مصر: تغيير لفظ "كفار قريش" إلى "زعماء المعارضة" بمناهج التعليم
جراسا - قامت وزارة التربية والتعليم المصرية بتغيير لفظ “كفار قريش” في أحد مناهج مادة التربية الدينية بلفظ “زعماء المعارضة” !.
وحسب وسائل اعلام مصرية،فقد تم تغيير الفقرة في مناهج الطلبة بمادة التربية الدينية كالتالي: “هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم إلي المدينة المنورة.. عزم الرسول صلي الله عليه وسلم علي الهجرة إلى يثرب فعلم (زعماء المعارضة) من قريش، فتآمروا علي قتله، ولكن الله حفظه وهاجر وصاحبه أبو بكر الصديق إلى يثرب” !.
وحسب وسائل اعلام مصرية،فقد تم تغيير الفقرة في مناهج الطلبة بمادة التربية الدينية كالتالي: “هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم إلي المدينة المنورة.. عزم الرسول صلي الله عليه وسلم علي الهجرة إلى يثرب فعلم (زعماء المعارضة) من قريش، فتآمروا علي قتله، ولكن الله حفظه وهاجر وصاحبه أبو بكر الصديق إلى يثرب” !.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
كانو بحزب ابعد غاد وقرب جاي بلا مزح
وهذة الحقيقة
وجود ربنا و الايمان به ليس معارضة بل كفر لمن لا يؤمن بذلك
و نحن مسلمين و مصطلحاتنا في القران الكريم و ليس من الشرذمة المنافقين و اعوانهم
وقال تعالى : افحسبتم انما خلقناكم عبثا وانكم الينا لا ترجعون ؟ . صدقت يارب العزة .
سؤال الى هؤلاء المنافقين : كم ستعيشون على هذه الدنيا ؟؟؟ ثم ماذا سوف تجنون منها بعد الممات ؟؟؟
يظن هؤلاء المنافقين ومن والاهم من شرائح المجتمع انهم قادرين على اللعب بالاوراق عبر استهداف الفئة المتعلقة بالعوام من الناس والتي لا تملك ثقافة سياسية او فكرية لفهم ما يجري ولكن الله يقول:
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
وهذا الذي يدبر اليوم في مصر هو وللاسف ما دبر في سوريا منذ ان وصل نظام القتل والاجرام الطاغي البعثي الى الحكم فلا حول ولا قوة الا بالله؟