سعد البطاينه


تم اتباعها بتهيئه مستغربه التسجيل و كيقية تسليم البطاقات الانتخابيه واعداد المسجلين
هنالك مثل استنكاري يقول ( أحشفا وسوء كيلا )
كانت البدايه بتلزيم المواطن الاردني بقانون غير راض عنه جملة وتفصيلا وينم عن صياغته من فئة لا تريد الاصلاح او التغيير ولا يهمها المواطن اعتمدت على تسويق قانونها بتجنيد شرائح اعلاميه وبشريه للوصول لنسبة تسجيل عاليه واذا استمر ت فترة ا

التسجيل فسنجد ان الاعداد المسجله ستزيد كثيرا عن اعداد من يحق لهم الانتخاب هذا اذا علمنا ايضا ان هنالك الكثير تم تسجيلهم دون علمهم وتم اعطاء بطاقاتهم الانتخابيه لاشخاص لا يعرفونهم وهذا مؤكد وعايشته تعالوا معي الى عملية حسابية بسيطه تظهر نزاهة الانتخابات
خذ عدد سكان الاردن واستثني منهم المعاض للتجيل والمغترب وغير المهتم الذي لم يسجل واصحاب الضروف الخاصة وفئات اخرى فكم يبقى والمعروف ان عدد الذين يحق لهم الانتخاب بكل الدني هم الثلث أي ان عدد الذين يحف لهم الانتخاب بالاردن يجب ان يكون اقل من مليون ونصف وبعد طرح الاعداد غير المسجله فالواقع يحدده بمليون وهذا ما صرحت به الدوله ان نسبة التسجيل بالمملكه بمعدل 65 % فكيف وصل العدد للان لمليون ونصف ام ان هذه الرياضيات الحديثه لا نفهمها



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات