كانون ترسّخ ريادتها في قطاع الإسقاط الضوئي في الأردن مع شركة كتاب للتكنولوجيا


جراسا -

رسّخت شركة الإتّحاد للتكنولوجيا، الموزّع الحصري لمنتجات كانون الشرق الأوسط في الأردن إلى جانب شركة كتاب للتكنولوجيا ريادتها في السوق مع عقد لتوفير حلّ شامل من خلال أجهزة الإسقاط الضوئي الجديدة وهي LV Advance وUltra Short throw للإسقاط الضوئي قصير المجال والتي تستهدف القطاع التعليمي في المملكة. وبعد تمديد الشراكة الاستراتيجية التي تمّ الإعلان عنها السنة الماضية، لقد سمح العقد الجديد لكانون، الشركة الرائدة في حلول التصوير، بمواصلة بروزها في القطاع التعليمي في الأردن.

وعلّق هندريك فيربروغي، كانون الشرق الأوسط، قائلاً: "لقد تمكّنا بفضل شراكتنا مع شركة كتاب للتكنولوجيا من أن ننمو ونحقق تأثيراً في المجتمع التربوي المزدهر في المملكة. ولا نزال نرى أنّ الإمكانيات كبيرة في القطاع التربوي لمجموعة أجهزة الإسقاط الضوئي ذات المجال القصير جداً Ultra Short Throw للتفاعل مع الطلاب ضمن البيئة التعليمية. وتواصل LV-8235UST وألواح كتاب التفاعلية بأن تشكّل صيغة فائزة بدون المساومة على النتيجة مما يوفّر حلولاً فعّالة من حيث الكلفة للمؤسسات التعليمية."

وتمّ اختيار مجموعة LV Advance وLV-8235 UST من قبل شركة كتاب للتكنولوجيا كالجهاز المفضّل للاستخدام إلى جانب الألواح البيضاء التفاعلية وذات الشعبية في القطاع التعليمي. ويشتهر هذا الجهاز بوظيفة Colour Correct التي تسمح بإعادة إنتاج الألوان الطبيعية كما هي، حتى عند الإسقاط على سطح ملوّن أو لوح أسود. إلى ذلك، تسمح نسبة التباين المرتفعة 2000:1 للجهاز بإنتاج اللون الأسود بشكل عميق وإنتاج صور حيوية نابضة.

وعلّق من جانبه كمال حدّاد، مدير مبيعات الشركات للمستهلكين، شركة الإتّحاد للتكنولوجيا: "يشهد القطاع التعليمي في الأردن تطوّراً بارزاً مع أحدث إبداعات التكنولوجيا والدعم التعليمي التي يتمّ طلبها من قِبل قطاع إمدادات التعليم. تُقسّم مجموعة LV من كانون إلى ثلاثة مستويات وهي المتقدّم، والمتوسّط، والقياسي وهي توفّر إتّصالية عالية وقيمة رائعة مقابل المال مما يجعل منها الخيار المثالي للمؤسسات التعليمية. ومع هذا التمديد الاستراتيجي لشراكتنا، نؤكّد مرّة جديدة إلتزامنا بدعم قطاع الإمدادات التعليمية في الأردن."

ومن أبرز الخصائص التي تُعتبر غاية في الأهمية في البيئة التعليمية هي قرب الجهاز من الشاشة مما يحرص على تقليص الظلّ عن الشاشة وعدم انعكاس الضوء في عيني مقدّم العرض. وتجدر الإشارة إلى أنّ مكبّر الصوت المدمج بقوّة 10 واط عالٍ بما يكفي لأن يُسمع في الصفوف، وذلك بدون الحاجة إلى نظام صوتي خارجي كما أنّ المصباح الذي تبلغ فترة حياته 3000 ساعة (في النمط الصديق للبيئة) يعني أنّ الجهاز بحاجة لأدني مستويات الصيانة، وأنّ كلفية الملكية تبقى في أدنى مستوياتها أيضاً.



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات