مافي احد يعلم عن المغتربين في وزارة الخارجية وزارة السياحه للشخصيات

.........

لا تتسرع بالشكر وكلها اشهر قليلة وستعرف بأن هذه الاضافةالى الوزارة ستخصص لفرض ضرائب على المغتربين

.............

نهايتها يعينوا فيها واحد بيدوروله على شغل وبينتهي الامر فينا بشوية ضرايب وشوية قصص كاتة - .........

النا قرن في الخليج ولم يسأل فيينا أحد

أي مغتربين يتحدث عنهم رجل الاعمال المحترم
- قانون ضمان اجتماعي طبق عليهم بأثر رجعي ودمرت حقوقهم المكتسبه وتم تخفيضها بما لايقل عن 40% .
- مدخراتهم طارت باستثمارات في شركات مساهمه بالسوق المالي وأصبح سعر السهم قرشين أو 3 قروش بعد ان اشتروه بأكثر من دينار وربع .
- حرموهم من الانتخابات , ومنهم من تكلف وراح فقط ينتخب ثم عاد ثاني يوم
- أيش بدك اكثر من هيك أهتمام بالمغتربين .

والله هاي دقني ، ّا ذ ا ما فرضو ضرائب بطريقه او بإ خرى ، وهينا هون .

واللة اني اايد تعليق 8+3 هو من ايمتى يهتمو فينا بس والله لو تطلع بعيونهم شجرة ما شافو قرش هو احنا تركنا بلادنا من قلة .......

حمدا لله أصبح لدينا وزاره تهتم بشؤوننا بعد طول انتظار

هي نقطه تحسب للمعايطه لانه رجل يعمل بصمت ووجه انتباه الحكومه للمصاعب التي تواجه المغتربين

في ناس نفوسها مريضه ما بتعرف قيمة الشخص الموجود بالمكان المناسب

اطال الله بعمر كل انسان فكر بالمغتربين يعطيك العافيه

كل الشكر لرئيس مجلس رجال الأعمال الاردني في ابوظبي على مد الجسور بين الحكومه ورجال الأعمال المغتربين

أول الغيث قطره كل الشكر

الأردني أردني سواء داخل الوطن أو خارجه كلنا خدمة هذا الوطن .

نتمنى من وزير الخارجيه ووزير المغتربين ان يكون رجال الأعمال المغتربين في أبوظبي من قائمة اولوياتهم .

نشكرك على جهودكوالى الامام لعمل الخير لبلدك

أنا لم اتشرف بمعرفة المعايطه ولكن له مني ومن المغتربين كل الشكر

حيهم رجال الهيا وانت من رجال الهيا يا اخو صبحا

القصة كلها زيادة راتب وزير الخارجية المزمن

اللي مفحج على الكرسي

والله ما في حدا لحدا، انا مغترب منذ حوالي ١٦ سنة، لما حضرت الى امريكا، كان في على موقع السفارة الإلكتروني انه كل مغترب عليه التسجيل على هذا الموقع ووضع معلوماته كاملة، وقالوا انه للتواصل مع المواطن الأردني المغترب، ومنذ ذالك الحين لم أتلقى شئ لا هاتف ولا بريد إلكتروني، وطبعا هناك أشخاص تقوم السفارة بالاتصال معهم ودعوتهم لحضور عزيمة أو استقبال جلالة الملك عبدالله حفظه الله، عند قيامه بزيارة الى امريكا، وطبعا بعض هؤلاء الأشخاص هم مواطنين عاديين مثلي انا، وفي سنة ١٩٩٨، اتصلت مع السفارة أو القنصلية كانت في هذا الوقت في نيويورك ردت على الهاتف سيدة تتكلم اللهجة المصرية، وسألتها اريد التحدث الى شخص أو مسؤول، فسألتني ما نوع الخدمة الي أطلبها وفوجئت بأنها ترد علي وكأنها هي المسؤولة، وقالت لي ما في داعي أن اتصل مرة ثانية لانه لن يستطيع احد أن يساعدني... وأنا الى الى انتظر بجوووووووووز واحد مت السفار يتصل معي. يعني ممكن عند تشكيل شؤون المغتربين.........