قرارات مجهولة الهوية !!


مش القصه عجز مالي او أصلاحي لكن القضية نحن نعلم بحجم المساعدات الكبيره والمتنوعه وحجم الضرائب بمختلف الاشكالحتى مخالفات الرادار وهي تندرج بارقام الايرادات ومساعي الجمارك خارج الحسابات .!!!.. لكن هناك وسواس لدى المسؤول لصرف الانظار عن عجزه وضغف وسوى في ادارة المسؤوليه وحتى لا تتكشف الاوراق التوجيه لاثارة الناس من خلال حزمة قرارت هوجاء عوجاء رعناء.. يالطيف ليشغل العباد والبلاد بحديث الاسعار والتعينات وكيف اصبح فلان بموقع مدير عام او وزير ببساطه ان تصبح مسؤول لكن المعجزه ان تبقى مسؤول بحق مش عابر طريق تدخل وتخرج لم تسجل أنجاز يعزز الانتماء والمصدقيه بحكومات ذهبت أدراج الرياح وعليه الف لعنه ولعنه الى أن يرث الله الارض والكل لازال يتذكر قصة الدينار والخبز والرفع قبل الدفع والخصخصه والعولمه ووو حتى مسلسل المحروقات والضرائب وسبق ذلك البورصات والمركبات وأعفاء القهوه من الرسوم وتحرير الاسعار والاحتكار مشاريع لبطح المواطن وفرض عليه سياسة التجويع والاستجداء والانبطاح وصفقة جوازات السفر الحمراء وتبين للجميع بتصنيف للنواب من (أ) و(ب ) من خلال التعينات والمواقع للاقارب ووالحبايب والكل تابع خروج النواب من قبة البرلمان للاعتصام فكيف نصدق جدية قرارهم سؤال بحاجه للجواب بعد فشل دورهم بطرح النقاش تحت القبة ..!!.. ونحن والله كرام كنا عبر التاريخ اهل همه وعزم وصبر لكن كان هناك رجال لهم مواقف يشهد به الجميع فكيف وبعد طول سنين نترحم على هزاع ووصفي وعبد الحميد وغيرهم من صقور مملكتنا كم نحن نفاخر الدنيا بقيادتنا كيف صنعة لنا حضور لن نجوع او نهان ونحن الكرام بمملكة الهواشم وهذا هو الانذار لحكومه تتلاعب بمعيشة العباد فما عاد هناك متسع للحوار ومن اليوم الرحيل قبل فوات الاوان ويكفي هرج التعينات وكفايه تلويح نحن سياج الوطن وحراسه ونحن من غمس بترب الوطن شيحان وقصوم ونقسم بالله ما نخون العهود والرب المعبود عليهم التوبه قبل الرحيل مملكتنا بخير ..قال تعالى ..واذ قال موسى لقومه ياقوم انكم ظامتم أنفسكم ...صدق الله العظيم ..يا معين ..



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات