مذابح بورما وكروش العربان بشهر رمضان !!!!!


خليط مخيف و عفن قذر مهين بين من يقطع ويحرق مسلمين بورما وبين مؤائد وملذات اهل المال والاعمال والحكم بوطن عربي اسلامي يشهد حالة من الاستسلام والهوان والضياع وكيف نطمئن ونستقر ونحن أمة الافساد والفساد وكيف لنا المقارنة بين يهود والاحتلال وكرامة اليهودي في الدنيا ومن يملك الشجاعة للتهكم على يهودي في العالم والمقابل تجد دماء المسلمين مشروع ومختبر لتجارب للاسلحة او للعلاج او لتعنصر ولنا ما يجري على ارض بورما اللعينة من قتل وتنكيل وحرق وتقطيع للمسلمين دون ان تهتز أإركان المعمورة ونحن امة المليار كيف وهل العلة في الشعوب المسلوبة وهي قطعان جياع مكبلة او الحكام المفسدين هولاء كيف يكون مصيرهم وعلى صفحات التاريخ سيكون عنوانهم كبير هم للجحيم ومهم طال الأنتظار هناك موعد للحق وساعة حساب عسير ونحن لدينا حفنة دموع على اهل فلسطين والعراق وسوريا والصومال والسودان وكل الاشقاء المقهورين الجياع المنكوبين جراء التعسف في سلب الحقوق والوجود كيف تنزف الدماء وتنتهك الكرامات وتضيع الاحلام ونحن أمة السلام كيف بعث الله لنا حكام بهذا المزاج والهوان او هو امتحان او عودة تاريخ الظلام والدماء او هو غضب الرحمن على المنافقين الصامتين عن قول الحق والحق ونحن نحترق بحرارة الشمس وسبق ذلك قحط وجفاف بموسم الخير وهو تحذير للامة من العصيان والغش بالميزان لكل أجل كتاب وقرار وساعة الحساب تقترب والله المستعان الف رحمة لشهداء العقيدة ببورما اللعينة ولكل شهداء الامة ونحن من مملكة الخير بقول ربي تحمى مملكتنا من المنافقين ..أمين.....



تعليقات القراء

تأبط خيرا
يستطيع الكاتب ان يحمل السلاح والمال ويذهب للجهاد في بورما بدل كتابة مقال سوداوي ظلامي مفكك
24-07-2012 07:44 PM
ساهي اللاهي
شو حولنا على بورما, والله خايف انك بكرة تكتب عن الليبرالية او الامبيريالية. ترى بتعملها.
25-07-2012 08:21 AM
تابط شرا
مشكلة الشعوب الواقعة انها بتحط كل اشي على حكامها غلى اساس انهم جايين من المريخ ، مهو كل اناء بما فيه ينضح
و كالعادة مقال مهلهل
25-07-2012 09:39 AM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات