عدنا للاسعار !!!!!


هو قدر الاردني ان يبقى تحت مقولة الاسعار وقصص الدعم وهي مزاعم ليس لها وجود مجرد فبركة حكومات وعلى حكومة اليوم والقادمة موضوع الاسعار ممكن شريطة اصدار بطاقات لكل عائلة اردنية علاج وغذاء باسعار ميسرة مع تحسين رغيف الخبز واللحوم والعلاج والتعليم بطاقة تحمى الاردني من سياسة حكومات تعجز عن اعداد برامج لمواجهة ارتفاع سلع بالاسواق المحروقة نتيجة اعداد الوافدين والمهجرين والمقيمين وهم الاف الاف من كل مكان ونحن من ندفع ثمن سياساة هوجاء لاتزال ترتبك في علاج سليم بعيد عن معيشة الاردني وهو العيش المستور ومن غير المقبول ان يدفع الاردني ثمن سياسة الحدود دون قيود وهل الحكمة ان نبقى مشاع لمن هب ودب ونحن نشكوى من سنين من شح المياة وجفاف بفرص العمل او كما تقول الحكاية نحن نغادر ويبقى الوافدين والمهجرين يعني تفريغ مش ممكن نحن يامسؤول نستحق الاحترام والرعاية والاهتمام جراء الالتزام والصبر من سنين نحن نطبق برنامج ترشيد حرمان دون صوت بسكوت ننفذ سياسات رعناء سياسات محروقة دون تفكير حتى تتحدث الاخبار عن عجز ومديونية ونحن منكوبين بوجود صنف من المسؤولين ليس لهم تاريخ او حروف فكيف لهولاء الوجود ونتقبل بهم حتى وصل الحال لمن كان قبل ايام بصف العباد وهو اليوم بحالة انقلاب او أستقلاب بمجرد الوصول لكرسي دوار تبدل من حال الى حال سبحان المغير ولا يتغير كيف نصدق بقولهم وهم بحالة جار ومجرور ياعباد الله نحن من سنين ندفع ثمن مغامرات المسؤول وحان وقت البطاقة التموينية والعلاجية قبل التفكير برفع المزيد من الاسعار والبحبشة بجيوب العباد اللهم اني اسالك خيرها وخير ما جبلتها عليه ..واعوذ بك من شرها وشر ما جبلتها عليه ..اللهم امين..ونقول مشروع الاسعار لكل حكومة قادمة لدوار الرابع مشروع محروق يعني مش ممكن الاستمرار بهيك طريق بعد ان تم رشم بكمرات ردار لصيد ثمين من سيارات التقسيط وتعاون الجميع هناك تفاهم على الطريق لافشال مشروع الرادار. فكيف لو تم تحالف لاحباط مخططات الاسعار وكشف المستور من يتحمل مسؤولية اشعال النار كفاية يا مسؤول العبث بصبر الكرام نحن والله اردنييون ومن سمح للمسؤول لملاحقة لقمة الكرام هولاء هم صمام الامان للبلاد وهم سياج مملكتنا من عثرة الزمان و حقهم العيش بكرامة وسلامة بعد تحطيم برامج وخطط المسؤول قبل ساعة الانهيار طفح الكيل وخزنة الدار بدون باب حرام سواليف الاسعار ياعم روح دير بالك على حالك وفكك من خرابيط المحروقات الحقيقة الخزنة مخرومة وما بكفي المساعدات والجمارك والضرائب والحل هو جيب المواطن هيك مضبطة هيك ختم والختم اصدار البطاقة وحماية البوابة بتبقى مملكتنا بخير وكوارت الدار بالف خير وربي الرحيم يحمى مملكتنا من الجاحدين ..أمين ...



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات