يا سعادة النائب المحترم ومعالي الوزير المحترم
لقد تطورة وسائل التعليم ونحن في عصر الانترنت مما جعل العالم قرية صغيرة
ولما كانت الدكتوراه تقوم على اعداد اطروحة (رسالة) فقط، وهذا موجود وفي الدول المتقدمة بالذات كان من الأفضل التخفيف عن الطلاب من اجل موضوع الاقامة في الدولة التي يدرس فيها
لماذا اقيم فيها ويمكن عمل الاطروحة في الاردن كون الادب النظري والدراسات السابقة وكل حيثيات الرسالة يمكن الحصول عليها والطالب في البيت في الاردن أو من قواعد البيانات اريك وابيسكو وغيرها والمتوفرة في الجامعات الاردنية اليرموك والاردنية.
لان الاقامة توفر على الطالب وخاصة طالب الدراسات الانسانية (كلية التربية)
ماذا يفعل الطالب الاردني في بلد الغربة، انه يحصل على ما يريد من معلومات تهم بحثه من الانترنت من خلال قواعد البيانات، والتواصل ممكن من خلال الانترنت مع المشرف كما يستفيد الطالب من الاساتذه في الاردن
هل التربية حفظ كتب ؟
طالب الدراسات العليا مطالب بان يكون لديه قدرة على اجراء البحوث وتطوير نفسه والعلم في الكتب والانترنت موجود لماذا لا نتابع التطور ان اعرق جامعات بريطانيا وامريكيا تقوم على نظام التعلم عن بعد. لماذا لا نقلد تاغرب في هذا الموضوع وفق اي ضوابط.
نحن بتخصصاتنا لا نظر البلد
ولكن من يحضر الطب من أكرانيا ومعدل الثانويه عند تحت 60 هذا يحاسب لانه يدمر شعب
فنطالب معالي وزير التربية بان يجد لنا مخرجا
او بفتح نظام الصيفي للمغتربين

بشوية فهلوه يا خال وزياره لغربه واغرب وبيع وشرا وكذب وبلاوي زرقا يمكن خريج روسيا او اوكرانيا ابو التوجيهي الصناعي يصير يقدم حاله حامل 3 دكتورات و يصير نائب رئيس جامعة كبيره بعد ما صار عميد هندسه وعميدبحث علمي وبعدما ترقى لاستاذ في زمن مو معقول يا خال (عار على الفاسدين اللي وصلوا لهون! يا حيف ويا حيفا ويا بيت ريما) يا شرعه هذا مو شرعي!