وسط البلد : "هبة نيسان" تشعل حماس الحراك وتحيي الشعارات الساخنة - صور
جراسا - خاص - تصوير ابراهيم خليفة - احيى ناشطون من مختلف الحراكات الشعبية والتيارات السياسية، ذكرى هبة نيسان، ظهر الجمعة ، امام المسجد الحسيني وسط البلد.
ورغم ضعف المشاركة في الفعالية، الى ان اللافت كان بعودة الشعارات التي طالت النظام، وارتفاع سقف الهتاف ، بعد تراجعه في الفترة الاخيرة.
وطوق رجال الامن الناشطين، حيث كثف الامن من تواجده في محيط المسجد الحسيني.
ورفع المشاركون شعارات تندد بالفساد، وترفض التعديلات الدستورية الاخيرة، مطالبين بمزيد من الخطوات الاصلاحية الجادة.
كما صدحت حناجر المشاركين بشعارات غير مسبوقة، ومرتفعة السقف.
ويحيي الحراك الشعبي في عمان وفي الكرك ، اليوم الجمعة ، ذكرى ما يعرف باحداث هبة نيسان، وهي فترة من الاحتجاجات والمظاهرات الغاضبة التي شهدها الأردن في 15 نيسان 1989، حيث بدأت في مدينة معان وسرعان ما انتقلت إلى باقي المدن كالكرك والسلط وإربد، نتيجة للظروف الاقتصادية السيئة التي كان كانت البلاد تعاني منها وانخفاض سعر صرف الدينار الأردني في نهاية حرب الخليج الأولى، بالإضافة إلى قرار الحكومة برفع الأسعار
ولكن هذه المظاهرات سرعان ماتطورت إلى المطالبة بالحريات العامة وإسقاط الحكومة وبقانون للأحزاب في البلاد بعد أن انتقلت إلى مرحلة الاشتباكات المسلحة مع رجال الأمن الذين قمعوا المتظاهرين وأصابوا الكثير منهم.
وختم المعتصمون فعاليتهم السلمية ، بإلقاء بيان عبروا فيه عن سخطهم على السياسات الرسمية، وطالبوا باصلاحات دستورية يكون فيها الشعب مصدرا للسلطات وشريكا في القرار السياسي والاقتصادي.
خاص - تصوير ابراهيم خليفة - احيى ناشطون من مختلف الحراكات الشعبية والتيارات السياسية، ذكرى هبة نيسان، ظهر الجمعة ، امام المسجد الحسيني وسط البلد.
ورغم ضعف المشاركة في الفعالية، الى ان اللافت كان بعودة الشعارات التي طالت النظام، وارتفاع سقف الهتاف ، بعد تراجعه في الفترة الاخيرة.
وطوق رجال الامن الناشطين، حيث كثف الامن من تواجده في محيط المسجد الحسيني.
ورفع المشاركون شعارات تندد بالفساد، وترفض التعديلات الدستورية الاخيرة، مطالبين بمزيد من الخطوات الاصلاحية الجادة.
كما صدحت حناجر المشاركين بشعارات غير مسبوقة، ومرتفعة السقف.
ويحيي الحراك الشعبي في عمان وفي الكرك ، اليوم الجمعة ، ذكرى ما يعرف باحداث هبة نيسان، وهي فترة من الاحتجاجات والمظاهرات الغاضبة التي شهدها الأردن في 15 نيسان 1989، حيث بدأت في مدينة معان وسرعان ما انتقلت إلى باقي المدن كالكرك والسلط وإربد، نتيجة للظروف الاقتصادية السيئة التي كان كانت البلاد تعاني منها وانخفاض سعر صرف الدينار الأردني في نهاية حرب الخليج الأولى، بالإضافة إلى قرار الحكومة برفع الأسعار
ولكن هذه المظاهرات سرعان ماتطورت إلى المطالبة بالحريات العامة وإسقاط الحكومة وبقانون للأحزاب في البلاد بعد أن انتقلت إلى مرحلة الاشتباكات المسلحة مع رجال الأمن الذين قمعوا المتظاهرين وأصابوا الكثير منهم.
وختم المعتصمون فعاليتهم السلمية ، بإلقاء بيان عبروا فيه عن سخطهم على السياسات الرسمية، وطالبوا باصلاحات دستورية يكون فيها الشعب مصدرا للسلطات وشريكا في القرار السياسي والاقتصادي.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
مصلح بيته
مصلح اهله
مصلح مرته
مصلح اخلاقه
بشتغل بذمه وضمير
بخاف الله
بمون على بناته وولاده
ساعتها بقول الله وايدكم
بتلاقي الواحد بيته خربان من المشاكل وهو نفسه بالبيت ديكتاتور ومبطوح ويمكن بياكل من شقى مرته او اخته
وبقعد يوم الجمعه بجعر وبنادي بالاصلاح