ابناء جلدتنا هم من ينفذ هذه المخططات ...


انهم يريدون قتل الهوية الاردنية والقضاء على الشعب الاردني وتشتيت امواله وموارده ومؤسساته وتصفية الدوله الاردنيه لانهم حاقدون عليه ولا يوجد لديهم عدو الا هو..............

وبكل بساطه القصاب لا يهوله كثرة الغنم .
20-04-2014 08:37 PM
البيات الشتوى
مع بداية فصل الربيع وانتهاء البيات الشتوى سنسمع ونرى كل الكائنات التي كانت مختبئة لتنشر رائحتها سواء العطره او النتنه فالله يعين المواطن البسيط الذي يؤمن بالله ربا وبالاردن وطنا وبالهاشمين قادة واسياداً ولا تشغله لعبة التخطيط للعودة وزيرا او مستشارا بعدما طوى خلال البيات الشتوى
20-04-2014 09:47 PM
سهام
موصوع حساسة و جذبا
20-04-2014 11:54 PM
طروش
اللي بيته من قزاز ما يرمي الناس بحجاره
21-04-2014 12:04 PM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات