صندوق النقد : النظام الضريبي الاردني اكثر الانظمة سخاءً


جراسا -

قالت رئيسة بعثة صندوق النقد الدولي الى الاردن كريستينا كوستيال ان نظام ضريبة الدخل في الأردن بأنها "اكثر الانظمة الضريبية سخاء" على مستوى الشرق الأوسط وشمال افريقيا .

وبينت في مقابلة مع وكالة الانباء الاردنية (بترا) اليوم السبت، أن الاردن يحتاج الى الاصلاح ومراجعة النهج الاقتصادي، اذا ما نظرنا لإجمالي الدين العام فقد وصل الى مستوى 80 بالمئة من الناتج المحلي الاجمالي في 2012 وارتفع الى 86 بالمئة منه عام 2013، ويتوقع له الارتفاع مجدداً خلال العام الحالي ولولا البرنامج المتفق عليه مع الصندوق لكنا توقعنا ارتفاعا آخر في العامين 2015 و2016.

وقالت ان صندوق النقد الدولي يعتمد "اجمالي" الدين العام وليس صافي الدين العام في حسابات المديونية حيث بلغ مستوى 86 بالمئة من الناتج المحلي الاجمالي العام الحالي، ولا يوجد حل لمعضلة الدين العام الا بالاستمرار في مسيرة الاصلاح الاقتصادي، والالتزام باستراتيجية قالت رئيسة بعثة صندوق النقد الدولي الى الاردن كريستينا كوستيال ان نظام ضريبة الدخل في الأردن بأنها "اكثر الانظمة الضريبية سخاء" على مستوى الشرق الأوسط وشمال افريقيا .

وبينت في مقابلة مع وكالة الانباء الاردنية (بترا) اليوم السبت، أن الاردن يحتاج الى الاصلاح ومراجعة النهج الاقتصادي، اذا ما نظرنا لإجمالي الدين العام فقد وصل الى مستوى 80 بالمئة من الناتج المحلي الاجمالي في 2012 وارتفع الى 86 بالمئة منه عام 2013، ويتوقع له الارتفاع مجدداً خلال العام الحالي ولولا البرنامج المتفق عليه مع الصندوق لكنا توقعنا ارتفاعا آخر في العامين 2015 و2016.

وقالت ان صندوق النقد الدولي يعتمد "اجمالي" الدين العام وليس صافي الدين العام في حسابات المديونية حيث بلغ مستوى 86 بالمئة من الناتج المحلي الاجمالي العام الحالي، ولا يوجد حل لمعضلة الدين العام الا بالاستمرار في مسيرة الاصلاح الاقتصادي، والالتزام باستراتيجية الدين العام متوسطة المدى، واعادة مسار الايرادات العامة وخاصة الضريبية منها الى السكة الصحيحة، وتسريع النمو الاقتصادي بهدف خفض الدين العام كنسبة منه الى مستويات أكثر صحية.

واشارت كوستيال إلى ان الاتفاق الذي أبرم أخيراً مع الحكومة الاردنية للحصول على دفعة جديدة من قرض صندوق النقد الدولي والبالغة 264 مليون دينار لا يزال اتفاقاً مبدئيا يتطلب موافقة المجلس التنفيذي نهاية الشهر الحالي.
وتابعت "نرى ان الاتفاق الاستعداد الائتماني يسير على السكة في مؤشراته وقد وصل الى منتصف فترته حالياً، وسينتهي في آب 2015 ونرى ان الاردن التزم ببرنامج الاصلاح الاقتصادي الوطني بشكل ملائم في البيانات المالية والنقدية اضافة الى الاصلاحات الهيكلية واهدافها المتوخاة".

وعن المتأخرات الضريبية والتهرب الضريبي، شددت كوستيال على أنه من أهم محاور البرنامج المتفق عليه مع الاردن ويتم النقاش حوله دائماً وفي الزيارة الأخيرة للبعثة جرى الحوار مع البرلمان بهذا الشأن، وأشارت بهذا الشأن الى أن التهرب الضريبي يصل ضرره الى القطاعات الملتزمة بدفع الضرائب كذلك جراء معرفتها بوجود قطاعات أخرى أو منافسين في ذات القطاع يتهربون من الضرائب.

ودعت الى توسيع للقاعدة الضريبية في الأردن ومحاربة التهرب الضريبي بأدوات تشريعية، لافتة الى ضرورة اعداد الخطط اللازمة لوقف تفاقم المتأخرات الضريبية من قبل المكلفين والهدر في المالية العامة جراء التهرب الضريبي الأمر الذي يعزز الثقافة المؤسسية ويعكس شفافية الاجراءات الحكومية.

وبينت ان الصندوق ينظر بعين الاهتمام الى اجراءات وزارة المالية ودائرة ضريبة الدخل والمبيعات في اعداد استراتيجية بشأن الضريبة تحد من المتأخرات الضريبية وتعالج التهرب الضريبي وسيقدم الصندوق عبر خبراء في هذا المجال المساعدة للحكومة الأردنية، مؤكدة انه لا توجد تقديرات حقيقية لحجم ظاهرة التهرب الضريبي في الأردن.

وقالت "من الاهمية بمكان النظر الى الانخفاض في العائدات الضريبية الاردنية منذ العام 2007 وحتى العام 2012 والذي وصل الى ما نسبته 8 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي الذي قد يكون مرده قانون الضريبة للعام 2009 اضافة الى تبطاؤ النمو الاقتصادي، إضافة الى الإدارة الضريبية.
وأضافت "تحسين العوائد الضريبية كان يفترض ان يحسن من الدخل الحكومي ويعطي مساحة أرحب للإنفق العام خلال الأعوام الماضية ولكن ذلك لم يحصل".

وعن التأخر في اقرار قانون الضريبة أشارت الى انه بات موضوعاً طويل المدة بعد ان تم انجاز القانون في العام 2009 وبالنظر الى ان 3 بالمئة من المواطنين يدفعون ضريبة الدخل جراء الاعفاءات الواسعة في القانون فإن هذا يعد أعلى بكثير من المستويات العالمية اضافة الى أنه من أقل المعدلات في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا.

وأشارت الى ضرورة الالتفات الى دروس العامين 2011 و2012 وأهمية زيادة حصيلة العوائد الضريبية لحماية الايرادات العامة، وكبح جماح الدين العام والعجز المالي، وهو ما تم توضيحه للمسؤولين في الاردن.

وقالت كوستيال ان مشاكل شركة الكهرباء الوطنية هي ما دفعته الى الاتفاق مع صندوق النقد الدولي للوصول الى اتفاق الاستعداد الائتماني حيث واجهت الشركة صدمة قوية مع انقطاع الغاز المصري وتعويضه بمشتقات نفطية باهضة الثمن.

الامر الذي تطلب بناء استراتيجية لتغطية تكاليف شركة الكهرباء الوطنية على المدى المتوسط وهي من أحد المتطلبات الاساسية لبرنامج الاصلاح المالي.

وأضافت ان أهم خطوة لحل المعضلات الرئيسة في قطاع الكهرباء تشمل بناء محطة استيراد الغاز المسال الطبيعي في العقبة والتي جرى الاتفاق عليها مع المزودين لبناء هذه المحطة، ولكن الاجراءات في هذا المجال تمضي ببطء، وكان متوقعاً ان يتم الانتهاء منها في نهاية العام الحالي ولكن تم طلب معاونة البنك الدولي في هذا المجال، ويرجح ان يتم الانتهاء من تشييد ميناء الغاز الطبيعي المسال منتصف عام 2015.

وشددت كوستيال على أن الابقاء على اسعار الغاز المنزلي "اسطوانات الغاز سعة 5ر12 كغم" كما هي وعدم تحريرها لا يضر بتاتا في اساسيات الانفاق الحكومي، إذ ان الدعم الحكومي المقدم لهذه السلعة ضئيل جدا.

وأكدت كوستيال ان فاتورة الدعم الحكومي المقدمة لأسطوانة الغاز المنزلي ضئيلة جدا، ولا تشكل أي اعباء اضافية ذات مخاطر على سلامة الانفاق العام والموازنة، لذا لم يتم التطرق لإزالة الدعم عن الغاز المنزلي من قبل صندوق النقد الدولي.

واشارت إلى انه في اللقاء الأخير للبعثة أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية للبعثة ان تشييد محطة الغاز الطبيعي سيتأخر الى ربيع العام المقبل وهو مؤشر يبقى ضمن أهداف برنامج الاصلاح الاقتصادي.

ولفتت الى أهمية التطلع الى مصادر الطاقة المتجددة (الشمسية، الرياح) ولكن لا يزال هناك تأخر في هذا المجال، ولكنها لن توفر سوى 20 بالمئة من الطاقة الكهربائية في أحسن الاحوال للأردن لذا فإن الحل المثالي الاساسي يكمن في انشاء محطة الغاز في العقبة والتطلع الى تحقيق استخدام كفؤ للطاقة.
واشارت الى ان البعد الآخر في قطاع الطاقة يشمل زيادة التعرفة الكهربائية والذي أعلن عنه في برنامج متكامل ويستهدف استخدام كفؤ للطاقة أيضاً.الدين العام متوسطة المدى، واعادة مسار الايرادات العامة وخاصة الضريبية منها الى السكة الصحيحة، وتسريع النمو الاقتصادي بهدف خفض الدين العام كنسبة منه الى مستويات أكثر صحية.

واشارت كوستيال ان الاتفاق الذي أبرم مؤخراً مع الحكومة الاردنية للحصول عى دفعة جديدة من قرض صندوق النقد الدولي والبالغة 264 مليون دينار لا يزال اتفاقاً مبدئيا يتطلب موافقة المجلس التنفيذي نهاية الشهر الحالي.

ونرى ان الاتفاق الاستعداد الائتماني يسير على السكة في مؤشراته وقد وصل الى منتصف فترته حالياً، وسينتهي في آب 2015 ونرى ان الاردن التزم ببرنامج الاصلاح الاقتصادي الوطني بشكل ملائم في البيانات المالية والنقدية اضافة الى الاصلاحات الهيكلية واهدافها المتوخاة.

وعن المتأخرات الضريبية والتهرب الضريبي، شددت كوستيال على أنه من أهم محاور البرنامج المتفق عليه مع الاردن ويتم النقاش حوله دائماً وفي الزيارة الأخيرة للبعثة جرى الحوار مع البرلمان بهذا الشأن، وأشارت بهذا الشأن الى أن التهرب الضريبي يصل ضرره الى القطاعات الملتزمة بدفع الضرائب أيضاً جراء معرفتها بوجود قطاعات أخرى أو منافسين في ذات القطاع يتهربون من الضرائب.

ودعت الى توسيع للقاعدة الضريبية في الأردن ومحاربة التهرب الضريبي بأدوات تشريعية، ونوهت الى ضرورة اعداد الخطط اللازمة لوقف تفاقم المتأخرات الضريبية من قبل المكلفين والهدر في المالية العامة جراء التهرب الضريبي الأمر الذي يعزز الثقافة المؤسسية ويعكس شفافية الاجراءات الحكومية.

وقالت ان الصندوق ينظر بعين الاهتمام الى اجراءات وزارة المالية ودائرة ضريبة الدخل والمبيعات في اعداد استراتيجية بشأن الضريبة تحد من المتأخرات الضريبية وتعالج التهرب الضريبي وسيقدم الصندوق عبر خبراء في هذا المجال المساعدة للحكومة الأردنية وأكدت انه لا توجد تقديرات حقيقية لحجم ظاهرة التهرب الضريبي في الأردن.

وقالت "من الاهمية بمكان النظر الى الانخفاض في العائدات الضريبية الاردنية منذ العام 2007 وحتى العام 2012 والذي وصل الى ما نسبته 8 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي الذي قد يكون مرده قانون الضريبة للعام 2009 اضافة الى تبطاؤ النمو الاقتصادي، إضافة الى الإدارة الضريبية.
وأضافت "تحسين العوائد الضريبية كان يفترض ان يحسن من الدخل الحكومي ويعطي مساحة أرحب للإنفق العام خلال الأعوام الماضية ولكن ذلك لم يحصل".

وعن التأخر في اقرار قانون الضريبة أشارت الى انه بات موضوعاً طويل المدة بعد ان تم انجاز القانون في العام 2009 وبالنظر الى ان 3 بالمئة من المواطنين يدفعون ضريبة الدخل جراء الاعفاءات الواسعة في القانون فإن هذا يعد أعلى بكثير من المستويات العالمية اضافة الى أنه من أقل المعدلات في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا.

وأشارت الى ضرورة الالتفات الى دروس العامين 2011 و2012 وأهمية زيادة حصيلة العوائد الضريبية لحماية الايرادات العامة، وكبح جماح الدين العام والعجز المالي، وهو ما تم توضيحة للمسؤولين في الاردن.

وقالت كوستيال ان مشاكل شركة الكهرباء الوطنية هي ما دفعته الى الاتفاق مع صندوق النقد الدولي للوصول الى اتفاق الاستعداد الائتماني حيث واجهت الشركة صدمة قوية مع انقطاع الغاز المصري وتعويضه بمشتقات نفطية باهضة الثمن.

الامر الذي تطلب بناء استراتيجية لتغطية تكاليف شركة الكهرباء الوطنية على المدى المتوسط وهي من أحد المتطلبات الاساسية لبرنامج الاصلاح المالي.

وقالت ان أهم خطوة لحل المعضلات الرئيسية في قطاع الكهرباء تشمل بناء محطة استيراد الغاز المسال الطبيعي في العقبة والتي جرى الاتفاق عليها مع المزودين لبناء هذه المحطة، ولكن الاجراءات في هذا المجال تمضي ببطء وكان متوقعاً ان يتم الانتهاء منها في نهاية العام الحالي ولكن تم طلب معاونة البنك الدولي في هذا المجال ويرجح ان يتم الانتهاء من تشييد ميناء الغاز الطبيعي المسال منتصف العام 2015.

وشددت كوستيال على أن الابقاء على اسعار الغاز المنزلي "اسطوانات الغاز سعة 5ر12 كغم" كما هي وعدم تحريرها لا يضر بتاتا في اساسيات الانفاق الحكومي إذ ان الدعم الحكومي المقدم لهذه السلعة ضئيل جدا.

وأكدت كوستيال ان فاتورة الدعم الحكومي المقدمة لأسطوانة الغاز المنزلي ضئيلة جدا، ولا تشكل أي اعباء اضافية ذات مخاطر على سلامة الانفاق العام والموازنة، لذا لم يتم التطرق لإزالة الدعم عن الغاز المنزلي من قبل صندوق النقد الدولي.

وفي اللقاء الأخير للبعثة أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية للبعثة ان تشييد محطة الغاز الطبيعي سيتأخر الى ربيع العام المقبل وهو مؤشر يبقى ضمن أهداف برنامج الاصلاح الاقتصادي.

ونوهت الى أهمية التطلع الى مصادر الطاقة المتجددة (الشمسية، الرياح) ولكن لا يزال هناك تأخر في هذا المجال، ولكنها لن توفر سوى 20 بالمئة من الطاقة الكهربائية في أحسن الاحوال للأردن لذا فإن الحل المثالي الاساسي يكمن في انشاء محطة الغاز في العقبة والتطلع الى تحقيق استخدام كفؤ للطاقة.
واشارت الى ان البعد الآخر في قطاع الطاقة يشمل زيادة التعرفة الكهربائية والذي أعلن عنه في برنامج متكامل ويستهدف استخدام كفؤ للطاقة أيضاً.



تعليقات القراء

ابو هاني
مسكينة هاي مبعوثة صندوق النقد الدولي راتبها 300 دينار وبتدفع 200 دينار ايجار بيت + 50 دينار فاتورة مياه وكهرباء , الله يكون بعونكي يا كريستينا , كلنا كريستينا كوستيال
12-04-2014 05:24 PM
مليح ادفع وادفع ورفع
صندوق النقد الدولي اكبركذبه واكبرمدمر لقتصاد الدول ...وهو من مؤسسات الصهيونيه العالميه ومؤسسها (روتشيد)هدفه افقار البلدان وافلاسها والسيطره عليها اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا .نحن في الاردن سلمناذقوننا لهذا الصندوق وشبعنا حكي وسوالف منه حيث في 2004 اكد ان النمو 4% والاقتصاد يقوا ويتقدم وووبلنهايه البلد في افلاس .كل من تخلص من هذا الصندوق انتعش وتقدم وابدع وتطور ك(تركيا والبرازيل وو)وكل من سلمه نفسه جاع وثار وتدمر ك (مصر وتونس وو)لانه لا يحاسب على فساد بل يشجعه ولا يطلب الاصلاح الا بمذايقة الشعوب وعلى حساب جيوب الفقراء منهم .قال مصر تنتعش والنتيجه دمار شامل وكامل وعشوائيات واخيرا ثوره وانقلاب وقتل وتدمير .لنعترف ليس لدينا اقتصاديين ولا مفكرين بلاقتصادبل موظفين معينيين ينفذون اوامر واجندات وخطط ...والنهايه فشل ...نجحة تركيا والبرازيل بلتركيز على الاصلاح السياسي ودعم الفقراء ومحدودي الدخل ومحاربة الافساد والفساد وعمل برامج وخطط ليس هدفها جيوب الناس لسد ادالبذخ والترف والفساد وبيع الاوطان بل العداله والتنميه والمحاسبه والقضاء والدمقراطيه
رد بواسطة محمد الفرحات
مع اني قريت تعليقك عالسريع بس يسلم ثمك حكيت جملة بتخلي الواحد يحس انو في ناس بتفهم
12-04-2014 06:27 PM
منكد
ما تروح تنقلع هاي على بلادها وتلاقيلها شغلة غيرنا
12-04-2014 07:04 PM
شكاك
احلفو يمين انها هي الي بتحكي هالحكي وما بتتبلو عليها
رد بواسطة محمد الفرحات
ههههههههههههههههه اقسم بالله انك صادق
اذا انتا شاكك انا متاكد انهم كذابيين
12-04-2014 07:05 PM
اهري
اهري يابه اهري اهري
12-04-2014 09:59 PM
يا شباب
العز للرز وفي عنا ملايين ومش عارفين شو بدنا انسوي فيها مشان الله علوا قانون ضريبة الخل والمبيعات نحن نعيش في ازدهار اقتصادي روحوا وشوفوا كل با
12-04-2014 10:02 PM
الصحن الدوار
خيرنا لغيرنا
13-04-2014 09:03 AM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات